ثم لتنسحب يدها لتفكك أزرار قميصي ! ثم لتنحني وتحط بكرز شفتيها فوق شفتيّ في قبلة سريعة خاطفة لأمد يدي سريعاً وأسحب الفوطة إلى أسفل وتلمس كفي بزها الشمال! كأنّ تيارا كهربياً سار في أعصاب سلوى اللعوب شقيقة زوجة عمي لترتعش وتنتفض وتضمني إلى صدرها! لففت ذراعي حول وسطها وتحسست ظهرها وأخدوده الناعم وسلسة فقراتها ثم تطاولت كفي الأخرى إلى بزها الأيمن أداعبه. مالت سلوى بوجهها مجدداً على وجهي لأقبلها فتلاقت شفافنا. وتطابقت وتلاصقت وأحسست بسخونتهما. كانت قبلة ملتهبة حقيقة وجد لذيذة! أشهى من عصير المانجو الرطب البارد على وهج الصيف!! رفعت شقيقة زوجة عمي اللعوب سلوى ذراعيها تلقيهما حول عنقي لألف أنا كذلك بذراعي حول خصرها ليلامس صدري عاري صدرها الناعم المثير ولترفع شفتيها من على شفتي وهي تنظر إليّ نظرة ملؤها الإغراء وكأنها النار شبت مجدداً في بدني. هي نظرة أمرأة لعوب حقيقةً! أخذت سلوى بإصبعيها تلعب بطرف ذقني وتهمس برقة ونعومة بالغتين وغنج محطم للإعصاب الذكرية:” اقلع …. اقلع عريان خالص…..” . أحسست أن نارها هبت عليّ فجففت ريقي وجفّ حلقي وأحسست أني دمية في يد شقيقة زوجة عمي اللعوب وأسير كسها الحليق الذي لم أذقه بعد! أجبت وأنا قلبي وكأنه طائر حبيس قفص حديدي يضرب بجناحيه للخروج”: حا… حاضر….” . ثم راحت تعينني في مهمتي وتخلع عني ثوب حيائي فلم يبق على بدني إلا السليب! كان قضيبيقد انتفخ وهاج داخله فبسطت سلوى شقيقة زوجة عمي اللعوب كفها تتحسسه! تتحسس ذبي! وبشهوة . بشهوة جارفة. ثم انحننت بخصرها ومالت بطلق وجهها تداعبه بفمها من فوق السليب وتعضضه برشاقة.
كنت أرتجف من الهياج كما يرتجف العصفور ببله القطر في ماء الشتاء! راح المزيّ ينبجس من قضيبي الشاب وصنع بقعة راحت تنداح في نسيج السليب. لحظتها سلوى فابتسمت واستثيرت بشدة وأخرجت لسانها الأحمر تلعقها مرة وترفع وجهها باسمة ناظرة إليّ تارة أخرى! لم أكن لأتمالك حبيس غريزتي بأكثر وأطول وأقدر من ذلك! انتهى. ضاع ثلاثة أرباع الحياء مني في أول لقاء جنسي مع شقيقة زوجة عمي اللعوب سلوى فدفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم رائحة كسها الحليق العبقة. راح لساني كلسان الحرباء يمتد ويحط فوق شفري كس شقيقة زوجة عمي اللعوب. كان ملمساً طرياً ناعماً مثيراً لا مثيل له! كان لساني وتحرشاته قوة مثيرة لها فراحت تتأوه:” أه أف أف أح أح أووه….” ولحظت التماع شفريها الصغيرين الورديين بماء شهوتها فاخذت أدير لساني فوقهما وعلى شق كسها هبوطاً وصعوداً دافعاً طرف لساني في خرق كسها لتصرخ سلوى :” أوووووه أحوووووو…..” ولترتمي بظهرها إلى الوراء ممسكة برأسي دافعة بها إلى كسها وكانها تريد أن تدخلها في أنوثتها مستغيثة راجية:” بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك …. أه أح أح أح….” فكانت تطرب أذنيّ كأنها موسيقى بيتهوفن !
عيل صبري وفقدت تجلدي لم أعد أقدر على التحمل أكتر من ذلك , فقربت قضيبي الشاب منها وداعبت به شفراتها ليعلو صوتها أكثر وتصرخ من اللذة والشبق والهياج وتنشب أظافرها في ظهرى وتشدني إليها بقوة وترفع ساقيها لأعلى وتلفهما حول وسطى ليقترب قضيبي من شفايف كسها ليجدها ا مبتلة رطبة مما ينزل منه وتنساب رأس قضيبي سريعا ليستقر داخلها ليصل إلى الرحم . ثم وأخذت أدخله وأخرجه منها مرات متتالية ببطء مرة وبسرعة شديدة مرات … ثم دفعته فى كسها .بقوة … وسمعتها تشهق .. وهو ينسحب خارجا منها لتتشبث بى وتتوسل ألا أخرجه منها ..ثم لأدفعه وأغمسه فيها مجدداً كالصاروخ الموجه..ثم بدلنا المواقع لأنام على ظهرى وتصعد هي فوقى وتجلس عليه وتصعد وتنزل عليه فى سيمفونية من اللذة و تتمايل عليه يمينا ويساراً وترسم دائرة بكسها حول قضيبي الشاب وهو مدكوك فى كسها الحليق كالسهم المصيب أو كالرمح المصوّب وهي ما زالت صاعدة هابطة دائرة كالرحى حول محور غليظ قضيبي بهدوء و تأني تارة ثم بشراسة وعنف تارة أخرى و كأنها تحاول أن تحس به جواها . حتى أحسست بقضيبي يغرق في سيل من مياه شهوتها لتشهق وتميل بصدرها فوق وجهي فألتقم حلمتيها واحدة تلو الأخرى ماصاً راضعاً فأزيدها هياجا على هياجها . كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركة وتثبت ضاغطة بكسها بقوة على قضيبي الشاب لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والهبوط كالمكوك والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات وأصرخ من الشهوة وأقذف داخل كسها وأفرغ حمولة قضيبي لتصرخ سلوى شقية زوجة عمي اللعوب كذلك وتعلن:”…. نار في كسى…. لبنك نار …. وكسى نار ….أحوه أحوه كمان كمان نيك جامد آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه أف أف أف أف أف باجيب كسى بيجيب …..”. لينقبض كسها عدة انقباضات وينكمش على قضيبي ليمنع خروجه وكأنه يطلب منه أن يظل داخله للأبد. ثم لحظات وتهدأ العاصفة التي اجتاحتنا ويرتخى جسدها وتبتسم لي وكأنها في عُرسٍ جديد.