أولاً دعوني أقدم نفسي. أنا اسمي كريم وعندي ثمانية عشر سنة. وهذه القصة الجنسية حدثت معي منذ عامين عندما كنت أعيش في شقة في القاهرة. وهي عن جارتنا نهال والتي كانت سيدة تبلغ من العمر الثانية والثلاثين. هذه السيدة كان لديها جسد قنبلة وكنا نناديها يا عمتي في وجهها أما من خلف ظهرها فكنت أطلق عليها الأم الحلوب بسبب بزازها الكبيرة المتماسكة والجذابة جداً. ويمكنكم أن تتخيلوا سخونتها مع جسمها الذي كانت محافظة عليه جيداً. وابتسامتها كانت مغرية جداً. وكانت عيش مع زوجها. زوجها رجب كان شخص رائع جداً يعمل مدير في إحدى الشركات لكنه كان يسكر كثيراً وبمجرد أن يسكر لا يستطيع التحكم في نفسه حتى ينام. وعندما يغرق في السكر – كثيرا جداً – كانت نهلة تنادي عليا لكي اساعدها في وضع زوجها في السرير. وبينما كنت أساعدها كنت ألمس عن قصد جسمها وهي لم تكن تعترض. وقد ضبطتني عدة مرات أنظر إلى بزازها ومؤخرتها. وكانت تطلب مني المساعدة دائماً بالليل لذلك كان هذا أفضل وقت لي حيث يمكنني أن أراها بملابس النوم الساخنة والسكسي. ومنذ أن رأيت نهلة جارتي السكسي لأول مرة أًصبحت هي فتاة أحلامي. كنت دائماً أريد أن أحتضنها وأقبلها وبالطبع أنيكها في كل الأوضاع الممكنة. وكانت شرفتينا ملتصقتين فأعتدنا في أحيان كثير أن تدور بيننا الأحاديث العادية. وخلال كل هذه الأحاديث كان تركيزي دائماً ينتقل من وجهها إلى بزازها الكبيرة وهي كانت تعرف. وكانت تعرف أن زميلاتي في الكلية يأتون معي ويقضون الليل. وفي ليلة رائعة كنت نائم بمفردي ورن جرس الباب. فكرت أن أخي عاد من العمل لذلك تجاهلت الأمر لكن بعد عدة ثواني رن جري الباب مرة أخرى وأستمر لمرتين ثلاثة. غضبت لإنها كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل. في النهاية استيقظت وفتحت الباب. وعندما فتحت الباب كنت سعيد جداً برؤية عمتي نهلة. على الفور عيني ذهبت إلى بزازها أثناء الحديث.
أعتذرت جارتي السكسي مني وطلبت مني أن أساعدها لإن زوجها نام على الأرض. أخذت المفاتيح وأغلقت الباب وتبعتها. وبينما كانت تمشي كنت أحدق إلى مؤخرتها المستديرة. دخلنا إلى شقتها وهناك كان زوجها نائم على الأرض. جعلته يجلس ومن ثم طلبت من نهلة أن تمسكه من كتفيه من جانب وأنا امسكته من الجانب الأخر. جعلناه يمشي إلى السرير. وبينما كنا نأخذه إلى السرير كنت أحاول أن أضع يدي على ظهر رجب، وبالخطأ وصلت إلى وسط نهلة الناعم وتكت يدي هناك حتى وسلنا إلى السرير. جعلناه يجلس على السرير ومن ثم جعلته نهلة ينام هناك وبعد ذلك وضعت وسادة تحت رسه لكنه جذب نهلة دون أن يلاحظني نحوه وبعد ذلك جذب بزازها وبدأت يفرك بزازها الكبيرة. شعرت بالاحراج وطلبت منه أن يتركها لكنه لم يتركها. ظل يداعبها وبعد قليل تركها ذهب في النوم. في هذه الأثناء لاحظت نهلة أنني كنت أنظر إلى بزازه. بعد أن جعلت رجب ينام تماماً، أطفأت الأنوار في الغرفة وخرجنا منها وقالت لي أنها آسفة جداً. ابتسمت لها وقلت لها لماذا الآسف. ظللت تتلجل وبعد ذلك ضحكنا سوياً. شكرتني جداً وتمنت لي ليلة سعيدة. عدت إلى غرفتي لكنني لم استطع التوقف عن التفكير فيها. كنت أتمني لو استطيع أنا أيضاً أن أداعب بزازها وأقبلها. جننت من التفكير في هذا. ومن ثم وضعت خطة لذلك وأرسلت لها رسالة. “عمتو، أنتي نمتي.” ردت عليا: “لا”. مرة أخرى كتبت لها: “ممكن أخذ منك إزازة مية ساقعة عشان التلاجة عندي مش شغالة.” قالت لي بالتأكيد. كتبت لها: “يا ريت تجيبيها أنتي.” وبعد الانتظار لثواني بدت ساعات، فتحت الباب وكنت واقف ممسك بالتليفون المتصل بالشاحن. وهي دخلت وعلى وجهها ابتسامة. وعندما دخلت وضعت الهاتف على الأريكة وبمجرد أن أصبحت قريبة مني أطفأت نور الغرفة. وبعد ذلك على الفور جذبت نهلة وبدأت أقبلها. في الأول قاومت وفي ثواني بدأت تشارك معي وتقبلني. كنت متفاجيء من أنها أعطتني الأذن.
