أشرف بقا يتبع كل تعليمات رانيا ويلعق بنعومة ويلحس شرخ كسها وفتحته و اكتشف أنه لو مارس بالضغط على شفايفها هيفترقوا عن بعضهم و بالغريزة الجنسية بقا يعمل كدا. رانيا كانت ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها وفرقت بين شفرات كسها برقة و نعومة وبقا يلعق و رانيا ممحونة أوي تستمتع أوي:” أوووووه أوي أيوة حلو كمااان لطيف أوي أنت شقي أوي أشرف أنت نسوانجي يا ولا آآآآح ولا أيه…دلوقتي بقا بلسانك أفتح شفراتي ودخله لحد الآخر…” عمل زي ما أملت عليه و نال الجايزة المثيرة بأنه أنتش من ريحة عصير كسها على لسانه. ظل يلعقها ويلحسها و يذوق عسلها وشعر بصوابعها على شفايف كسها ففتحته أكتر و اكتر. استمر أشرف في استعمال لسانه يلحسها ويطعم سوايلها المالحة فقالت له بهمس ممحون:” أشرف يا حبيبي الست مش قمع أيس كريم شوية شوية عليه بلسانك ألحس بس مش قوي..”
فضل أشرف يمص ويلحس و يبوسها ورانيا توجهه عشان يستخدم لسانه عشان يلحسها من جوا أشد ويدس لسانه فشفايفه تبللت و اتلطخت من عسلها و عصير كسها وبقت رانيا ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها و يذوق عسلها ويتلذذ و وسعت ما بين سيقانها و وسعتهم جامد و حنت ركبها وقالت له تعلمه أزاي يبسط الست:” يلا حط أيديك تحت وراكي وارفعني ناحيتك..” طيازها اترفعت و شبت و شالت عن السرير وبقت متاحة مفتوحة له فقالت له وهي عمالة تلهث مش واخدة نفسها:” يلا بقا ارتاح دقيقة…”طاوعها و سكت عنها وسابها ترتاح وهو ياخد نفسه كان بس يبوس بوس حنين شرخ كسها المثير الحلو الناصع مفهوش شعراية وبقا يبوس شفايفها المرتعشة. قالت له:” كل ما تعلى فوق كلما تبسط الست أكتر فاهم يا أشرف يا حبيبي عشان تعرف ازاي تتعامل مع الستات..”
بصوابعه بقا يشد شفرات كسها من فوق وقالت له:” أنت شايف حتة اللحمة الل ي من فوق دي دا أسمه بظر …أو بيقولوا عليه زنبور بالعامية. لما تستعمل لسانك وشفايفك تمص وتلحس فيه يبقا بتقرب الست من نشوتها الكاملة…دلوقتي استعمل شفافك وبوس بظري..” بقا أشرف يبوس البظر بتاعها و روعه و فاجأه تصلبه و استدارته و سخونته و هيجانه على العكس من نعومة و رقة شفايف الكس من جوا و من برا. قبلها بنعومة مرات عديدة وبقا يحس أنفاس رانيا تتثاقل و تتكثف وتهيج وبقا يشعر بشهقاتها القصيرة. بالغريزة بقا يلحسها باستخدام لسانه حوالين بظرها وبقا يراوح ما بين مصه ولحسه و ضربه بطرف لسانه وهيج رانيا أوي بقا يبوس ويشفط ويرضع وبقا يمص عصير كسها وبقا يستعمل لسانها عشان يلحس بظرها و كل كسها. أنفاس رانيا بقت تيجي في شكل شهقات قصيرة تقيلة ووسطها يرتعش وبقت تتلوى و تنتفض من شدة نشوتها اللي مجتهاش قبل كدا. رفعت رجولها اوي فوق في الهوا وراحت نسيت نفسها ورمتهم فوق ظهر أشرف ولفت رجولها حولين منه وهي عمالة تشهق و تتأوه و تتأفف:” أووووه أووووف أممممم أشششششششرف…حبيبي يا عسل آآآآآح كلني كل كس كله ألحسنس جامد أأأأأأأح مش قادرة خلاااااص… رانيا كانت ممحونة هايجة أوي تعلم المراهق لحس شفرات كسها و يذوق عسلها وبلغت رانيا شهوتها بلغت قمة نشوتها ولما ضربت بجسمها بعثت رعشة سرت زي سيل الكهرباء فخلت كل كيانها ينتفض. رفعت خصرها وبقت تأن أنين متعة ناعم مثير ممتلئ بالمحنة بنغمة رائعة السخونة و الحرارة ورمت أيديها خلف راشه وبقت تضغطه وتضغط دماغه في كسها بين فخوذها أكثر وتشب أوي بظهرها وهو مستمر في استعمال بقه و شفافه ولسانه ودفعته فجأة عنها وبقت بمحنة تترجاه:” خلاص بقا خلاااااااص أبوس أيدك خلااااااااص مبقتش قاااااااادرة دا كتير أوي عليا آآآآآآح..” بقت رانيا توحوح و ترتعش من محنتها و من التهاب بظرها و كسها و الولد أطاعها ورفع وشه ولسانه عنها وسكت عن لحسها و اثارتها و اشعالها ورمى خده فوق سوتها وبقا يستمتع وهو يتعرف على بطنها عمالة ترتفع و تنخفض تعلو و تهبط و جسمها اللي تعرق جامد و نز عرق و مياه سخنة لحد اما انفاسها رجعت للوضع الطبيعي و استردتها. سحبته فوق منها فراح رفع نفسه ورقد جنب منها وكان أشرف متعحب من شدة شبقها وكم شهوتها و من رجولته انه يمتعها للحد الكبير دا! باسته متتنة له وبعدين استخدمت نديل عشان تمسح وشه اللي تلطخ بمياه كسها و سوائله وعصيره. كانت متفرهدة مش قادرة تتلم على جسمها المنمل المتخدر بخدر النشوة ولكنها استقوت وتحاملت واستجمعت قواها وهمست له:” انت و شادي مينفعش تبقوا هنا يا حبيبي…مينفعش تناموا هنا طول الليل الخالة مش لازم أبدا تعرف بالللي بينا..”…يتبع…