في هذه الحلقة من مسلسلنا رحلة عاهرة نشوف بديعة العاهرة تمارس الإغراء بقوة و تتعرى ملط ونشوف أولمبيا القوادة تلعب في كسها في الحمام ولكن بيعة أخطأت لان أولمبيا مش سحاقية زي مدام كوليت! المهم ظان طوال الطريق روكو يكلم بديعة عن مزايا البيت الفيخم اللي رايحة تعمل فيه و أنه له الحلاوة و بديعة تفهم قصده و تبتسم وهي بتمني نفسها بحياة جديدة من المال المغدق بدون حساب من السياسين ومشاهير الفنون و من الباشوات أصحاب النياشين و الضياع و الجاه و العز. تركها روكو دخلت البيت عند مدام أولمبيا الجميلة و تبوسها و تاخدها و تطلع معاها حمام البخار عشان تحميها بنفسها. مدام أولمبيا من النوع الستاتي الفاخر كانت مدربة في صالة جيم فعشان كدا تلاقيها بعضلات قوية وهي ست جميلة مدورة الوجه حاطة أحمر شفاة شهرها ذهبي بشرتها ذهبية بردو ونشوفها تقول لبديعة وهي شغالة لعب رياضة على آلة خاصة:” على فكرة انا كنت مدربة في صالة جيم كبيرة للستات و اشتركت في بطوة الألعاب الأولومبية عشان كدا يسموني أولمبيا..تعالي شوفي عضلاتي…”
ثنت أولمبيا زراعها فبرزت عضلتها و تحسستها بديعة وقالت:” أصلب من الفولاذ…: ضاحكتها أولمبيا:” أصلب من الزب الواقف هاهاها..” ضحكت بديعة ونهضت أولمبيا وقالت:” تعالي ورايا….” كنات لابسة ملابس عارية ملابس رياضية فمسحت تحت إبطها وسألت بديعة:” انت استحميتي النهاردة الصبح…” فكرت بديعة ببسمة و افتكرت كلام القواد الأكبر وقالت بدلع:” لأه..” فقالت القوادة أولمبيا:” فاسقة قذرة….” فابتسمت بديعة فواصلت أولمبيا كلامها:” البنات الصغيرات الحلوين يستحموا كل يوم…” لسة بديعة هتقول:” انا قالو ليا…” حجزت عليها أولمبيا في الكلام:” هشششش…انا هاحميكي… ماما هتحميكي يلا أقلعي هدومك..” أراقت القوادة من زجاجة الشامبو في بانيو فخيم دائري به مياه ساخنة وبديعة مأخذذة فزعقت فيها القوادة بدلع:” يلا واقفة ليه هزي طولك…” هنا راحت العاهرة تمارس الإغراء و تتعرى ملط و القوادة تلعب في كسها في الحمام فوقفت بديعة أدورت ووقفت قدام مراية مدورة وراحت تتعرى بالكامل وتقلع ملابسها بطريقة ساخنة مثيرة كأنها تقصد تثير شهوة القوادة اللي بقت تبص عليها ببسمة وبديعة تهز طيازها الحلوة و تخلع كيلوتها الأسود بطريقة ساخنة تولع الشهوة و القوادة بتقول:” يلا رغوات سخنة حلوة أهي عاوزة جسمك الملبن….”
أخذت بديعة تتعرى ملط بالكامل و تخلصت من كل ما يسترها و أدورت و كسها مشعر العانة و خطت خطوات عشان تدخل البانيو الدائري الشكل ودخلت جوا وقعدت وراحت القواد تحط الرغوات على جسمها و كانت كل المياة مرغية وبقت أولمبيا تغسل بزاز بديعة الطرية الناعمة بالمياه والشامبو و تدعك بزازها و باين أن بديعة سخنت و أحست ان القوادة سحاقية زي مدام كوليت فبقت مش على بعضها و أغراها أن القوادة توطي وشها ناحية وش بديعة و تهمس بنعومة وسكسية:” يلا قومي عشان أنضفك من تحت…انضف قعرك…” وقفت بديعة في البانوي وادورت وراحت القوادة تدعك طيازها الحلوة و تدعك بين وراكها و بديعة سخنت و تأثرت و هاجت وبقت تقول:” أيديك حلوة..دعك جميل أوي…قالت القوادة بابتسامة :” مستمتعة يا وسخة يا قذرة هاها؟!” هنا راحت العاهرة تمارس و تتلوى و تتأوه و القوادة تلعب في كسها في الحمام و تلعب في زنبور بديعة اللي بقت تتلوى:” آآآآآه آآآآآوه أممممم..لا لا مش أوي…” قالت القوادة:” أيه دا لا مش كدا ..كدا هتجيبهم بسرعة؟ كسط حلو أوي…” بقت القوادة تلعب في كسها و تبعبصها و بديعة تتشرمط و تصهصه و تتمايل وراحت حاضنة القوادة أولمبيا وهي بتقول بشرمطة و محنة قوية وهي تبوسها:” أنا بموووت فيكي يا مدام…” عرفت أولمبيا القوادة أن العاهرة دي مش خالصة و انها سحاقية فزقتها بقوة في الحمام:” يا قذرة يا وسخة…أزاي تتجرئي؟!!” اترمت بديعة ظهرها و غاصت في البانيو و بديعة خافت أوي فقالت القوادة بنبرة حازمة قوية:” يلا أطلعي برا! برة ع الشغل….يلا” جريت بديعة من البانيو عدل وسابت القوادة مديرة بيت الدعارة تضع يديها في عطفيها تغلي من الغيظ! المهم أن بديعة نزلت في كامل جمالها و فتنتها و زينتها من شعر بني كثيف مفرود على كتافها نازلة بفستان أحمر صدرها عريان و جزء من بززاها باينة و الفستان كأنه قميص نوم الستيانة بتاعته منه فيه معلق فوق كتافها بخيطين رقيقين عاري الظهر وقصير لحد نص طيزها مكنتش لابسة كيلوت تحت منه! كانت بديعة من اجمل العاهرات لما نزلت الصالة واثقة من نفسها بقت تمشي تناغي دا و تشاور لدا و تقعد على حجر دا و تفلقس وتقول:” اهلا بالرجال الكبار انا تعبانة أوي و نفسي …”….يتبع…