نيك حقيقى بعد نيك إيدى


قبل أن أحكى لكم عن قصتى فى نيك حقيقى، أود أن أعرفكم بنفسى أولاً، فأنا شاب أدرس فى كلية التجارة، و ملتزم من الناحية الجنسية أو منطو اجتماعياً، فليس لى علاقات جنسية بالبنات لا من قريب ولا من بعيد. فكل همى منصب على العمل والدراسة ومزاولة الرياضة التى أحبها من لعب كرة القدم والذهاب الى الجيم يومين فى الاسبوع مع بعض الاصحاب وفقط. وبالطبع، كنت أعرف زميلات الجامعة ولكن علاقتنا كانت مقتصرة على الدراسة والكلام العادى الذى ليس فيه رائحة جنسية ولا شهوة ولا لا أى شيئ. يمكنكم أن تقولوا ان حياتى رتيبة ، تخلو من الاثارة الجنسية ومن لذة الشهوة. ذلك ما كان يظهر على السطح للناس ، ولكن فى الواقع ، انا غير ذلك أو كنت غير ذلك ، فحياتى العاطفية أو الجنسية كانت مضطربة أشد اضطراب ومتقلبة أشد التقلب لشهوتى المفرطة للجنسص الآخر والاشتياق الى تجريب نيك حقيقى واقعى بحيث يلتصق اللحم باللحم ويتداخل ذبى مع كس، ى كس، فلم أكن أفرق ساعتها ، بل كل همى أن أروى شهوتى الى نيك حقيقى ولكن ليس هناطك من طريق ولا فرصة. فأنا بطبيعتى خجول، غير مغامر، وإن كنت بينى وبين نفسى أعيش أحلاماً من اليقظة فيها الكثير من وقائع المغامرات الجنسية التى تعجّ بالمشاهد الجنسية المثيرة.

ولأن طبيعة الحياة فى بيتنا محافظة وتميل الى الإلتزام والمحافظة على سمت العائلة، فلم تكن هناك فرصة كبيرة فى ما مضى من حياتى ، من سنين ، الى الانفراد بنفسى بمشاهدة أفلام الجنس أو السكس ومطالعة القبلات الملتهبة وأجسام الفتيات وهن يتعرين ويخلعن ملابسهن قطعة قطعة ، ليأتى الحبيب المنتظر ليمارس معهم الجنس الحار الساخن. فكنت فقط أكتفى بالمجلات التى تحوى صوراً عارية أو نصف عارية وأقوم سراً بالاستمناء عليها ونيك أيدى وهو فى الواقع نيك افتراضى غير حقيقى. وكثيراً ما كنت أكتفى بخيالى وأقوم باستحضار أجمل من أشاهدهن من نساء فى حياتى اليومية وأقوم بالاستمناء ونيك إيدى، فكنت أعيش فى أحلام اليقظة التى لا تنتهى. كل ذلك كان يحدث وأنا أتحرق الى نيك حقيقى، ولكن لم تكن هناك فرصة لتحقيق تلك الرغبة المكبوتة ؛ لأنى كنت غالباً ما اعنّف نفسى على ذلك وأكبت رغباتى وذلك لخجلى الذى كان مفرطاً لأقصى حد، فأنا كنت منطوٍ من الناحية الاجتماعغية وأكثر أنطواءاً فى حياتى الجنسية والتعبير عنها حقيقة بعيداً عن أحلام اليقظة. أيضاً، فى أحيان قليلة، كنت أشاهد الأفلام الإباحية وينتصب ذبى على الفور من رؤية الأجساد ، أجساد النساء وهى تتعرى و تدور بينهن وبين الرجال مشاهد نيك حقيقى، فكنت أحس بشهوة جارفة فى تجريب نيك حقيقى ، وكانت تنمو يوماً بعد يوم الى ان واتتنى الفرصة فى النياكة الحقيقية بعد أن عرض على أحد زملائى أن انام مع بنت ليل مقابل مقابل مادى أدفعها لها، وكان مما قاله لى، : ياعم أنا عاوزك تنبسط، وتخرج من اللى انت فيه… انا أعرفها….هتعيش ليلة محصلتش… أنا عندى مكان ..متخفش…كله فى السكرتة. فى البداية، أصابنى القلق والخوف، ثم لم ألبث أن قضت عليهما شهوتى الجارفة فى النياكة ومضاجعة النساء، وبالفعل تم اللقاء فى شقة مفروشة مقابل فلوس دفعتها لها وكان اللقاء الذى طال أنتظاره.

