أنا الآن في الفرقة الرابعة من جامعة القاهرة كلية الآداب وما زلت أحنّ وقضيبي الشاب إلى سلوى المغرية شقيقة زوجة عمي اللعوب و كسها الحليق في القاهرة . وما زلت أكر بذاكرتي إلى الوراء قبل أربع سنوات حينما قدمت إلى القاهرة ر من أجل التنسيق وبت ليالي معدودة في منزل عمي الأصغر والذي يكبرني فقط بثماني سنوات فكنت أعده أخي الأكبر نظراً لأنّ أبي هو الذي كان يعوله في كثير من مصاريف دراسته وتعليمه فصار احب أخوة أبي إلينا ويكن لي ولأبي معزة خاصة. كنت ساعتها قد أتممت الثامنة عشرة وكنت فتى ريفياً قدمت من كفر الزيات إلى القاهرة لتقديم أوراقي . استقبلني عمي بحفاوة بالغة وكذلك زوجة عمي واخبرتني أن البيت بيتي وتلقيت منهما معاملة فوق الوصف. ولأن شقة عمي لم تكن بالواسعة فقد خصصت لي مكان في الصالون لأخلد إليه متى أحببت النوم. لم يكن مضى على زواج عمي إلا سنتين وكان لم ينجب بعد وهو بالمناسبة كان مشرفاُ للمبيعات في شركة مستحضرات تجميلية وكان يُطلب منه أحياناً السفر غلى باقي المحافظات حيث فروع الشركة. في نهار اليوم التالي فوجئت بمجيء شقيقة زوجة عمي اللعوب سلوى تجرج ورائها حقيبة وكأنها على وشك السفر وفي يدها الأخرى طفل صغير لم يتجاوز العام. علمت من زوجة عمي أن سلوى أختها ستقيم في شقتها طويلاً ما يقرب من الشهر نظراً لسفر زوجها في مأمورية العمل. الحقيقة كانت سلوى جميلة بالمختصر المفيد تشبه في ملامحها وبضاضة جسدها الممثلة سمية الخشاب! ليس فقط ذلك بل كانت سلوى جميلة الروح بنت نكتة كما يقال وعشرية إلى حد بالغ.
في تلك الليلة كان على عمي أن يتجهز للسفر لعمله في محافظة السويس كمأمورية فأخلد هو وزوجة عمي إلى الفراش باكراً في حوالي العاشرة مساءً وظللت أنا وسلوى شقية زوجة عمي في الصالون نشاهد التلفاز حتى ترامت إلى آذاني أصوات تأوهات وكأن أحداً قد أصيب! فهمت على الفور ما يجري غير أني تجاهلت أو ادعيت السذاجة و تسمعت وأرهفت السمع ثم قلت متصنعا العفوية:” هو في ايه؟؟ فأجابتني سلوى شقية زوجة عمي وهي تضحك بصوتِ خفيض:” اششش… في معركة جوة… انت لسة صغير عالكلام ده هههه…” . واصت تمثيل السذاجة لأستدرجها في الحديث وسألت:” ياحسن يكون حد اتعور جوه….” فنظرت سلوى إلى وجهي ضاحكة متعجبة وسألت:” اتعور ايه هه.. أنت بجد متعرفش… دا انت على نياتك خالص….هههه.” إذن نجحت في إقناعها أنني غرُّ برئ وقد كان الصوت آخذاً في النمو وراح ذبي يبض ويتشنج ويظهر من تحت بنطال الترينج وقد حاولت إخفائه فلم أنجح. لحظات وطلبت مني سلوى شقية زوجة عمي أن أصنع لي ولها كوبين من الشاي فنهضت فظهر انتصاب ذبي من تحت بنطالي الرقيق النسيج ووقعت عينا سلوى شقية زوجة عمي عليه وابتسمت وعلقت:” يظهر إنك تعبان قوى هه…”
خجلت وهرولت إلى المطبخ وأمسكت ببراد الشاي ووضعته على النار و أنا مرتبك فنسيت أني وضعته بودن ماء هههه. لحظة وتذكرت فأمسكت به و تضايقت من ارتباكي وقضيبي الشاب الذي فضحني أمام سلوى وأنا قد أخرجته أمسكت به لأفركه قائلاً متمنياً:” انت مالك علطول كده ما تصدق.. اهدا… أنا عارف إنك عاوز تنيك حاضر هاتنيك وها أريحك … إيه رأيك فى سلوى …كسها عاجبك … حلوة…” . ِ في تلك اللحظة الحرجة استدرت لأفاجأ بسلوى شقيقة زوجة عمي اللعوب خلفي وقد رأت وقد سمعت فهرب الدم من وجهي وامتقع لوني خجلاً ! كانت مفاجأة لها وقد رأت انتصاب قضيبي الشاب وهو هائج ! لوددت أن تنشق الأرض وتبلعني لأتجنب الإحراج! قالت سلوى باسمة وقد اتسعت حدقتا عينيها:” انته بتعمل إيه وإيه اللى انته ماسكه ده … دا كله ..يا حوستي دا كبير قوى … انته كنت بتقول له إيه أنا سمعتك وانته بتقوله حاجة … ممكن تقولها تانى …”. سريعاً ألقيت بذبي داخل سروالي وتلعثمت متأسفاً وهرولت إلى حيث مكان نومي في الصالة. بالطبع حاولت أن أستجلب النوم إلى جفنيّ في لا طائل مفكراً في سلوى وكسها زما عسى شكله وحجمه أن يكون حتى قرب الفجر. أصبح الصباح وسافر عمي في مأموريته وقصدت زوجة عمي عملها في حوالي السابعة صباحاً وقد أيقظت أختها من غرفة الصالون وأدخلتها إلى غرفة نومها هي وابنها الصغير وأيقظتني وأحضرت لي الإفطار وقصدت جامعة القاهرة من أجل التنسيق. عدت إلى شقة عمي في حوالي الحادية عشرة صباحاً وكان عليّ أن أقيم عدة ليالي وأيام. عند دخولي شقة عمي وبمجرد أن وطأت قدماي عتبة الشقة فوجئت بصوتِ يصدح وكان مصدره الحمام! قلت في نفسي : هي سلوى شقيقة زوجة عمي اللعوب اللي بتغني! اقتربت من الحمام بضع خطوات لأجد أن الباب ليس مغلقاً بل موارباً! بدأ قلبي يخفق وأنا أتسلل فوق أطراف أصابع قدمي لأرى شقيقة زوجة عمي اللعوب سلوى تحت الدش قد تعرت تماماً والماء ينساب فوق جسدها!…. يتبع…..