فجر الأنوثة الطاغية والسكس الساخن الجزء الأول


لم تكن تدرى فجر أن أسمها سيكون أسم على مسمى. لم تكن تعلم منذ نعومة أظفارها ان جسمها سيكون له من أسمها النصيب الأكبر فى وصفها ورسمها. وليس فقط رسمها بمعنى خصائصها الجسمية المثيرة الفذة فقط، بل رسمها حقيقة حيث تقف بأوضاع مختلفة أمام ريشة الفنان الماهر ليرسم ويصور جمالها المتناهى وفجر أنوثتها الطاغية بفرشاته فتشتهر هى ويزداد هو شهرة فوق شهرته باكتشافه الجسم الأنثوى الكامل. اسمها فجر فى الثانية والعشرين من عمرها ،وهى الآن تدرس فى كلية الآداب جامعة القاهرة قسم لغات شرقية التى تهواها وعملت للوصول اليها. فجر هذه ليست أنثى وفقط بل هى أنثى كاملة الأنوثة، أو هى الأنوثة نفسها، أو المصدر الأنثوى الذى تأخذ منه كل انثى بنصيب قل أو كبر. منذ صغرها وهى تشعر بجمالها و تفوقها على الأخريات ممن فى مثل سنها بجسمها السكسى الساخن المثير. وعلى الرغم من كونها نشأت فى أسرة متوسطة محافظة بعض الشيئ، إلا أن فجر الأنوثة كانت بداخلها رغبة محمومة فى اكتشاف جسمها الأنثوى السكسى الساخن، ولكن كانت تكتم تلك الرغبة الدفينة فى أعماقها فى اللاشعور الى أن أتى من يوقظها ويستخرج لألأها. كبرت وبلغت الحادية والعشرين من عمرها وإذا بجسمها يلتف فى بدن رائع التقاسيم والأنحناءات. بمقاييس الجمال ، فجر جميلة بلا شك؛ فجسمها السكسى الساخن بانحناءات خصرها من بداية ثدييها نزولا الى ردفيها الممتلئين الذين يتفجران بالأنوثة الطاغية ، نزولا الى فخذيها الناعمين المتناسقين فى نسبهما مع باقى أعضائها، الى ساقيها الأسيلين.

كانت فجر ومازالت محط إعجاب زملائها الشباب فى كليتها، فهم يتحرشون بها بكلمات الإعجاب والغزل والتعببير عن الرغبة حتى فى الحديث معها، ولكنها كانت تتمنع. مما زاد فجر الأنوثة الطاغية روعة نهديها الناعمين البضين اللذين يفوقان مقاييس الجمال ووجهها السكسى الذى يسيل من رؤيته لعاب الرجال وقد يسيل مائهم داخل سراوليهم دون أن ينتبهوا لاستغراقهم فى جمال فجر. كانت فجر الأنوثة ومازالت فى غاية الجمال ؛ فهى مضرب الامثال بين المحيطين فى الجمال والجسم السكسى الساخن ، حيث طولها 173 سم و وزنها 75 كجم ملائم لطولها بحيث لا هى سمينة ولا نحيفة بل بضة ممتلئة فى غير زيادة. بيضاء البشرة، قد شب نهداها وتكورا كرمانتين كبيرتى الحجم ،كانا بارزين الى الامام بحيث تلمح حلمتى صدرها من تحت قميصها فى بانوراما بدن سكسى ساخن يتحرق شوقا الى ريشة فنان حساس يعبر عنه. . استطالت رقبتها البيضاء بياض العاج وأبرز ذلك شعرها الاسود حالك السواد وناعمه وقد تدلى سائحا طويلا يقارب ردفيها المتقببين الممتلئتين بالنسبة الى خصرها الضامر الرقيق. كان جسمها طاغى الأنوثة وذلك حينما ترى نهديها البارزين من الامام وفردتى ردفيها البارزتين من الخلف فى تناسق عجيب يشب له ذب أكثر الرجال فحولة وثباتا. كان قوامها يلهم الشعراء ويثرى خيالهم بطولها الفارع وفخذيها الملفوفين البضين الممتلئين. منذ أن شبت وبلغت مبلغ النساء، تسابق الخطاب يطلبون يدها ولكنها تتأبى عليهم لأنها تكمل تعليمها ولأنها لا شعوريا ترى لها موعد مع النجومية والشهرة.

فجر الأنوثة ذات شخصية نرجسية تدلل نفسها كثيرا وتقف أمام الساعات الطوال أمام المرآة تنظر إلى قوامها العجيب والذى يفتن العقول وكانت هى أو من أفتتن به. كانت تنظر الى جسدها وتدلله وكأنه لفتاة أخرى؛ فهى مثال للفتاة الغندورة بكامل أوصافها. كانت فجر الأنوثة شديدة الإعجاب بذاتها وخصائصها، وكانت تحلم بشاب ذى صفات خاصة يقدر أنوثتها الطاغية وجسمها المثالى؛ فهى كانت ترى أنها جديرة بأن تتمنى وأن تحوز ما تتمنى؛ لأنها كانت واثقة من نفسها الى درجة الغرور. كانت تستعرض أمام مرآتها فى غرفة نومها بجسمها الأبيض البض الممتلئ فى غير سمنة، وتروح وتجئ أمام المرآة فى خطوات كأنها فى مسابقة الاوسكار وقد فازت بها. كانت تقف مجردة من ملابسها تماما وتضع يديها على نهديها البضين المرتفعين الحلمات وقد أحاطتهما هالتان بنيتان مستديرتان زادتهما فتنة وإثارة. كانت تقف وتنزل بكلتا يديها الرقيقتين من أعلى ثدييها الى صدرها منه الى خصرها الرقيق الهضيم لطيف الكشح وقد غارت سرته الى الداخل فى فتنة عجيبة. كانت فجر الأنوثة تلف يديها حول منعطفات خصرها الممشوق وقد رق ولطف فوق ردفيها المتقببين المنتفخين فى جمال كأنهما كرة كبيرة الحجم. كانت تتحسس ردفيها فى فتنة واستثارة و كأنها تحدث نفسها بأن لا أحد جدير بعد أن يفوز بها من شباب جامعتها؛ فهى أولى بنفسها لأنها هلى من تقدر جمالها وجسدها السكسى الساخن. كانت حينما تتقدم بيديها من ردفيها المثيرين الى حرم فرجها الذى لم يطأه فحل بعد ، كانت تشعر بمصدر فخرها واعتزازها. فهذا الكس هو سر أنوثتها وعلامتها؛ هذا الكس بشفريه الرقيقين الخمريين كلون وجهها الخمرى ، وقد برز منه فى أعلاه ذلك البظر الطويل نسبيا لأنها لم تختتن فى صغرها، هذا الكس بشعراته السود التى تحوطه من كلا جوانبه وقد زادته فتنه، هذا الكس هو سر فخرها وشهرتها فيما بعد والذى سنتعرف عليه في باقى قصتنا عن فجر الأنوثة الطاغية و السكس الساخن.

أضف تعليق