الحلقة دي مجنونة نشوف فيها العاهرة تبول في فم الامير و ينيك طيزها و الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس من تحت السفرة. و كأن الأمير انخبط في نافوخه فبقا يهلل و يشم في الكيلوتات البيضة بتاعت العاهرتين ويصرخ:” أوووووم ريحة الورد…هاهاهاهاهها…” ابتدأت الليلة في قصر الأمير ورمى الأمير الكيلوتات لفوق وصاح:” هيييييييا..” وصاحت بديعة و صاحبتها ورفعوا عيونهم الثملة لفوق على كيلوتاتهم الطايرة في بهو القصر ضاحكات مسطولات لحد ما الامير قال يقترح:” يلا ..يلا بينا ناكل حجاة بسيطة…شوية كافيار..هيعجبكوا أوي….يلا…من باريس مخصوص هاهاهاهاها…” نضهت العارتين يضحكوا و يهللو والامير يمسك كس دي و طيز دي و يحسس و يقفش و الأجسام بين يديه تتلوى مثل الثعابين و الحيات أجساد طرية نضرة غضة لدنة لامعة ناصعة بضة وجري وراهم وجريوا على السفرة وهما بيصهصهوا ضحك و انشكاح و انسطال من الخمر و البودرة. كان أمير هلاس فعلا بقا يقرص بديعة في طيزها العريضة وبديعة تصوت و تضحك و هو يعمل حركات بوشه زي المجاذيب. حضرت مراته ليلى و مثلت دور الخادمة لأنها كانت لابسة لبسهم وجات تحط الأكل قدام العاهرتين وقالها:” ليلى صبي للبنات شوية ويسكي…” راح يغازل بديعة:” صبي صبي للقمر…هاهاها..” تدللت بديعة وتضاحكن جميعا ودلقت شوية خمر فوق بزاز بديعة فشهقت العاهرة وبصت على الأمير فصرخ:” فوق بزازها؟!! اعتذر لها” اعتذرت الأميرة:” معلش أعذريني يا آنسة…”
صرخ الامير:” مش كفاية..أضربيها بالقلم…” وطت الأميرة خدها و شهقت بديعة و بصت للأمير مندهشة فقالها:” أصفعيها..هي تحب تتضرب…” ضربتها بديعة بالقلم على خدها بالراحة وبصت على زميلتها قدام منها على السفرة وضحكوا و تعجبوا فقال الأمير في ثورة و كانت الاميرة لا زالت موطية دماغها:” أجمد… عاوز قلم حقيقي يرن على وشها…” بديعة فعلاً لطشتها بقلم فرقع و ضحكت بصوت عالي و ضحكوا كلهم فقالت الأميرة:” سيدتي اسمحيلي أنشف صدرك…” أكبت الأميرة الخدامة على بزاز بيعة تلحس الخمرة من فوق منها. فلقست الاميرة فبان كسها من ورا و صاح الأمير:” لا لا..خدي مند يل…” ثم ألقى المنديل تحت السفرة فابتسم ابتسامته المجنونة و بحلق عيونه وقال لاويا شفتيه:” وقعت تحت السفرة…” ركعت الأميرة و حبت تحت الطاولة و توجهت إلى كس زميلة بديعة فصرخت وقال الأمير:” تحب لحس الأكساس هه؟! راح الأمير السادي يضحك ويهتف بان الاميرة الخدامة سحاقية وقال:” مراتي عنزة صغيرة مش كدا هاهاهاها…” أنطلقت الضحكات تضج في القصر في تلك الليلة و انحنى يصيح فيها ضاحكا:” الكس حلو و لذيذ مش كدا…اما الزبر لأ هاهاهاهاهها كلي الكس كلي كلي هاهاهاها” وصعد من جديد وقال لبديعة :” الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس من تحت السفرة..سحاقية رقم واحد هاهاهاهاها…عشان كدا تجوزتها عشان تسيبني أجيب حريم و انيكهم على مزاجي هاهاهاهاها…” كان الضحك لا يتوقف كالنافورة فنهض الامير وقال:” أما انا أحب الخمر…: راح ناحية بديعة فرفعت كاس لفمه:” خد أشرب…” صرخ كالمجنون:” لا لا من النافورة…” بديعة تداعبه مسطولة:” يا سيدي أنت اتسطلت من بو الحمير هاهاهاها…” رفعها على أيديه و جري بها لجو غرفة من غرف القصر وراحت العاهرة تبول في فم الامير و ينيك طيزها و كانت الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس فتركها مع العاهرة التانية.
جري الأمير حاملا بديعة و ساب الأميرة تمارس السحاق مع العاهرة و بقت بديعة اللي بقت تصرخ و تصوت في أحضانه وهو يقول لها:” عطشان أوي هاشرب بول الحمير دلوقتي اهاهاهاهااهاه..” راح رمي نفسه عالأرض وكان سكران طينة و بديعة بردو سكرانة و قفت فوق منه تبول في بقه وتقول:” يلا يا عبدي أشرب مياة كسي…راحت العاهرة تبول في فم الامير و تضحك و تغرق وشه من شخاخة كسها وبقا يفتح بقه ويتلقى مياها بكل انشكاح فقال:” من الينبوع لبقي مباشرة هاهاهاها…” وراح قايم يجري:” يل أديني طيزك…: جري يقلع بنطلونه و بديعة توطي و تفنس بطيزها وتقول:” في عمري ما شفت كدا…بيت الأمير مفيش زيه بيت هاهاهاها….” أديته طيزها و راح الأمير يتاوه و يشتعل نار من حلاوة طيزها فراح بصق على يده وراح ضربها في كس بديعة و خرم طيزها وبقا يدلك خرمها وصتت وراح يدس زبه في طيزها ويقول:” خدي مدفعي…أأأأأأ بوم….آآآآآآآه بوم….آآآآآآ بوم….” أخذ الأمير ينيك طيزها و الاميرة الخدامة سحاقية تحب لحس الأكساس فكانت تتسحاق مع العاهرة التانية وبقا الأمير بزبه الصغير ينيك و يان:” خدي في طيزك الحلوة…خدي زبري آآآآآم …خدي زبر التاني التالت آآآآآآآآآه..خدي يا متناكة….خدي في طيازك…: بقا ينيكها و بديعة تضحك ولا هنا لحد اما جابهم وراح ساحب بنطلونه فالتفتت له وقالت:” قولي أتمتعت…” قال الأمير بنبرة جادة:” أنا مش أتكلم مع اللي تتناك في طيزها.