لا أدرى ما إذا كان ما حدث معى صنعه المال أم التعاطف والمواساة التى منحتنى أياها موظفة استقبال العيادة. فقد لا يصدق أحدكم ما حدث معى ويعده ضرباً من الخيالات، ولكنه حدث حقيقة فى أحدى العيادات المشهورة حيث مارست نيك طياز مع موظفة استقبال فى عيادة مشهورة فى وسط القاهرة بعدما أشهرت فى وجهها السكسى سلاح المال وبعد أن كانت هى قد بدأت تتعاطف معى وتتمثل حالتى. ففى البداية، كنت أنا متزوجاً لمدة تزيد على أربع سنوات ولم ارزق باطفال لضعف فى الحيوانات المنوية والذى ذهبت على إثره الى مستشفيات عدة وزرت أطباء كثيرين طلباً للأستشفاء والولد الذى اشتقت اليه كثيراً. انتهيت فى رحلة بحثى الى عيادة مشهورة جداً لطبيب أكثر شهر متخصص فى علاج هذه النوعية من المشاكل، وهناك تقابلت مع موظفة الاستقبال الرائعة الطياز المتزوجة الاربعينية. كنت اتردد على زيارة الطبيب الذى كان يطلب منى فى معظم الزيارات أن أتى بعينة من السائل المنوى بحيث لا يزيد وجودها فى جو الهواء الخارجى عن عشر دقائق وذلك كان يتطلب منى أن أستمنى فى البيت ثم أنطلق مسرعاً الى العيادة وهذا عمل مرهق وشاق جداً بدنياً ونفسياً. كنت كثيراً ما اقوم برشوة موظفة الاستقبال فتبدل دورى من الرابع
أو االسابع الى الثانى أو الاول وتتولى هى التصرف مع الجالسين. هى جميلة وأجمل ما فيها طيازها الذى كان ذبى ينتصب عليهما كثيراً. وموظفة الاستقبال هذه لمن لا يعرفها أقرب الى الطول منه الى القصر، بيضاء البشرة عسلية واسعة العينين، ناعمة الجسم بحيث يخلب عقل اى رجل وخاصة حينما ترتدى البنطال الليجن والبودى الذى يلتصق الاول منهما على طيازها النار والاخر على بزازها وتضاريس صدرها. لها بزاز مرتفعة شامخة منتفخة من الجوانب وكأنها ترضع اطفال فهى منتفخة بلبنها. كانت موظفة الاستقبال تمتلك كذلك بطن رقيق وليس سميك وخصر رشيق يكاد يختفى من رشاقته ورقته ومن اسفله زوج طياز مستديران جميلان يجعل ذبى البطيئ الانتصاب والصعب الاستمناء أن يقذف بحيواناته المنوية على الفور.
فى العيادة ، كنت انسى هموم رجولتى وحيواناتى المنوية الضعيفة التى لا تقوى على الإنجاب ، فكنت أسرح فى تلك الطيازة المتلهبة فأرمقهما بنظرات خاطفة سريعة تكاد الشهوة تفضحنى من فرط تفرسى فيهما والى أن أدفع بذبى بينهما، ذبى الذى كان يتشنج لمجرد رؤية موظفة استقبال العيادة الجميلة وهى تمشى وطيازها النار تترجرج خلفها ، فما كان منى سوى أن أتحسس ذبى لأجده قد انتصب وانتفخ وجرى الدم فى عروقه ينشهى نيك طياز مع موظفة استقبال العيادة هذه. وفى الواقع، كنت كثيراً ما انفحها بالمال من أجل مراعاتى وضبط مواعيدى مع الدكتور المشهور وكانت تتعاطف معى كثيراً وخصوصاً بعدما طلب منى الدكتور أن استمنى فى مقر العيادة نظراً لأن العينة التى كنت قد أحضرتها من البيت قد فسدت بسبب درجة الحرارة وطول المدة، فخرجت من غرفة الكشف وفى يدى العينة وانا ألعن الطبيب المعالج وأدخن سيجارتى فى غاية العصبية والتأثر وقد جلست فى الغرفة المجاورة واضعاً رأسى بين راحتيّ.
تركت مكتبها موظفة الاستقبال واسرع بها الىّ حب المال الذى كنت انفحها أياه وتعاطفها الاصيل معى وخصوصاً انى شاب لم أكن تجاوزت التاسعة والعشرين. قالت مستعلمة، : مالك يا استاذ فيه أيه ..خير ؟..قلت ولم أزل مطأطأً رأسى ، : وهيجى منين الخير مع الدكتور ابن ال…. قاطعتنى قائلة وقد امالت رأسها لتنظر فى عينيّ، : مهلك .مهلك… فى ايه بس..، أجبتها وأنا نصف فكرى فى طيازها الجميلة و النصف الآخر فيما فعله معى الطبيب المعالج، : يا ستى …ال….، استنطقتنى ، : فيه ايه… كمل .. أكملت قائلا، : العينة باظت… و أنا بالعافية باعمل كده…نفسيتى بايظة يا مدام حنان.. قالت قد رقت لحالى ، : فهمت…. بص يا استاذ… انت ممكن تعملها هنا …. كل الناس اللى برة بيعملو كدة… قلت متأثراً، : مش عارف أقول ايه…أنا بحتاج وقت كبير…. ومش بالساهل.. أنت فاهمة قصدى… قالت نصف مبتسمة، : انت محتاج حد يساعدك يعنى.. قلت، : ياريت واللى هو عاوزه انا تحت امره…وضعت يدها فوق رأسى وأخذت تربت فوق شعرى الكثيف وهى تقول بصوت خفيض، : خلاص.. انا انسانياً هساعدك روح الحمام و انتظرنى.. اندهشت من قولها، فنظرت اليها مستفهماً وقد دار فى بالى ما تريده، : هتعملى ايه؟!…قالت : روح بس وخد الانبوبة معاك واستنانى. بالفعل ذهبت الى الحمام وانتظرت وكانت هى قد أدخلت المريض السابق وفرغت لى ، فدخلت على وبدون أن تتكلم ، أنزلت بنطالى وأخرجت قضيبى وأنا مذهول من فعلها وراحت تمصه لى فى أحلى نيك فموى لم أجرب مثله من قبل. تمدد ذبى بسرعة ولم أكمل خمسة دقائق حتى صحت، : خلاص هجيب… بسرعة رفعت هى الانبوبة لأفرغ حيواناتى المنوية الضعيفة داخل الانبوبة وأغلقها سريعاً. قبلتها قبلة طويلة وأخرجت من جيبى ملاً سخياً، وقلت، انت ملاك…خرجت أنا وانتظرت الى أن دخلت للطبيب وشجعنى بقوله، : شاطر… أيوه كدا…مش تستنى بالعينة ساعتين…فى نهاية التشخيص ، قال لى أنى فى حالة تحسن مستمر وطلب من أن أواصل العلاج وأمتنع عن التدخين قد ما استطعت وان أحضر له عينة بعد أسبوع واتى لزيارته، فخرجت من عيادته منتشياً بالنتيجة وبأحلى نيك فموى والذى قررت على إثره أن أجرب نيك طياز مع موظفة استقبال العيادة ملاكى الموعود.