أنا اسمي كريم وأعمل مدير لأحد فنادق شرم الشيخ وعدد كبير من السياح ينظلون في هذا الفندق طيلة العام وغالباً ما يكون هيجانين وبحاجة إلى الجنس وعادة ما يلجأون إلي لكي أساعدهم. ومؤخراً سيدة في منتصف العمر من إنجلترا نزلت في الفندق. وقالت لي السائحة المثيرة أن اسمها جانيتا ليون (آنسة). كانت الساعة حوالي الثامنة صباحاً عندما سجلت الدخول في الفندق وفي حوالي الساعة الثالثة من نفس اليوم كنت في مكتبي عندما رن الانتركوم والتقطه. كانت جانيتا على الخط وطلبت أن تتحدث إلى مدير الفندق. أخبرتها أنها تتحدث مع المدير. قالت أنها تريد أن ترأني على إنفراج. سألتها إذا كان هناك أي مشكلة في الغرفة بحيث أررسل شخص ليصلحها. قالت لي أن هناك مشكلة لكنها تحتاج أن تخبرني بها شخصياً ولن تستطيع إخباري بها على افنتركوم. أخبرتها أنني سأكون معها على الفور وأغلقت الهاتف. عندما ذهبت إلى غرفتها وجدتها مرتدية حمالة الصدر والكيلوت فقط وتتدخن السجائر. كانت رائحة السجائر مختلطة مع الكولونيا صانعة رائحة في الغرفة لا هي كريهة ولا هي محببة. كانت سيدة في أوائل أو منتصف الاربعينات وقوامها رفيع إلا أنها تبدو صغيرة. ولم تكن قبيحة على الإطلاق بحمالة الصدر والكيلوت. وكانت بطنها مسطحة وبزازها تبدو متماسكة ناهيك عن مؤخرتها الجميلة المشدودة. حاولت جاهداً أن أتحكم في مشاعري لكن من الواضح أنني فشلت لإني قضيبي بدأ ينتصب تدريجياً في بنطالي غصباً عني. أخبرتني السائحة المثيرة أنها تريد أن تذهب إلى المدينة وسألتني إذا كان لدينا خدمة التاكسي. شرحت لها الخدمة، فسألتني عن الطعام. أخبرتها عن المطاعم في الفندق. وظلت تسألني أسئلة فرعية قبل أن تدخل في صلب الموضوع.
“أنا عايزة شاب ينام معايا. أنت ممكن توفر لي ده. مش كده. هأتلي شاب كويس وهأدفعلك.” أنا بالفعل لدي قائمة بالفتيات لأتصل بهم من أجل النزلاء الهيجانين في الفندق لكني لا يوجد شاب على قائمتي. لإنه لم يحدث أن طلبت نزيلة مثل هذا الطلب. والآن لم أدري ما أفعله. بعد أن صمت قليلاً للتفكير في الأمر شرحت لها أن الأمر لن يكون سهل لكنني سأعثر لها على شاب يريد قضاء الليلة معها. لم ترد على الفور ولاحظت أن عينيها مركزتين على قضيبي. قضيبي كان منتفخ بشكل واضح وما زال يكبر. ومنظر شبه العاري ورجائها أن أجد لها شاب لتنام معه جعل قضيبي ينتصب غصباً عني. ضحكت السائحة المثيرة وأقتربت مني وقالت: “أراهن أنك عايز تأخذ الشغلانة بنفسك.” ابتسمت وكنت متردد. الأمر سيكون ممتع لكنه ليس شيء أخلاقي أن يقوم مدير الفندق بهذا. يمكنني أن أطرد أو أسجن لو كشف الأمر. بينما كنت أفكر أمسكتني وقبلتني على شفتي. فتحت فمي ببطء لأتلقى لسانها الغازي. رائحة أنفاسها المعبئة بالتبغ لم تكن جيدة لكنني أحببت طريقته في إثارتي وهي تعض وتمص شفتي. بسرعة نزلت بيدها على بنطالي وأمسكت بقضيبي بكل حماسة. وفتحت حزام البنطلون الذي سقط على الأرض وأنا على الفور خرجت منه. وبعد ذلك نزلت لي البوكسر وفتحت فمها إعجاباً عندما رأت قضيبي المنتفخ في قمة إنتصابه والمذي يخرج منه. بدأت السائحة المثيرة تدلكه بأطراف أصابعها وابتسمت وهي تنظر في عيني وكل ما أستطعت رؤيته عندما حدقت في عينيها هو الشهوة والرغبة التي لا تتوقف. ونزلت على ركبتها أمامي وفتجت فمها وأخذت قضيبي فيه. وتغير إيقاع أنفاسي على الفور حيث تسللت موجات من الرغبة الجنسية إلى جسدي.
تفاجأت من الطريقة التي تمص بها رأس قضيبي بلسانها الكبلول قبل أن تبدأ في أخذ عمودي سنتي وراء سنتي حتى أدخلته كله في حلقها بطريقة لم تفعلها امرأة أخرى لي. منظر رأسها وهو ينزل ويصعد على قضيبي كان مثير جداص وشعرت أنني على شوك الإنفجار لكنني قاومت بكل قوتي. وفي هذه الأثناء وصلت إلى صدرها وقلعتها السونتيانة وبدأت أعصر بزازها وأضمها في راحة يدي. كانت حلماتها منتصبة فقرصتها لتطلق آهة عالية. بعد لحظات وقفت السائحة المثيرة على قدميها وسألتني عندك كوندوم. بالطبع من يعمل في فندق في شرم الشيخ يكون دائماً مستعداً لهذه الظروف. أخرج الواقي الذكري من بنطالي الملقى على الأرض ووضعته على قضيبي. وهي قلعت الكيلوت ورأيت كسها المحلوق. كان محلوق تماماً ويلمع من البلل. استلقت على السرير وفردت ساقيها وطلبت مني أضاجعها بكل قوتي. أعتليتها وبدأت أدخل زبي في كسها بالراحة. كان كس جانيتا مبلول ومرحب بي. شهقت وأرتعشت بينما قضيبي يندفع عميقاً في كسها. وعندما وصل إلى أخره لفت ساقيها حول وسطي بقوي وبدأت تدفع وسطها ومؤخرتها تحتي. كانت تصرخ فيا لكي أنيكها بكل قوتي وجسمها كله كان يرتفع في الهواء ويهبط بكل قوة وكسها بدأ يسيل منه ماء شهوتها وأنا قذفت في الواقي الذكري. أخرجت قضيبي منها وقلعت الواقي ودفعت قضيبي في فمها لكي تمص كل قطرة منه. ظلت جانيتا في الفندق خمس أيام، ضاجعتها في كل يوم فيه وقد منحتني بعض المال لقاء خدماتي ووعدتني أنها ستعود إلى شرم الشيخ في الشتاء القادم من أجلي.