منذ أن سكنت أم يارا فى منطقتنا، وأنا أتقرب إاليها بكافة السبل من قضاء لحوائجها وسؤالها عما تحتاجه إذا ما كنت خارجاً لأقضى بعض حاجتى، فكانت تطلب منى أحيانا وأحيانا أخرى تشكرنى ممتنةً لى. كانت أم يارا امرأة لا تجاوز الاربعين من عمرها وكانت لها ثلاث بنات جميلات مثلها وفى مثل جسمها السكسى المثير المستفز لحاستى الجنسية. كان زوجها يعمل سائقا فى احدى شركات المشروبات الغازية، فكان أحيانا يسافر ويظل خارج البيت باليوم واليومين، إضافة الى برودته الجنسية أو عجزه عن اشباعها وكانت قد ضاقت به لخلفتها البنات فقط، والمعروف أنها هو السبب فى ذلك. كنت أنا فى ذلك الوقت فى الحادية والعشرين من عمرى حينما نكت جارتى أم يارا لبرودة زوجها وأعجابها بى لما رأتنى رجلاً شهماً أشتهيها وألمح بإعجابى بها. مرة من المرات كانت آتية من السوق وتجر فى يدها شنطة الخضار وفى الاخرى تحمل كيساً مليئاً بالفاكهة، فحملت عنها الكيس وأوصلتها الى شقتها ودخلت عندها ولكنى لم أجد فرصة اذ كانت بنتها الكبرى غابت من الجامعة اليوم ولازمت البيت. حينما كانت تمشى فى الشارع وتتحدث فى أى شيئ معى، كنت أصعّد نظرى فى جسدها اللين المثير وفى بزازها المقنبرة، فكانت هى تبادلنى النظرات وودت لو أختلى بها لتوها ولحظتها؛ فقط كان حاجز الرهبة الذى لابد أن يكسره أحدنا لنبدأ علاقة سكس ساخنة.
ذات يوم فى العاشرة صباحاً، طلبت منى وهى فى بلوكونة بيتها أن أصعد لها بأنبوبة البوتجاز بدلاً من ” الغلس” صاحب عربة الأنابيب كما ضحكت وسمته أمامى. بصراحة، وجدتها أنا فرصة لا تتكرر وبالفعل نكت جارتى أم يارا فى هذه المناسبة. فبعد أن حملت اليها الانبوبة وصعدت بها اليها، أصرّت أن أشرب مشروب ساخن فى الشتاء، فحضرت لى قرفة بالزنجبيل، وطلبت منى أن أركب لها الانبوبة فى البوتجاز. كانت جارتى أم يارا تلبس روب شفاف نارى نصف كم رغم البرودة والشتاء ودون ملابس داخلية وكأنها كانت فى نياكة مع زوجها بالأمس. قضيت لها حاجتى واشتعلت رغبتى فى نياكتها وقد أثارنى ساقيها الممتلئين ونصف شعرها الذى أطلّ من الإيشارب. نظرت اليها فى صميم عينيها والشهوة الجارفة تطل منهما، وهى تبادلنى الشعور بالشهوة، فدون أن أدرى أمسكت يدها فقبلتها، فنظرت الى فى نصف اندهاش ونصف اعجاب بما فعلته، فتأسفت وكدت أن أخرج لولا أنها حسسّت فوق ظهرى فعلمت أنها تريد. أستدرت و قبلتها فى فمها، فأحسست أن جسمها يرتعش شهوة وخشية، فاعترفت لها أنى أتمنى أن أسعدها بأى طريقة وأنى خادمها. اعترفت لها بضعفى وانا فى كامل محنتى وهياجى، فاعترفت هى لى بمحنتها وضعف وبرودة زوجها وأنها كادت أن تطلب منه الطلاق لذلك؛ فهى غير سعيدة بالمرة.
اقتربت منها أكثر وأمسكت بكفها الدافئ الناعم و قربت فمى منها ولثمتها لثمة طويلة حارة اهتزت أركانى لها وغلا ذبى من الشهوة وحضنتها وأحسست بسخونة بدنها الناعم وأعربت لها عن شهوتى اليها وانى أتمنى أن تطفأ هى لى نار شهوتى فبادلتنى هى نفس الشعور وأنها معجبة برجولتى وخصوصاً و أن زوجها لا يشبعها ولا يهتم بها ويعود مرهقاً تاركها هى فى نارها من الشهوة والحاجة الجنسية. فى الحقيقة، نكت جارتى أم يارا وفلحتها كما يفلح الأجير الأرض وأخذت هى تبتدئ بمص ذبى حتى تهيجنى، فراحت تبرش رأسه بعد أن ركعت على كلتا ركبتيها وتثيرنى ، فما كان منى غير أنى لم أكمل دقيقة حتى قذفت على وجهها، فأغمضت هى عينيها معاتبة لى بنظراتها معجبة من الاستثارة فى ذات الوقت. اعتذرت لها بأنها أثارتنى بفمها وشفتيها وأنى شاب غير مجرب وقد خرج الامر عن سيطرتى. مسحت هى بروبها لبنى وقالت أنها مبسوطة بذلك وراحت تثير ذبى الذى أعجبت هى بشكله وطوله، فأعادت وقوفه ، فانتصب كقضيب الحديد. نزعت عنها الروب بسرعة ، فظلت أمامى بالكلوت، وبزازها الرائعة عارية متدلية أمامى، فمصصت حلماتها التى استطالت داخل فمى ورفعت هى ساقيها فوق كرسى الصالون ورحت أدخل ذبى فى كسها الذى كانت قد حلقته قريباً ونعمته، فصار فتنة لى . لا أدرى لماذا كان كسها ضيقاً لدرجة أنه كان ممسكاً فوق ذبى مما أثارنى وأمتعنى كثيراً. شعرت بحرارة كسها تسرى فى جسم قضيبى و رجتنى أن ابقيه داخلها حتى تحس به داخلها وتذوق حلاوة النياكة التى لم تتذوقها من قبل. طلبت منى أن أنيكها بقوة، فأخذت أدفع ذبى واسحبه ، فكان يخرج برأسه، فتعلمنى هى كيف أنيكها وتثبت ذبى مرة أخرى داخلها وتطلب منى أن أنيكها متمهلاً بحيث يبقى داخلها. علمتنى أن أنيكها فأشبعتها نياكة وخصوصاً حينما أمسكت كلتا يدى و وضعتها فوق بزازها كى أفركها. نكت جارتى أم يارا كالجمل الهائج، فكانت تصدر عنى وعنها آهات ومحنة شديدة وتناولت هى رأسى تقبلنى من فمى وتتأوه، : آه.آه..أووو.. مش قادرة…هجيب… لم أكن أدرى ماذا تعنى…فعلمت بعدها بثوان بعدما ارتعشت وشدت بأناملها فوق ظهرى أنها قذفت شهوتها. شهقت هى شهقات أثارتنى، فأخرجت ذبى وقذفت مرة ثانية فوق بطنها فى دفقات ساخنة كثيفة بيضاء.