أحد أصدقائي، شاكر، سافر لمدة عشرة أيام لحضور ورشة عمل / سيمينار تنظمه الشركة التي يعمل بها. وقبل أن يغادر أخبرني أن أبقي عيني على زوجته زينا. وفي مساء يوم الجمعة اتصلت بي زينا وطلبت مني أن أصحبها إلى صالة البلياردو في النادي. وصلت إلى منزلهم على الساعة التاسعة والنصف. وعندما خرجت من المنزل انصطدمت مما كانت ترتديه. كانت ترتدي ميني جيب وبلوزة. وعندما دخلت السيارة لمحت فخاذها وعلمت أنها لا ترتدي الكيلوت. أخبرتها أن ملابسها لا تلائم سيدة متزوجة وإن زوجها شاكر سيغضب. أخبرتني أن شاكر لا يجب أن يعلم وأنني يجب أن أوعدها ألا أقول أي شيء عما سأراه في صالة البلياردو. وأخبرتني أنها ستعوضني بشكل مناسب. وافقت وأنطلقنا في طريقنا. وصلنا إلى المكان مبكراً جداً وكان هناك القليل من الشباب في صالة البلياردو وليس هناك أي امرأة. أختارت زينا الطاولة التي في المنتصف. لعبت أنا وهي لبعض الوقت قبل أن تضطر إلى ضرب كرة تجعلها تعرض كسها. رفعت رحلها اليمنى على حافة الطاولة لتسقط الكرة الزرقاء في المنتصف. بزاوية عيني شاهدت الشباب الأخرين يغمزون لبعضهم حتى يتطلعوا إلى كس زوجة صديقي الشرموطة. حرصت على أن أدفع الكرة البيضاء في أماكن تجعل زينا تستلقي على الطاولة. توقف الشباب الأخرون عن اللعب ووقفوا مباشرة وراء زوجة صديقي. أنا متأكد أن كس زينا يسيل منه الماء الآن لإنها تعلم أن 12 عين مركزة على مؤخرتها. بعد أن هزمتني في مبارتين والشباب الأخرين تحدوها للعب معهم. كنت سعيد بالجلوس ومشاهدة الشباب الأخرين وهم يحدقون في كسها العاري.
زينا كسبت أول شابين وسمعت الشاب الثالث يقترح عليها يلعبوا على فلوس لكنها قالت له إنه ليس معها المال. عرض عليها إنه يعطيها 500 جنيه إذا كسب وزينا يجب أن تلعب مبارتين بدون الجيبة إذا خسرت. لعبت زينا جيداً ومنحت الشباب جمعهم رؤية جيدة لمؤخرتها المشدودة وكسها مع كل ضربة. كنت متفاجأة من الشهولة التي كسبت بها لإنني كنت أعرف أنها تريد أن تلعب بدون الجيبة. وضعت زينا الكرة السوداء على الخط وكانت على وشك الفوز بال500 جنيه إلا أنها اسقطت الكرة السوداء وورائها البيضاء. خسرت واستدارت لي وغمزت لي. عرفت إن زوجة صديقي الشرموطة خسرت عن قصد. ابدت بعض الاعتراض لكنها قلعت الجيبة في النهاية. كان منظر سكسي جداً وزينا واقفة أمام الشباب بحذاء الكعب العالي والبلوزة القصيرة. كان كسها المحلوق يلمع بالماء. كسبت المبارتين التاليتين على الرغم من إن الشباب كانوا ينظرون إلى طيزها وكسها. جميع الشباب كانوا يلتقطون الصور لزوجة صديقي الشرموطة بينما هي تستلقي لضرب الكرات. أقترح نفس الشاب زيادة الرهان لألف جنيه لو كسبت أو تتعرى تماماً لو خسرت. وافقت زينا على الرهان وغمزت بنظرة خبيثة. لا أدري هل هي خسرت عن قصد أم الشاب كان محترف. لكن الشاب كسب بسهولة ومرة أخرى أعترضت صديقة زوجي قبل أن تقلع البلوزة. نظر الشباب للمرة الأولى على بزاز زوجة صديقي الشرموطة الكبيرة. وزينا كانت واقفة أمامهم بكل فخر وتركتهم يتأملون في جسمها العاري كله.
استمتعت زينا بهم وهم يتحرشون بها حتى فازت بالثلاث مباريات التالية وهي عارية. زينا كانت واثقة من نفسها وعرضت اللعب على الجنس. إذا كسبت تحصل على 2000 جنيه وإذا خسرت يقوم الشباب كلهم بمضاجعتها. بسهولة كسب الشاب المبارة قبل أن تظهر الأزبار من كل مكان. استلقت زوجة صديقي الشرموطة على الطاولة بينما أحد الأزبار دخل في كسها. وشابين أخرين كانوا يمصون بزازها في حين أخر أدخل زبه في فمها. مصته زينا في حلقها بينما الشاب الأول أفرغ منيه في كسها. واحد تلو الأخر قذف منيه في كس زينا الواسع. وهي أخذت في حلقها كل زب دخل في فمها وابتلعت كل قطرة من المني. كنت في أسعد لحظات حياتي وأنا أرى زوجة صديقي الجميلة تمارس الجنس الجماعي. شاهدت المني ينساب من كسها ويغرق مؤخرتها الوردية الضيقة. جذبت أحد الشباب على جنب وأقترحت عليه أن يجربوا مؤخرة زوجة صديقي. جعلها الشاب تستلقي على بطنها واستخدم حزامه وقطعة قماش ليكبل ركبتها إلى ساقي الطاولة. وجذب حزامين من البناطيل الملقى على الأرض وربط وسطها في منتصف الطاولة. لم تبدي زينا أي مقاومة بينما مؤخرتها أتهتكت لمدة ساعتين حتى أنهم دفعوا مؤخرة عصا البلياردو الغليظة في طيزها وكسها. وفي لحظة كان هناك ثلاثة عصيان في كسها وواحدة في طيزها. كنت فخور جداً بها. عندما لم يعد أي من الشباب قادر على نيك زوجة صديقي وجميعهم التقطوا كفايتهم من الصور، فكتها وبالكاد كانت زينة تستطيع السير وكان علي أن أساعدها حتى تصل إلى السيارة. استغرق الأمر ثلاثة أيام حتى أرتاحت مؤخرة زوجة صديقي وكسها حتى استطيع أنا أيضاً أن أجربها وأمارس الجنس معها. لا يمكنني أن أشكر صديقي كفاية على إنه تركني أعتني بزوجته في غيابه.