ان فتاة مراهقة مررت باحلى علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و اسمه نجيب و انا كنت طالبة في الثانوية و عمري لم يتجاوز الثامنة عشر و هو اكبر من باربعون سنة و كنت اعتبره مثل عمي او خالي و لكن لاحظت ان فيه شيئا ما يجذبني نحوه حتى تادت اني احبه . و كان نجيب دائم الاعتناء بنفسه و ملابسه و حتى وجهه فلم يسبق لي ان رايت لحيته تكبر و حتى نظاراته دائما ممسوحة و تلمع و هو رجل جدي في حياته و منضبط و انا صرت انجذب نحوه و لكن بحب عادي جدا و لم اكن اعلم انه نياك و يعشق الفتيات الصغيرات المراهقات و كنت اذهب اليهم في البيت مع رانيا صديقتي و ابوها نجيب يحييني و احيانا يربت علىى راسي و يمسح شعري و انا اقول عادي جدا انه بمثل والدي
و ذات يوم اختلى بي نجيب و بدا يسالني اسئلة محرجة جدا مثلا هل امك جميلة و هل ابوك يحب امك ثم هل خرجي في حياتك مع صديق ثم حتى يحرجني اكثر كان يحكي لي عن علاقته مع ام رانيا و يقول انا زوجتي احبها و لكنها هي لا تفهمني و يضحك و لم اكن اعرف ان تلك الكلمات ستدفعني الى علاقة نيك سرية ع نجيب . و توطدت العلاقة اكثر حيث صار نجيب يحاول الاقتراب مني اكثر و مرة لم استطع صده حيث استدرجني الى طرف حديقة المنزل و ثبتني على الشجرة و قال انتي جميلة جدا و احلى من بنتي و قبلني من الشفتين قبلات طويلة جعلت قلبي يدق و فهمت يومها انه يريد ان ينيكني من خلال تلك الحركات و تلك القبلات و انطلقت معه في علاقة نيك سرية و ساخنة جدا
و صرت انا احلم برؤية زب نجيب و السبب انه كلما ذهبت الى بيتهم الا و استقبلني بزب منتصب يبدو انه سيخترق ملابسه و يخرج و كل ذلك و بنته رانيا لا تعرف اي شيء و لم احكي ها ان ابوها حاول التحرش بي عدة مرات و لم احكي لها عن حادثة القبلات الساخنة . و ذات مرة لما وصلت بعث رانيا في مهمة و هي شراء الخضروات و اصر ان ابقى انتظرها و بكل ذكاء اخبر رانيا انه يحتاجني حتى املا له بعض المستندات و ذلك بحجة انه نسي نظارته الطبية في السيارة و لما خرجت رانيا اخذني الى جراج السيارة و كنا لوحدنا و فتح الباب و اختبا معي خلف الباب وبدا يقبلني من فمي بكل حرارة و انا اشتعلت بالشهوة و امسكني من يدي و وضعها على زبه و انطلقنا في علاقة نيك سرية و ساخن جدا
و كان يقبلني و اجبرني ان العب بزبه و لكنه لم يكتفي بذلك بل اخرج زبه و كان زب كبير جدا كما تخيلت و جميل و طلب مني ان ارضع و انا احببت الزب و وقعت في حبه و لم يكن مني ان انكر عليه او ارفض له طلب بل وجدت نفسي انزل على ركبتي العق الزب و امصه بكل حرارة و نجيب كان ينازع و يئن حتى ذق المني ولكن لم يقذف في فمي بل رسل منيه الى الحائط . و حين قذف المني خرجت انا انتظر رانيا و تركته يمسح زبه و المني حتى يزيل اثاره و انا كان قلبي يدق من الخوف و قد صرت على علاقة نيك سرية مع والد صديقتي و لم اعد قادرة على قطع تلك العلاقة لاني ايضا وقعت في حب الزب
ديوث تونسي زوجته ترقص و تبرز مفاتنها في حفلة و تتعرى امام اصدقاؤه
ادخل هنا