سمية شابة جميلة رقيقة لا يبدو عليها أنها بنت ليل، وإنما أمرأة عادية وهى متزوجة وزوجها الذى يتعاطى المخدرات دفع بها الى هذا الطريق. هذا ما عرفته ولم تسمح هى لى بالخوض فى تفاصيل حياتها. التقينا فى الاوضة، وكنت انا مرتبكاً وكانت هى لطيفة خبرة، فساعدتنى وخلعت عنى قميصى وبنطالى وأنا واقف كأنى تمثال من عدم التصديق الذى تغلبت عليه سريعاً, لم أشأ أن أعلمها أنى شاب سيس كما يقولون، وكان الدم من فرط الشهوة والاندهاش يغلى فى عروقى وعروق ذبى، فلم ألبث ان ألقيت عنى ثوب الحياء وخلعت عنها جيبتها فبدا لى فخذيها الساحرين وألقيت عنها بلوزتها المشجرة، فظهر لى كنوز صدرها برمانتى بزازها البيضاء الممتلئة وبطنها الممتلئة قليلاً وهو ما هيجنى اكثر. علمتنى سمية الجنس، فراحت تقبلنى وامسكت بذبى الذى كاد ان يقذف بماءه. فى الحقيقة، لم أكن فى وضع يسمح برضع ذبى لأنى كنت هائجاً جداً و أخشى من القذف السريع، فاكتفيت بسحر أحساسى الذى نشا عن غوص كلتا يدى فى جسم بزازها التى كانت كالجيلى وا الأسفنج الذى يطاوع يدى أينما وجهته. كان كسها أسود قيلاً وغليظاً من حيث مشافره ولكنه مورداً أحمراً حينما فتحت مشفريه العلويين، فكان منظراً مثيراً دفع بالدم الى وجهى وسائر أطرافى ، فأحسست بسخونة كبيرة والعرق يتصبب منى ونحن فى أوج الشتاء فى شهر ديسمبر. المهم، القت بنفسها على السرير، وفتحت كلتا ساقيها تنظر من أن أقوم بمهمتى وأن أمارس معها نيك حقيقى ، وبالفعل وضعت ساقيّ فوق ساقيها الاسيلين الأبيضين وفردت ذراعى فوق ذراعيها ورحت وأنا ذبى يكاد ينفجر من ماءه بمداعبة مشفريها برأس ذبى المنتفخة كما رأيته فى أفلام البورنو قبل ذلك. تأوهت سمية بنت الليل آهتين، ثم أدخلت ذبى فتأوهت آهة طويلة ، لا أدرى أهى تريد أن تثيرينى أم أنا أثرتها حقيقة، المهم أنا زاد انفعالى ، فرحت أطعنها طعنات فى دقيقتين فقذفت فوقها وليس داخلها وكان شعوراً لا يوصف من المتعة. بصراحة، أحرجت أنا من سرعة القذف، فقامت هى وقالت حتى تشعرنى برجولتى وفحولتى، : ايه ده ..انت جامد أوى.. شكرتها للطفها وكنت قد أعطيت صاحبى حقها من المال فانصرفت وانصرفت على أمل اللقاء وأغلقت الشقة وأعطيت صاحبى المفاتيح وكانت هذه اول نيك حيقى بعد نيك إيدى.

أضف تعليق