اليوم الذي أكتشفت فيه البورنو و ممارسة العادة السرية


أكتشف البورنو عندما كنت في مطلع المراهقة، بعد عدة شهور من إكتشافي للعادة السرية. وفيما لي كيف حدث هذا الأمر. منذ أن مارست العادة السرية لأول مرة، أشتغلت على التجديد، طرق مختلفة لتجليخ قضيبي وتدليكه، أوضاع مختلفة إلخ. كما أنني أكتشفت الكنوز المخبئة في غسيل أختي الكبيرة ودرج ملابسها الداخلية! لم يكن هناك إنترنت في هذه الأيام، لكنني أكتشف أنني أحب النظر إلى الصور في صفحات ملابس البحر واللانجيري في كتالوجات ماما. أحببت خاصة حمالات الصدر والكيلوتات السوداء والجوارب النسائية. وكنت بالطبع مهووس بالطبع معرفة ما تمتلكه المرأة بين ساقيها، وكنت استخدم عدسة مكبرة لفحص صور النساء المرتديات للكيلوتات من أجل أي تلميح عما يوجد تحتها، لكنني لم أنجح على الإطلاق! كنت أجلخ قضيبي حتى يحمر ولابد أنني قذفت لترات من اللبن على هذه الكتالوجات. كما أنني كنت ألاحظ المجلات على الرفوف العليا عند باعة الجرائد والتي تحتوي أغلفتها الأمامية على صور نساء يرتدين ملابس أقل بكثير مما كانت ترتديه النساء في كتالوجات أمي، لكنهن كن بعيدي المنال. ومن ثم ترك والدي يوماً حقيبته في غرفة النوم الاحتياطية. وكانت مفتوحة. وكان هناك مجلة فيها وعلى غلافها رأيت ساق امرأة. أتذكر كيف نبض قلبي وأنا اسحبها من الحقيبة! على الغلاف كانت صورة لشابة ترتدي بلوزة بيضاء وتنورة سوداء. كانت جالسة فاشخة رجليها على وسعها، والكاميرا موجهة لأعلى تنورتها بين ساقيها، مظهرة أحلى جواربها الأسمر وفخادها العارية فوقها، وكيلوتها الأبيض فوق كل هذا. حدقت لفترة طويلة في هذا الغلاف قبل أن أتجرأ وأفتحه.
لم استطع أن أصدق ما رأيته. أبي كان يسافر كثيراً إلى الخارج في رجلات العمل ويبدو أن هذه المجلة كانت مجلة إباحية بلغة أجنبية. لكنني لم أهتم بالطبع بالكلمات التي لم تكن باللغة العربية – الصور على الفور جعلت قضيبي ينتصب. وخلال ثواني اكتشفت ما الذي يوجد بين ساقي المرأة مع تشكيلة واسعة من الأكساس بداية من الناعمة والمحلوقة تماماً إلى المشعر جداً مثل الغابة، وهمت في ليالي عديدة من الاحتلام و ممارسة العادة السرية. كان والدي في حديقتنا يتحدثان مع أصدقائهم، وهم يظنان أنني أقوم بوجباتي المدرسية، وكنت أعرف أنه لن يزعجني أحد. قلعت ملابسي وأكتشف إني ممارسة العادة السرية وأنت عاري أفضل من ممارستها وأنت مرتدي لملابسك. ومن ثم على سرير قلبت خلال صفحات المجلة أدرس كل صورة بالتفصيل الملل. وسريعاً وقعت على تشكيلة هيجتني أكثر منهم جميعاً. أظهرت شخص عاري وزبه أمامه منتصب وكبير جداً وهو يقوم بتقليع فتاة بشعر أصفر طويل من بلوزة حمراء بدون أكتاف وبالكاد تغطي جسمها، وتنورة ميني وحمالة صدر سوداء حريرية شفافة والكيلوت من الأسفل. كان كليهما عاريين ويستعرضان في أوضاع جنسية مختلفة، ومن ثم جاءت صفحتي المنتصف. أظهرت الفتاة على قوائمها الأربعة على السرير وركبتيها على وسع وبزازها الكبيرة متدلية إلى أسفل. المنظر كان جزئياً من الخلف وطيزها المستديرة الناعمة كانت تلمع تحت الأضواء. وهي فاشخة ساقيها على الواسع أصبح كسها مفتوح ليظهر شفرات كسها وهي مبلل بماء شهوتها. وكانت تنظر من على كتفيها إلى الرجل الذي كان راكع من خلفها وإحدى يديه على فخذها بينما يده الأخر تحيط بزبه الضخم الموجه مباشرة إلى طيزها. كان يجلخ قضيبه والكاميرا التقطت لبنه وهو في نصف الطريق على مؤخرة الفتاة.
حدقت في الصورة لفترة طويلة، وأنا أداعب قضيبي بإصاابعي حتى وجدته منتصب جداَ. أخذت نفس الوضع الذي كان عليه الرجل في الصورة. ما زلت أحب استخدام هذا الوضع في ممارسة العادة السرية لإني أحب الطريقة التي تجذب بها عضلات بقوة أكبر وتجعلني أشعر ببيوضي ثقيلة وهي تتأرجح من تحتي. وبما أنه لم تكن هناكمؤخرة فتاة عارية لألعب بها أخرجت زوجين من كيلوتات أختي القطنية الزرقاء ووضعتهما أمام قضيبي. أكتشفت أن تدليك كيلوتات الفتيات على قضيبي المنتصب كان ملمسه رائع. ومن ثم جلخت قضيبي محاولاً أن اتخيل ملمس مؤخرة الفتاة الشقراء الناعم وفخاذها وشفرات كسها المبلول على يدي. جلخت كيلوتات أختي على رأس قضيبي الحساس وأنا أتخيل ملمس فلقتي طيز الشقراء على قضيبي وأنا أدفعه في الوادي ما بين فلقتيها اللامعتين. جلخت قضيبي لفترة طويلة بنعومة ورفق حتى تستمر المتعة لفترة طويلة محاولاً أن أمنع لبني من الخروج لأطول فترة ممكنة. وأنا أجلخ قضيبي قلبت خلال الصور الأخرى لنساء عاريات في أوضاع جنسية ساخنة. ومن ثم أرتفع مني ولم أعد استطيع أن أمنعه أكثر من ذلك. عدت إلى صورة الفتاة الشقراء وقذفت مني على كيلوت أختي كما فعلت من قبل مرات عديدة. قلبت للمرة الأخيرة خلال الصور، ومن ثم أعدت المجلة مرة أخرى إلى حقيبة أبي وأنا أشعر بالندم. بعدها في عدة مرات حاولت أن أجد المجلة في الحقيبة، لكنها أختفت. يبدو أن أبي أخفاها في مكان أخر.

أضف تعليق