بصراحة مقدرتش أمنع نفسى عن نيك كس وطيز نهلة فى السنترال العمومى اللى كنت شغال مدير فيه وكانت هى تعتبر زميلتى من سنى بس كنت أعلى منها فى الدرجة الوظيفية لأنى مديرها بحيث أشرف انا على شغلها ومواعيدها وكانت هى دايماً تقعد قدامى فى المكتب بتاعى الواسع وتزاولنى كتير ببزازها الساحرة اللى تخلى أى واحد يريل عليها. نهلة دى كانت بتلبس ملابس ايه.. ملابس تثير وخصوصاً أن صدرها كان بيبقى منفوخ ولحم صدرها الابيض الجميل باين والفرق اللى ما بين بزازها حاجة تخبل! توقف الذب على طول! كان الفرق ده هو اللى بيجننى و يهيجنى أكتر كل ماشوف نهلة المثيرة ويخلينى أتمنى أنى أمارس نيك كس وطيز معاها. كانت لما بتمشى واشوف طيازها العريضة المقنبرة والجيبة بتبقى عاوزة تتفرتك من عليهم ، كنت بحس أنى ذبى عاوز يدخل مابينهم بأى شكل من الأشكال وانى أركبها من ورا وانيكها من طيزها السكسى وكسها اللى اكيد جامد فشخ زى طيزها. كنت بركب جمبها المواصلات وكنت بدفعلها ، فكنت بقرب منها واشم ريحتها اللى بتهيج وكأنها جات السنترال عشان تغرينى انا مخصوص. كان شعرها بيرفرف من الهوا وانا جنبها، فكان بيجى فوق وشى واشم ريحة تهبل وتخدر جسمى وكأن شعرها حتة حشيش أصلى! كانت تبتسم وتشيل شعرها، وبعدين الهوا يرفعه فوق وشى تانى وتسيبه هى عشان تهيجنى وتغيظنى وأنا معرفش هى بتعذبنى ليه كدا. مدت أيدها وقامت بنصها عشان تقفل شباك الميكروباص، ومالت على ببزازها، يالهوى!! ايه ده! الخط اللى كان فاصل مابين فردتين بزازها كان يجنن! كان نفسى أبوسهم وارضعهم وأدس ذبى ما بينهم.
شهوتى فى نيك كس وطيز نهلة بقيت ملهاش حدود ومش قادر أصبر عليها خالص، فكانت لما بتيجى قدامى فى المكتب كنت بتعمد أنى أمسك ذبى عشان تفهم أنها خبلتنى ونفسى أنيكها ، وفى الآخر، طلبت منها أنى عاوز أكلمها فى موضوع مهم ، فقعدت معاها فى ساعة الراحة لوحدها وقلتلها انى مش قادر أقاوم جمالها وأن الشغل معاها بيسبب لى فتنة وإثارة كبيرة وانها تسبب لى محنة ورغبة شديدة وقالتلى أنها ممكن تريحنى وتفرغ شهوتى بس على شرط أنى أظبطلها مواعيد الحضور والانصراف وأنى أعملها شغلها كأنها موجودة تمام. اتفقنا على كدا وأكدت ليها أنها غالية والطلب رخيص فى مقابل أنى أمارس معها نيك كس وطيز وهى اشترطت أن أنيكها فى كسها بس بالواقى عشان هى خايفة تحمل منى وتبقى مصيبة وهى لسه متجوزة بقالها سنتين ومخلفتش. وهى برده اعترفتلى انها معجبة برجولتى وذبى اللى كانت بتلاحظ انه بيشد مش زى ذب جوزها النايم اللى كان يادوب يدخله فيها من هنا ويجيب زى الحمام من هنا. وهى فى الحقيقة مكنتش عاوزاه، بس أهلها أجبروها على الجواز منه عشان هم شيفينه راجل وكسيب، وهى شايفه ان دكر بط مش راجل.
استنيت ليوم الخميس اللى الجو بيكون فيه خالى ودخلت مكتبى وكنت عامل حسابى ومظبط عالآخر وسحبتها ورايا وكنت لابس الواقى ورحت على طول فاتح أزرار قميصها الابيض اللى كان بيعصر بزازها من تحته ولما شفتهم قلبى فضل ينفض فلمست الحلمات الساحرة الناعمة السخنة ورضعتهم ومصيتهم ، فشفتهم اتنفخو و وقفوا وتبرعموا زى حبة العنبة، فعرفت انها هايجة وعاوزة بردة تتناك منى نيك كس وطيز. حضنتها بشدة وبقيت أبوسها من رقبتها وشفايفها الرقيقة الحمرة زى الورد وذبى ابتدا ينفض ويكبر والمذى بلل الواقى من الاستثارة اللى كنت حاسس بيها كأنه بيقول يلا بقا دخلنى فى كسها خلينى أتمتع! رفعت جيبتها وفكيت زرايرها ، وحسيت أعصابى بتضعف وقلبى بينفض زى الحمامة من الهيجان و وشى احمر وبقى سخن و ودانى كمان ، كل ده لما جيت أخلع كلوتها من فوق فردتين طيزها المثيرة وكسها الممحون اللى مثير أكتر واكتر. مسكت ذبى العمود ورحت أمشى بيه فوق كسهاوأحك راسه على مدخله وشفراته اللى كانتى متبلله بمياه شهوتها وقالتلى وكلها شهوة أنى أنيكها فى كسها لأنها مش مستحملة وجسمها خربان عالآخر. دخلت ذبى فى كسها الدافى وكان احساس جميل ولذيذ لما حسيت بحرارته على جسم ذبى ورحت أجى بيه واسحبه واروح وادوره داخل كسها الوردى الغليظ وهى بتولول وتفرك شعرى وحسيت انها هتغيب من الاستثارة. فضلت أنيكها بسرعة لحد ما حسيت أنى هجيبهم ، فرحت ساحب ومهدى ورحت افركلها بظرها بصوابعى لحد ماجابت شهوتها فوق طراطيف صوابعى. بعده دورتها وخلعت الواقى ورحت داسس ذبى فى خرم طيزها المثير جدا والوردى اللون وكان مش محتاج تزييت لأنه هو متزيت من المزى ، فساح جوة طيزها وفضلت أنيكها وأفركلها كسها برضه، وكانت بضانى بتضرب فى شفرات كسها من شدة النياكة ، وفى نفس الوقت كنت بميل عليها وأقفش فى بزازها وأقرص حلماتها اللى اتنفخت علآخر وحسيت انهم بينزلوا لبن من الهيجان، وخلاص كنت بجيب أخرى فسرّعت من النيك وهى تصرخ تحتى لحد ما رميت لبنى جوة طيزها لأنى كنت خلاص قلعته بعد مانكتها فى كسها، وبكدا جربت أحلى نيك كس وطيز مع نهلة فى السنترال العمومى.