كنت في المزرعة مع جوزي الجمعة اللي فاتت. وكنت حيحانة على الأخر وجوزي قال لي أعري بزازي. وكنت في حتة مطرفة من المزرعة فخرجتهم وهو خد لي شوية صور على تليفوني. كنت جميلة أوي وأنا مطلعة بزازي في الهواء الطلق. شربنا طول اليوم ده وعلى بليل كنت سكرانة طينة. سيبنا المزرعة وكنت حاسة إني حيحانة وقلت لجوزي يركن على جنب وأنا هأمص زبه. كنا على طريق مقطوع بيودي على المزرعة وما فيش ناس كتير بتعدي في الوقت ده. ركن على جنب وأنا بدأت أمص زبه ومطولناش كتير راح قالبني على الكرسي وناكني جامد من وراء. وبعد ما خلص رجعنا على الطريق. بس أنا ما كنتش متكيفة اليوم ده ولسة عايزة كمان. كنت لية حيحانة وبعت شوية صورة لبزازي لصاحبي، ممدوح على الواتساب. كان شاب وسيم من إسكندرية. وكنت عارفة إنه بيحبني وبيعكسني طول الوقت. رد عليا وقالي يالا إنتي بزازك أحلى مما كنت بأتخيل. وبدأ يغازلني كتير ويقولي كل الحجات اللي هيعملها في بزازي. وأنا ما كنتش أتكلمت مع حد كدة من وقت طويل. أنا متجوزة بقالي 25 سنة. وما مرش وقت طويل، وبقينا أنا وممدوح في حوار سكسي كامل. وجوزي قاعد جنبي. بدأت أهيج على الأخر وممدوح بيشرح لي إزاي هنيك بزازي ويمص حلماتي الوردي إلخ. وما بقيتش قادرة أستحمل أكتر من كده. قلت لجوزي هتعمل ايه فيها لما نروح على البيت؟ باينله أتصطدم شوية لما لقاني بحاول أطلع زبه وهم بيسوق. وفي الأخر قال لي: “أنا هينيكك بزي وهأدخل الديلدو في طيزك. الكلام ده هدأني شوية لإني بدأت أفكر إزاي ممدوح هيعمل نفس الكلام فيا. كان خلاص كسي بيجب مية.
بمجرد ما ركنا العربية في الجراج. قلعت هدومي وجبت الديلدو. وجوزي بدأ ينيكني جامد من وراء. وأنا بصرخ نيكني في طيزي بالديلدو. وما فيش ثواني ولقيت الديلدو في طيزي. ما كنتش عملت حاجة زي دي قبل كده. جبت شهوتي أربع مرات المرة دي. وبعد كده جوزي طلع زبه ورش لبنه على ظهري. وراح عشان يأخد دش وبدأ يتفرج على ماتش كورة. ساعتها شوفت رسالة من ممدوح بيتكلم كلام سكسي أوي. كنت لسة حيحانة على الأخر. هو فضل يبعت لي في رسايل عن إزاي هيرضع بزازي وكسي. ودلوقتي عايز يقابلني الأسبوع اللي جاي. قلت في نفسي الموضوع كده هيطور بس ما كنتش حاطة دماغي في الموضوع. كنت بس ببعتله رسايل كنوع من اللعب. بس ممدوح قالي قد ايه إنتي عايزة تمص زبي. ضحكت شوية في نفسي وكتبت له: أنا بعت لك صور بزازي، ابعت لي أنت صورة لزبك. وبعد دقيقتين. جت لي رسالة فيها صورة زب ممدوح. كان باين عله كبير، كبير أوي. ما كنتش شوفت زب راجل غريب من 25 سنة. كنت متعودة أمص الزب في الكلية حتى في المحاضرات كنت بأنزل أمص زب صاحبي.
بدأت أبعبص نفسي وأنا بأبص على زبه. وبأتخيل شفايفي حوالين الرأس الكبيرة ديه. بعت له رسالة “أمممم يا جامد.” ومن غير ما أحس قلت له: “أمتي عايز تقابلني؟” قررنا نتقابل على بليل في بيته يوم التلات. مسحت المحادثة من على تليفوني. ويم الاتنين كان أطول يوم في حياتي. فضلت أفكر في زب ممدوح. جاء يوم التلات وركبت العربية. وكنت حيحانة من السواقة على بيت ممدوح. ولما وصلت على البيت كان هو عند الباب. دخلت وراه على البيت. وبمجرد ما بقيت جوه، شدني وباسني جامد. انحنيت وقلعته البنطلون والكيلوت. وطلع أطول وأتخن زب شفته في حياتي. بدأت الحس لفوق ولتحت. وهو شدني من رأسي عشان زبي كله يدخل في بقي. بدأت أمص أجمد وأجمد. وقلعت القميص والبرا. وبزازي خرجت وهو قال لي: هي ديه البزاز اللي أنا عايز أشوفها. بدأ يقرص حلماتي وده خلاني حيحانة أكتر. دخل إيديه في كيلوتي وبدأ يبعبص كسي. في الوقت ده ممدوح قالي لي إنه خلاص هيجيب ونزل لبنه في بقي. وأنا مصيته لأخر نقطة. وبعد كده هو نام على ظهره وبدأ يرضع في بزازي وأنا كنت بأبعبص نفسي وبدأت أجيب مايتي. خرجت مني صرخة عالية ولما عملت كده ممدوح دخل زبي في كسي. جبت تاني وتالت. وبعد ما أرتحنا شوية قررت إننا مش هنتقابل تاني لإنه يعرف جوزي وما كنتش عايزة الموضوع ده يجيب لي صداع. استمر الحال على كده لمدة أسبوعين لغاية ما بقيت مش قادرة أستحمل أكتر من كده وكنت عايزة زبه في بقي وشفايفه على حلماتي. بقينا بنتقابل كل أسبوعين أو حاجة كده عشان ينيكني وده كان بيخليني متكيفة طول الأسبوع. أممم الكتابة عنه خلتني هجت تاني وعايزة زبه على الأخر. هأقوم أكلمه دلوقتي.