أنا اسمي مروة وشغالة في الدعارة بس لحسابي وبأكسب فلوس كتير أوي. بأتفق مع الرجالة من صفحتي على الفيس بوك وبأقبلهم في الفنادق. ودي قصة من قصص النيك مع الغرباء. ركنت عربيتي في الجراج ومكنتش متوترة زي اللقاءات السابقة ليا في النيك مع الغرباء. رحت على الفندق ومنه على الأوضة. خبط بالراحة. واستنيت ولما لقيته بيبص من العدسة السحرية بدأت ابتسم. وهو فتح الباب وهو مبتسم ووقف على جنب علشان أدخل. وقالي أزيك والطريق كان عامل إيه. قلت له كله تمام مع شوية ابتسامات. الراجل المرادي كان عضلات بنية متوسطة وطول متوسط. كانت مفاجأة حلوة، حالق دقنه وعمل دوجلاس. أنا سخنت على طول. فتح لي دراعه وطلب مني أديله حضن. عملت كده وهو جذبني جامد نحيته وفرك بزازي على صدره. بعدت عنه وهو بدأ يكلمني وفي نفس الوقت بيفحص فيا. ده خلاني ابتسم. وهو ابستم لي وقرب مني وانحنى عليا وقالي ايه بقى هنعمل ايه. وشدني نحيته جامد وبدأ يدعك حلمات بزازي بصوابعه خلاهم قاموا على طول. وبعد كده نزل على وراكي وشدني نحيته جامد ومسكني من رقبتي من وراء عشان يديني بوسة جامدة. سمعنا خبط على الباب. وقفنا شوية فرحت أنا نحية السرير وهو راح يشوف مين على الباب وطفى النور ومشي نحيتي ولف درعاته حوليا من وراء وبدأت يحسس على بزازي ويرفع الشيميز بتاعي. وبعد كده فتح زراير بنطلوني وأنا عملته كده برضه. وما بين فتح البنطلونات بتاعتي وبتاعته، هو أنحنى نحيتي وباسني من رقبتي من وراء. وأنا ارتعشت على طول. عريانة وبردانة شدني على صدره. وكان كبير وقوي وبعد كده لف درعاته حوليا وفرك كسي. وفي نفس الوقت عصر بزازي كلها بإيديه وباس رقبتي ومصها. وأنا رديت بآهات ساخنة. وحسيت بزبه عند وركي. كان واقف بالفعل. وحلماتي على طول وقفت وشفايف بقيت مبلولة. وأنا لفيت ومسكته من زبه. كان جميل وكبير وطويل وبيوضه ضخمة. باسني ورجعني لوراء على السرير وأنا قعدت ونمت على وراء من غير ما نبطل بوس.
وهو نزل ما بين رجليا ووزن نفسة على ركبته وبصلي وقالي إن عندي كس جميل. ابتسمت له وهو نزل عليا وخلاني أفتح رجلي علشانه ودفع زبه في كسي. شديته ناحيتي واستقبلته بشفايفي المليانة وهو كان مركز وجاد. ومرة تانية دفع زبه في كسي بس كان لسة ناشف. انحنى ناحيتي عشان يبوسني وبعد كده اتحرك لتحت ونزل ما بين رجليا وغطس. لحسني وحب طعم كسي أوي. وحسيت بالعسل بينزل على رجليا. وهو طلع تاني على بقي عشان يبوسني واستطعمت عسلي من على شفايفه. المرة دي كان عنيف أكتر ودفع زبه في كسي. ملأ كسي ووصل لأخره. من المفاجأة كنت عايز أقوم بس هو دفع زبه تاني ومسكني جامد. آه كان شعور حلو أوي. بدأ يتحرك وينيكني بكل قوته بس على إيقاع بطيء. نزل من عليا وبصلي وقالي إن صورتي على الفيس بوك مش مبينة كل جمالي. وبعد كده عرف إني بحب أون من فوق وسألني لو كنت مستعدة. وهو نام على ضهره وأنا طلعت فوقي. خدت وضعيتي وهو طلعني فوقي وبدأ يرضع في بزازي. مش جامد أوي بس بعد كده سخن وبقى جامد أوي. وأنا تقدمت وخدت زبه في كسي وما كنش عايز يدخل. كان كسي ضيق شوية بس هو فضل يدفع ويزق زبه لغاية ما دخل جوه. وفي النهاية وصل وبدأ ينكني على سرعتي ومتعتي. وأنا كنت حاسة إنه عايزني أنط على زبه وأشتغل أنا بس أنا ما بحبش كده. وشدني من وراكي جامد وهو بينكني، وأنا أنفجرت ومايتي نزلت حوالين زبه.
وبعد كده هو لفني ودخل زبه جامد في كسي وجابهم. الملايات أتغرقت من مايتي وبقيت معرقة كلها. وإحنا الاتنين ريحنا على السرير نتكلم وإجنا حضنين بعض وهو بعد كده بدأ يحسس على جسمي. وقالي يلا بينا على الجولة التانية. وأنا طبعاً كنت حيحانة على الأخر. وبالفعل عملناها تاني. وهو كان زبه واقف أوي وخدنا وقت عشان يدخل في زبي بس المرة دي كانت أسهل. وأنا مرة تانية طلعت فوقيه وركبته زي ما بحب وكانت رعشة ممتعة هو قلبني ودخل زبه وناكني جامد. وكنت حاسس بلبنه المرة دي مملح وبيحرق في كسي من كتر النيك. أحنا الاتنين كنا بننهج وسقعنا من هواء البلكونة فنزلنا تحت الملاية ونمنا وأحنا حاضنين بعض. وما صحيناش إلا الصبح فدخل معايا الحمام عشان نأخد دش سوا وبعد كده خرجت ولبست هدومي وقبل ما أسيبه أداني الفلوس اللي كنا متفقين عليها. بصراحة المرة دي أنا استمتعت قوي وما كنتش قادرة أمشي على رجلي من كتر النيك وزبه كان كبير أوي على كشي الضيق. أحلى حاجة في النيك مع الغرباء إن الواحدة بتجرب زب جديد كل شوية.