في المكتب الجزء الرابع و الأخير
و عندما فكت له ربطة العنق بأكلمها اقتربت منه و طبعت قبلة بشفتيها الناعمتين على رقبته و هي تغنج بصوت رقيق و ناعم قاصدة اثارته و محنته بشدة,فـ شد سامي على طيزها و هو يتحسسها و ينزل بيديه على فخذيها و يتحسسهما و هي تقبّل رقبته و تمرر لسانها على رقبته بكل رقة و تلحس له و هو قد بدأ يحس بأن زبه قد بدأ بالانتصاب من تحت بنطاله ,,فبدأ يفك ازرار بنطاله و ينزل به حتى ظهر زبه الكبير المنتصب امام سوزان …
هجم عليها سامي و كانه يريد أن ياكلها و يمصمص كل جسدها و يلحسها من كل مكان ,, اخذ يمص شفتيها و يلحس لسانها و هي تبادله اللحص و المص و قد كانا يصدران اهات المحنة و الغنج بشدة من شدة محنتهما هما الاثنان و هو منهمك في مص شفتيها و لحس لسانها بدأ يفك لها في ازرار قميصها ونزله من على جسدها ليرى حلمات بزازها الكبيرة البارزة فقالت له سوزان بكل محنة: شو رايك ترضع هالحلمات الحلوين … آآآه ما أحلاهم رح يكونو جوا تمك …. لم تكمل سوزان جملتها حتى امسكها سامي و رماها على الكنبة التي مقابل مكتبه و وضع شفتيه على حلمتها و بدأ يمص ويرضع لها بشدددة و هي تغنج له بكل قوة و تقول له: ااااه آآآآه ارضعهم رضع….حلماتي من زمان مشتاقين لشفايف ممحونين متل شفايفك آآآآآه,,, كان سامي يرضع حلماتها و هو يعصر بيديه على بزّيها و هي تغنج و يقول لها: آآآآه ما احلى هالبزاز الكبار و همه بين شفايفي آآآآه ماا ازكاهم.. و قد كان يرضع و وضع يديه على فخذيها و رفع تنورتها القصيرة للأعلى و انزل كلسونها و وضع يده على زنبورها و بدأ يتحسسه و يفركه و قد كان ممتلئ بتسريبات مهبلها من كسها الممحون و عندما بدأ يفرك في زنبورها قد زادت محنة سوزان حتى و ضعت يدها على زب سامي الكبير الشديد الانتصاب و بدات تفرك له كما يفرك لها زنبورها و هي ممدة على الكنبة و هو يجلس امامها….
بدأ زب سامي ينزل بشدة من شدة محنته و سوزان احست انها لم تعد تحتمل اكثر من ذلك فقالت له: ساامي آآآآآه …حياتي هاد الزب الكبير مابدو ينيك هالكس الممحون المولللع نااااااار….مابدو ينيييييكه؟؟؟؟
جلس سامي امامها على ركبيته و هو يمسك زبه الكبير الذي كان ينقّط بشدة و قال لها : بدك تنتاكي سوزي حياتي ؟؟؟ هاد الزب الكبير بدو يفتحك فتح مو بس ينيكك…. هيوو على خزق كسك الممحون .. هااا هاااا….
فوضع سامي رأس زبه الكبير على فتحة كسها و بدأ يفركه بشكل دائري حتى يرى كسها ينفتح و يتسكر من شدة محنته و شوقه للزب الكبير لينتاكه .. و كانت سوزان تصرخ من شدة محنتها و تغنج بصوت مرتفع و تهتز و ترفع بجسدها للأعلى و الاسفل و تقول له: يلااا نيكنييي بقووة آآآآآآه …. حبيبي دخلللل الزب كللللللللللله آآآآه آآآآه نيكني نيكنييي..
ف أدخل سامي زبه و هي ترفع رجليها امامه بشكل كبير و بدأ ينيك بها بكل قوته و هي تغنج و تصرج و هو يمسك بزازها و يعصرهم من شدة استمتاعه و زبه بأكمله في داخل كسها ينيك بها بشدة …
من شدة محنتهما بسرعة صرخا و ارتعش حسدهما رعشة الشبق و قالا مع بعضهما : اجا ضهررررري آآآآه آآآآآه
و قد ارتعشت سوزان رعشة قوية من شدة محنتها و زب سامي باكمله في داخل كسها.
ثم قاما و ارتديا ملابسهما و عادا لعملها بشكل طبيعي و كانت سوزان بين الحين و الاخر تعتمد على الدخول لسامي و اغلاق الباب ورائها و تبدأ اثارته كي ينيكها لانها ممحونة جداً.