لم أكن أعلم أن غياب زوجتى عنى طيلة عشر أيام يدفعنى إلى إقامة علاقة سكس سريع مع وردة عاملة المصبغة. ولأعرفكم بنفسى، فأنا أعمل مهندساً زراعياً فى وزارة الزراعة وكثير الاسفار الى القاهرة ، فكنت أبتعد عن مدينة الاسكندرية حيث أقيم فى شقتى الفارهة الواسعة فى أرقى العمارات، وكنت لذلك أبتعد عن زوجتى فى سفرياتى بالخمس والست أيام وليالى متواصلة. لم اكن أعلم أن سأخوون زوجتى التى احبها وتزوجتها عن حب بسبب حاجتى الملة الى الجنس والتى افتقدته لغيابها المتواصل مع امها التى مرضت مؤخراً ، فتقيم معها فى المستشفى الخاص الذى احتجزت به. وفى الواقع، كنت انا زرت حماتى وقمت بواجبى تجاهها ولكن حياتى الخاصة وخصوصاً حيياتى ممارسة السكس مع زوجتى كانت فى اضطراب لفرياتى انا ولغايبها هى معى والدتها وذلك مما زاد الامورتعقيداً. وفى الحقيقة، أنا كنت أقدر زوجتى ولا أستطيع ان أطلبها لممارسة الجنس معها وتفريغ طاقتى حيث أنى مازلت شابا لم أتجاوز الاربعين وهى الخامسة الثلاثين، فكنت أستشعر الحرج فى ظروفها تلك وفى حزنها على والدتها صديقتها أن أطلبها كما يطلب الرجل المرأة. فى ذات الوقت، أنا رجل ولى احتياجات، ومن هنا جاء دور ودة عاملة المصبغة اللعوب فى إغرائى وخصوصاً وهى شابة متزوجة جميلة ومغرية.
كنت انا فى ذهابى وإيابى أتابع وردة عاملة المصبغة وزادت متابعتى لها بعد غياب زوجتى وكنت انا أعرفها منذ سنة و كانت تصعد شقتى لتحضر لى جواكت أبنائى الصغار و زوجتى التى كانت مصبغتها تقوم بتلميعهم من جديد. ووردة هذه امرأة لعوب بمعنى أنها كانت تغرينى عندما كانت تقابلنى على سلالم العمارة أو فى الاسانسير وهى تحمل الشنط الجلدية أو الجواكت والاحذية الجلدية التى كانت مصبغتها تعيد اليها الحياء بعد أن بهت لونها، فكانت تصعد بها الى شقق الجيران وكانت تنظر الى بعينيها الحادة وتنظر فى شهوة وغنج وهى تقول، : مساء الخير يا استاذ ناصر”، فكنت أنا أرد عليها وأتابع أردافها السمينة وودت لو نكتها فى التو واللحظة. و وردة عاملة المصبغة جميلة، بيضاء البشرة، وكنت أرى بزازها المنفوخة المتكورة من تحت العباءة السوداء، فكننت أشتهيها بشدة ، فقد كانا فردتى بزازها بارزين الى الامام بحيث تلمح حلمتىهما من تحت جلبابها الاسود . رقبتها جميلة ، بيضاء كبياض العاج وكان يزيد من ذلك شعرها الاسود اللامع الكثيف الذى كان يظهرؤ من تحت الإيشارب الذى كانت ترتديه فوق رأسها. طيازها كبيرة ممتلئة تصنع مع خصرها الضامر الرقيق قوام مثل قوام كم كاردشيان امثير جنسيا. قبل أن أمارس سكس سريع مع وردة عاملة المصبغة، كنت قد مهدت ذلك قبل آخر مرة حينما أحضرت اثنين من جواكت أطفالى الصغار وكانت قد فرغت من صباغتهم وكنت انا فى الحمام وهى ترن الجرس. هى الصدفة إذن التى أخرجتى بفوطتى فوق وسطى لأفتح لها الباب وتضحك هى من منظرى لأقول أنا، : أعمل يا وردة …أم العيال غايبة وأنا محتاس لوحدى… ممكن تعملى خدمة وتضرلى أكل.. استغربت وردة من طلبى وتلعثمت على الرغم من كونها لعوب تغرينى، الا أنها دخلت وبدأت تحضر لى الأكل واقتربت انا منها فى المطبخ واحتككت بها من طيازها وأنا اتصنع أنى أرشدها فى تحضيره، فالقت بنظرها الى الى وكتمت ضحكتها. لم أتردد، فقابلتها بقبلة فى شفتيها، فنظرت باستغراب وألقت بما فى يديها وخرجت وقد سحبت الباب سحبة دوت فى أرجاء الشقة، دون أن تأخذ حساب المصبغة.
لم أفكر كثيراً فى الأمر وبعد ثلاثة أيام أعطيت البواب جاكتى ليذهب به الى المصبغة ليصبغه، وكانت المفاجأة حينما صعدت الى وردة اللعوب فى كامل زينتها لتسلمنى الجاكت وتسلمنى نفسها مقابل مالاً قد اشترطته على، فجرى بينها وبينى سكس سريع ساخن أفرغت معه طاقتى الجنسية. مابين فلقتى صدرها رحت اجوس بذبى وأراوح ما بين نياكتها بين بزازها وفمها. كانت علاقة سكس سريع بينى وبينها حيث أنى انهضتها على الحائط ورفعت عبائتها وراحت كفاى تنيك جسدها السكسى وهى تغنج وتغرينى وهى لا تستسحى مطلقاً منى فكانت فى نظرى وأنا أمارس معها السكس فى غاية البجاحة و والفجاجة.ظلت امامى وهى معتمدة بظهرها الى الحائط بالقميص الداخلى وأنا بالبوكسر، فكنت أمسكها من طيازها السمينة وأشعر بدفئها وملمسها الناعم وفخذيها المثيرين فأنتصب ذبى حيث انه عكل زاوية قائمة مع خصيتاى.أخذت اروح بذبى ، وفمى يأكل فمها، فوق شفرتيها وهى بدات تسيح بين كفيّ، واغمضت عينيها ورفعت رأسها للسقف. أحسست انى لم أعد أحتمل وهى كذلك، فرفعت فخذها الايمن فوق ذراعى الايسر ورحت أدس ذبى فى كسها الوردى السمين وقد تبلل ذبى بماء شهوتها فانزلق بكامله. صاحت هى وعنفت أنا معها، وأخذت اذب ذبى فى كسها سريعاً، وهى تأن انيناً عالياً ويدى اليمنى تداعبحلمتيّ بزازها وتشدهما ، لينتصبا وينتفخا من الاستثارة . من الغريب، اننى حينما كنت ارضع بزازها، كنت أحس بلبنها ينشخب فى فمى. احسست أنى على مقربة من القذف، فأخرجت ذبى واندفق لبنى المكبوت منذ فترة فوق قميصها الداخلى. لا أدرى ، هل قضت شهوتها من كما قضيت انا شهوتى سريعاً؛ فهى كان سكس سريع حيث لم يستغرق اربع دقائق؟ المهم، لبس ملابسها وأخذت ما اتفقنا عليه ونزلت ودفنت أنا رأسى بعدها بين مخدتى سريرى لأنام.