حضنتها ووضعتها على الأريكة وبدأت ألعب في بزازها. والمفاجأة أنها لم تكن ترتدي حمالة صدرها لذلك استمتعت باللعب في بزازها مباشرة. كنت أريد دائماً أن العب في هذه البزاز الكبيرة ولم استطع أن أصدق هذا. ظللت العب في بزازها وأن أقبلها لخمس دقائق وبعد ذلك جعلت جارتي السكسي نهلة تجلس على حجري وهي تواجهني وقلعتها التي شيرت وحضنتها من ظهرها وبعد ذلك بدأت في الحاجة المفصلة ي مص بزازها الكبيرة. كانت هي تتأوه وأنا كنت سخنان على بزازها الكبيرة في النفس الوقت وهي أتجننت. “مص جامد. مص يا حبيبي.” عندما سمعت هذا سرعت من إيقاعي. كان من الرائع سماع هذا من الفتاة التي طالما أردت أن أخذها بين ذراعي. كانت آهاتها وطلباتها بأن أمص بزازها أكثر تقودني إلى الجنون. ظللت أفعل هذا لعشر دقائق تقريباً وبعد ذلك جعلها تنام على الأريكة وقلعت ملابسي ووضعت قضيبي المنتصب على شفتيها ومن دون أن أقول أي شيء بدأت تمصه. ياللهول كانت محترفة في المص. كانت حرفياً بمتص قضيبي كأنه آيس كريم أو مصاصة. وكانت سخنانة على قضيبي. بعد حوالي خمس دقائق كنت قلعتها تماماً وسألتها عايز تتناكي إزاي. قالت لي الوضع مش مهم المهم تنيكني جامد. قبلتها ومن ثم جعلتها تأخذ الوضع الكلابي. عندما أخذت جارتي السكسي هذا الوضع. يالللهول على المؤخرة التي كانت لديها. كبيرة جداً. ومن ثم ببطء وضعت قضيبي في كسها ودفعته مرة واحدة. صرخت مثل المجنونة ولم أستطع أن أصدق أن كسها ضيق لهذه الدرجة. ومن م مسكت مؤخرتها جامد ونكتها أسرع وأسرع وهي كانت تتأوه وتصرخ بأعلى صوت. بعد ثلاث أو أربع دقائق نكتها من الأمام وأنا ممسك بساقيها في يدي. طيلة هذا الوقت كان تقول لي: “أرجوك نكني يا كريم. قطعني. نكني يا حبيبي.” كنت هيجان عليها ومن ثم وضعتإحدى ساقيها على كتفي والأخرى على الأرض ونكتها. وأخذتها إلى السرير ونكتها من الخلف. كنت مستمتع على الآخر. لم أجرب نيكة ساخنة مثل هذه النيكة وهي كانت متجاوبة معي جداً. في النهاية جبتهم في كسها. وبعد ذلك نمت إلى جوارها فقالت لي: “أنت ضيعت عليا شهور وشهور. ما كنتش قادر تتجرأ قبل كده؟