كانت اسخن نيكة في حياتي مع النياك الذي ناكني من الكس بعدما ذبت امامه و قد تعارفنا و صرنا عشيقين لا نصبر على بعضنا و كنا تقريبا في نفس السن و لم تكن طموحاتنا و غاياتنا هي الزواج بل فقط المتعة و السكس و بهذا فان طريقنا كان واضح و انا لم اكن اتصور كل تلك المتعة الا بعدما ذقت زبه وادخله في كسي . في ذلك اليوم كنا لوحدنا في غرفة اكتريناها امام الشاطئ و قد اوهمنا صاحبها اننا متزوجين و هو لم يؤكد على هويتنا لانه وثق فينا و اختلينا لاول مرة مع بعض و فعلا كانت اول مرة ارى ذلك الزب الكبير الضخم امامي و كان زبه مثل حبة الخيار الكبيرة اسمر اللون و عريض جدا و كبير خاصة في راسه الوردي و لاول مرة في حياتي رضعت زب و لحسته و كنت امص بكل شهوة
و لا اخفي عليكم ان طعم الزب في الفم جميل و حلو جدا و النياك الذي ناكني كان زبه كبير الى درجة اني كنت افتح فمي كاملا و اشعر اني ساتقيئ حين يدفع به نحو فمي و انا امص له وارضع رضاعة ساخنة جدا و حارة و زبه يكبر في فمي و كنت اريد ان يقذف المني في فمي و لكنه اخبرني انه يريد زبه في كسي . و هكذا خلعت له كيلوتي و تركت كسي يقابل زبه لينطلق النيك الساخن و يدخل لي زبه الطويل الجميل في كسي و ينيكني نيكة ساخنة جدا و انا لم اقدر على كبح اهاتي و غنجاتي و بقيت اصرخ بقوة اه اح اه اه اه اح اح اح و هو يدخل اكثر و النياك الذي ناكني كان ينيك بطريقة ساخنة جدا تهيج الشهوة و تزيد في المحنة و المتعة الجنسية
و مع تحرك الراس في كسي كنت انا اذوب معه و كانه رمح يطعنني و الزب يواصل الغوص في كسي و يدخل بحرارة كبيرة و انا اتاوه اه اح اح اه اه ادخل اكثر اه اه اه اه ما احلى زبك اه اه اح اح اه اه و هو كان يعرق من شدة الشهوة و قلبه ينبضر بدقات واضحة و مسموعة جدا و يقبلني من الفم . ثم امسكني م نالطي و قربني اكثر نحو زبه و هو يدلخ و يدخل و النياك الذي ناكني كان يسخن و تمنيت ان تبقى تلك اللحظات الجميلة طوال العمر و الزب في كسي ينيكني و يذيقني احلى متعة و اجمل و لكن بسرعة كبيرة سمعته يخور و يشهق بقوة و فعلمت انه سيقذف و انا اصرخ اه اه حبيبي لا تقذف اه اه تماسك قليلا اه اح اح اح ارجوك انا محتاجة لزبك و اريد ان اتناك اكثر اه اه اح اح
و لم يمهلمني سوى ان اكملت كلماتي حتى رايته يسحب ذلك الزب الكبير الذي ملا تجويف كسي و انطلق الرشاش الساخن من الزب بقوة و قطراته الجميلة تطير و تنزل على فخذي و على الارض و هو يلهث اه اح اه اه اه اه و يمسك زبه ويدلكه و يرش حليبه بحرارة كبيرة . ثم رايت الزب يرتخي و يذبل امامي عيني و انا اشعر بسعادة كبيرة و نشوة غامرة ولكن ببعض الحزن على فقدان تلك اللذة الجميلة التي منحنيها النياك الذي ناكني و زبه الكبير الذي ملا كسي و تجاويفه باجمل نيك و احلى سكس
شيميل له طيز برازيلية ساحرة جدا و ترتعد مثل الهلام يلتقي مع زب قوي جدا و كبير يقتله بالنيك
ادخل هنا