أحمد ورباب – الحلقة السادسة و الأربعون: أحمد يضاجع حماته المستقبلية و يجيب إغواء أنثى ناضجة


ضاعت خبرة أحمد أمام روعة حماته نادية و تقهقر تجلده أمام دلعها و إصرارها و راح يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية المرأة الأربعينية التي تخطو باتجاه الخمسين و كانها ابنة العشرين! لم يخبر احمد رغم تهتكه السابق و رغم معرفته بالنساء مثل ما خبر ولم يذق مثل ذاق مع حماته المستقبلية ! يبدو أن أحمد أحب ذلك و أراده في دخيلته كما أحب ذلك حماته المستقبلية و أرادته و لكن صراحة و دون مواربة! فنادية أم رباب التي فعلت معه قبل التزامها الأخير الأفاعيل و يقول المثل اكفي القدرة على فمها تطلع البنت لامها إلا أن ذلك المثل صار مقلوباً اﻵن فما أشبه أم رباب برباب قبل أن تتخذ الحجاب أسلوب حياة!
كان احمد بالكاد يلتقط أنفاسه اللاهثة بين زراعي حماته المستقبلية و هي التي ثارت ثورة شهوتها و اهتاجت بشدة فعانقته و دنت الشفاة من الشفاة و الصدر من الصدر و سخنت الأجواء و قد تنشق صاحبنا عطرها الفواح وغرقت معه في قبلة ثم أخرى ثم ثالثة طويلة وهي قد أمسكت بيديه و تشبثت أصابعها الرخصة البنان بأصابعه ثم لترفعهما حتى صدرها فتضعهما فوق بزازها و لما لم يستجب أحمد لهكذا إغواء أنثى ناضجة جعلت تضغط بهما فوق عامر بزازها و تبالغ في شدهم فوقها و لسانها في فمه يضاجع لسانه فندت من فمه آهة إذ ضغطت فوق قضيبه بإحدى يديه التي أفلتتها من فوق يديه! كانت حماته المستقبلية بيد تسخن قضيبه و بالأخرى تفك ازرار بنطاله زراراً زرار و تدس يدها في داخله حت أمسكته فصرخ أحمد و قد تناسى كونها أنها حماته المستقبلية و أنها أم خطيبته! لم يذكر أحمد وهو يجيب إغواء أنثى ناضجة تطل على الخمسين من العمر عهده مع رباب بأن يلتزم فكيف به وهو يضاجع حماته المستقبلية و كيف به هو يطارح أمها الغرام؟! لم يذكر أحمد سو ى أن نادية ام خطيبته أمرأة رائعة و تريده أن ينيكها! فكرة ان يجمع بين الابنة و أمها فكرة أثارت احمد بقوة و أعادته إلى سابق عهده من الانسياق لرغباته مع النساء! نسي أو تناسى أنها حماته المقبلة و عاملها و كأنها لبؤة فراح يعتصر بين شفتيه رقيق شفتيها فأرخت حماته نفسها بين زراعيه وقد اهتاج احمد و اتخذ موضعه السليم من الرغبة فيها؛ فقد أثارته و تركته يفعل بها ما يشاء!
أخذت حماته المستقبلية تطلق الآهات رقيقة مثيرة تعبر عن محنتها و تراخت بصدرها للوراء و مالت حتى استلقت فوق الكنبة فوق ظهرها و أحمد ملتقم شفتيها و يداه تكبشان كبير بزازها التي لم تؤثر عليها الأيام إلا قليلاً فراح يعتصرهما بين يديه و يشد الحلمات الطويلة و اعتلاها وهي لا تزال ممسكة بقضيبه وهو الذي شد بقوة و كبر و انتصب! راح احمد يجيب إغواء أنثى ناضجة و يضاجع حماته المستقبلية و راح يدعك بطنها و أوراكها الطرية وهي مطبقة الجفنين فأكب فوق بزازها يلحس ها و يقفشها و يمص حلماتها الطويلة و يرضعها بقوة و ينسحب بجسده حتى وصل لبيت القصيد , وصل إلى كيلوتها الذي يشبه البكيني فراح يتحسس كسها الفخم المشعر قليلاً فاهتاج احمد بشدة وراح ينزله ليراه كس مشعر كبير أداكن البشرة من الخارج متورد من داخله ينفتح و ينضم بصورة تشي بشبق حماته المستقبلية! راح يشمه و يستنشقه ثم يطبق فوقه يلحس مشافره وحماته المستقبلية تغمغم كلمات لم يعيها حتى أنها ترجته أن يدخلها و لا يعذبها: أحمد…يلا بقا…مش قادرة لحد أما ترجتني دخله بقا.….دخله…ر اح يضرب برأس قضيبه المنفوخة بقوة فوق زنبورها و فوق باب كسها فلفت حماته ساقيها فوق ظهره و لقت بزراعيها فوق عنقه و التقمت شفتيه تهمس: يلا نكني يا أحمد….نكني بقا….وراحت ترهز بطيزها فوق الكنبة و احمد يدعك قضيبه المتشنج في شق كسها و فوق شفتيه المتورمتين لتصرخ حماته المستقبلية: أووووووووه.,..فأولجه فيها فشهقت ثم وحوحت: اححححححححححوه……علت نادية بنصفها لتستقبل ذلك الغازي الذي دخل ابنتها قديماً و ظلت تطلق شهقات متتاليات وكأن روحها تفارق جدسها و زنبورها قد كبر و استدار و كبر فأقبل عليه يمصصه بشدة فأتت شهوتها و شالت بنصفها و تقوست عظام ظهرها و راتعشت بصورة لم يشدها أحمد من قبل إلا على ابنتها رباب!! لم يدعها احمد وقد اهتاج فدخلها من جديد و راح يضاجع حماته المستقبلية و غرس فيها زبره بقوة فشهقت و اتسعت عيونها و كانها رأت شبحاً ثم أخذت تززززوم و تزم شفتيها لما راح ينيكها و ينسحب قضيبه و يخرج منها وقد سخن كسها حتى صار و كانه المرلج يغلي فلسع قضيب أحمد بشدة فاستثير فسحبه فشهقت مجددً: أوووه..دخله ..دخله ..دخله ..هكذا راحت تضرب فوق ظهره فاولجه فيها مجدداً وراحت تستمتع و تكز فوق شفتيها وتمسك راسها و توحوح وتتأفف : آآآآح..: أووووووف..آآآآآآه…وقد رفعت سقيها عالياً فيدكها بقوة و تصيرح: : لأ لأ,,, مش قوي كده لا لا … آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص…! ثم أخذت تنتفض فجأة و تعصر بعضلات كسها قضيبه و تهرف بكلمات:: آآآآآخ.. بر…أووووف !! كان كسها ييحلب قضيبه بصورة قمة الإثارة فاحس أحمد بلذة عاتية! لم يتماسك فاطلق منيه داخل حماته المستقبلية!

أضف تعليق