في شقة وسيم الجزء الأول
كان هناك فتاة اسمها رشا و كانت تعمل في محل ملابس كبير في احد المولات الكبيرة و المعروفة في منطقتها و قد كانت مسؤؤلة عن قسم الملابس المخصصة للذكور و الاناث ..
كانت رشا فتاة جميلة و ناعمة و مثيرة لكل من يراها … لقد كان لديها خلفية مغرية و هي ترتدي دائما بناطيل الجينز الضيقة التي تبرز خلفيتها بشكل مغري جداً ..
و قد كانت رشا تتعامل مع الزبائن بشكل لطيف جداً و كل الزبائن يستلطفونها و يحبون ان يشترو من المحل الذي تعمل به بسبب تعاملها اللطيف و الجيد مع الزبائن … و بسبب جمالها و نعومتها ايضاً …
و في يوم من الايام ذهب الى هذا المحل شاب اسمه وسيم … و قد كان وسيم شاب يعمل في احدى الشركات المجاورة لذلك المول الكبير … و قد توجّه وسيم لمحل الملابس الذي تعمل به رشا ليشتري بعض القمصان و البناطيل التي تلزمه بسبب عمله في الشركة الذي يحتّم عليه ارتداء الملابس الانيقة و المرتبّة… و قد كان يحتاج بين الحين و الاخر ان يشتري ملابس جديدة و كان معتاداً على الذهاب الى نفس المحل الذي تعمل به رشا دائماً ..
و قد كانت رشا تُعجبه …. بجمالها و لطافتها و نعومتها و جسمها المغري كان يثيره … فهي كانت تعرف كيف تتعامل مع الزبائن و كيف تتكلم معهم وتجذبهم لشراء الملابس من عندها …
و كان وسيم يحب الذهاب الى محلها قاصداً رؤيتها ..
و دخل وسيم الى محل الملابس الكبير قاصداً قسم الملابس الرجالية ليختار له بعض البناطيل و القمصان التي تلزمه ليرتديها في عمله … و عندما رأته رشا عرفته لانه زبون دائم عندها … فتوجّهت اليه و قالت : اهلا و سهلا استاز وسيم تفضل .. كيف بقدر اخدمك ..؟
فقال لها وسيم : اهلين فيكي .. لو سمحتي بدي اشوف آخر موديلات البناطيل الي نزلت عندكو و القمصان كمان ..!
و كان يتكلم معها و هو ينظر في عينيها و يتمعن في جسدها المثير المغري … و قد كانت رشا تبادله النظرات لانها كانت معجبة بأناقته و وسامته .. فهو كان اسم على مسمّى حسب رأي رشا ….
فذهبت رشا و اخرجت له اخر الموديلات الحديثة التي نزلت في محلهم و بدأت تعرض له لكي يختار ما يعجبه و يذهب ليقيسها…
فاختار وسيم بعض من البناطيل و عدد من القمصان و توجه الى غرفة القياس ليقيس ما يعجبه …. و قبل ان يدخل الى غرفة القياس قالت له رشا : ازا بدك اي مساعدة انا هون ناديني و بعطيك النمرة الي بتحتاجها از طلعت صغيرة او كبيرة الي معك .!!
فدخل و سيم الى الغرفة و بدأ يقيس حتى اختار الموديلات التي اعجبته و خرج و طلب منها ان تعطيه قميص ذو لون آخر غير الذي قاسه .. لان موديله قد اعجبه …. فبدأت رشا تبحث له عن اللون الذي طلبه حتى وجدته و اعطته اياه و دخل لـ يقيسه و خرج حتى يريها كيف كان اللون مع البنطلون …
و عندما راته رشا احست بأنها انجذبت له اكثر و قد احست بالاثارة اتجاهه و هي تراه انيقاً جدا بهذا الشكل و ترى جسده الممتلئ و عضلاته المفتولة … فقد كان يعجبها جسم الرجل السكسي فهو يثيرها … لقد كانت رشا فتاة ممحونة تشعر بالانجذاب لأجسام الشباب المثيرة التي تراها في المحل كل يوم …
التكملة في الجزء الثاني