أحب ممارسة الجنس مع سيدة كبيرة في السن


عندما كنت في الثامنة عشر، كنت أصادق الكثير من النساء، ومعظمهن كانوا من كبار السن، بداية من الأربعين إلى الستين. أول واحدة أمارس الجنس مع سيدة كبيرة في السن والتي كنت استمتع بمغازلتها والتحدث معها كانت في أواخر الأربعينات. عاشقة لممارسة الرياضة، وكانت تشارك في مسابقات الجري وكانت رشيق بشكل مذهل. كنا نضحك مع بعض. وفي يوم من الأيام، طلبت من البواب أن يساعدها في نقل بعض الأدوات الرياضية في منزلها، لكنه رفض لإنها كانت ثقيلة فعلاً. كان زوجها طبيب جراح، وفي كثير من الأحيان يكون غائب عن المنزل. الغريب أنها لم تنتظره على الرغم من إنه كان ضخم البنية، لكنني شككت أن لها دوافع أخرى. المهم أنني كنت على أتم استعداد لمساعدتها. ساعدتها في نقل كل ما تريد نقله. وعرقت كثيراً أثناء هذا، فعرضت علي أن أخذ حمام ساخن لأرتاح قليلاً. الحقيقة أنني لم أعترض كثيراً. هي ذهبت إلى غرفة نومها لتغير ملابسها وأغلقت الباب من خلفها. كنت على يقين من أنها ستعود سريعاً لتنضم لي. نمت في البانيو ، وهي دخلت علي مرتدية طقم فيروزي بالكاد يغطي طيازها الكبيرة. جلست على حافة البانيو وقدمت لي العصير. من هنا كان مر الموضوع بمنتهى السهولة. أستغرق الأمر خمس دقائق قبل أن أدخل لساني في فمها وهي أظهرت القليل من المقاومة. بسرعة قلعتها التي شيرت وبدأت استكشف بزازها وأنا أقبلها. وبسرعة أصبحنا نحن الاثنين عرايا. ظلت تمص قضيبي حتى قذفت في فمها. وكانت هذه أول مرة أمارس الجنس الفموي، إلا أنها بصقت لبني مرة أخرى على فخاذي، لكنني لم أهتم. لم تكن من نوع النساء اللاتي يعشقن البلع، لكنني لم أهتم. نكتها لحوالي الساعة ومن ثم قررنا أن نتوقف لإن أولادها قد يأتون إلى المدرسة في أي وقت. ظللت أمارس الجنس معها مرات كثيرة خصوصاً في أول شهرين. لكنها بعد ذلك بدأت تشعر بالذنب وطلبت مني أن نتوقف.
المرة الثانية التي مارست الجنس مع سيدة كبيرة في السن كانت عندما بلغت العشرين وكانت هي في الثالثة والأربعين. قابلتها على الإنترنت. تحدثنا لبعض الوقت وهي دعتني على بيتها. قضينا الساعات بعدها في المداعبة والنيك والمزيد من المداعبة. مارسنا الجنس مرة واحدة وأعتقد إن اسمها كان جميلة وأتذكر أنني تركت ساعتي في منزلها. وبعدها أقمت علاقة لمدة ثلاثة شهور مع سيدة في الخامسة والخمسين عندما كنت في الثانية والعشرين. كان اسمها سعاد وكنا نعمل معاً. لم نتفق مع بعضنا في البداية. كنت أشعر إنها خشنة قليلاً. كانت جذابة وشعرها أصفر مع وراك عريضة. وفي ليلة زميلة لينا قالت لي أن سعاد مهتمة بي. لذلك قررت أن أعطي نفسي فرصة معها وأرى ما يمكننا أن نفعله سوياً. جلست إلى جوارها على المكتب وتحدثنا لبعض الوقت. وعندما حان وقت المغادرة سألتني إذا كنت أريد أن أتمشى معها قليلاً على شاطيء النيل (قد أكون أنا من دعوتها، لا أستطيع التذكر). أتفقنا وقالت لي يلا نذهب إلى سيارتي أولاً. أسرتني حينها ودفعتها في الكرسي الخلفي وأمضينا الدقائق التالية في القبلات الساخنة ومن ثم سرنا على شاطيء النيل ونحن نمسك إيدي بعضنا وبدأنا علاقة لمدة ثلاثة شهور، خروجات وجنس بقدر ما نستطيع، مع العمل معاً. كانت تهوى ركوب الخيل ولذلك كان لديها فخاذ قوية وبزاز حلوة بارزة ومؤخرة عريضة. وكانت تحبني عندما الحس كسها، لكنها لم تكن تحب مص الزب. في إحدى المرات نكتها من الساعة الحادية عشر إلى الساعة الثالث صباحاً ختى نامت حرفياً على مرفقيها وركبتيها بينما كنت أضاجعها من الخلف. حاولت أن التقط صورة لها خلصة، لكن نومها كان خفيف وأوقفت هذه الفكرة بسرعة. هي كانت متزوجة، لكنه زوجها كان يخونها أيضاً. كنت سأموت من الرعب في إحدى المرات عندما كنا أنتهينا من النيك في مرة وكنا مستلقيين على سرير نداعب بعضنا عندما سمعت صوت والدي يقفان على الباب. كان هذا أمر غير متوقع. أرتدت ملابسها بسرعة وخرجت من الباب الخلفي.
مارست أيضاً الجنس مع سيدة كبيرة في السن من العمل. كانت في منتصف الأربعينات، طويلة وشعرها أسود وأكتافها عريضة. كانت دائماً مبتسمة ومنفتح على اليحاة. وكان لديها أيضاً كيرفات سكسي جداً. مؤخرة عريضة وبزاز كبيرة لكنها غير متدلية. ولديها طفلين، البنت كانت في الثامنة عشر من عمرها والولد في العشرين. ففي كل مرة كنت أقابلها في الطرقة كنت أخبرها كم هي جميلة أو ابدأ معها أي حديث. استغرق الأمر شهور، لكنها كانت في مكتبها في يوم وكانت الوردية على وشك الإنتهاء. سلمت عليها وكانت تحك في رقبتها وتشتكي من اليوم الطويل. لم أضع أي وقت ووقفت خللفها وبدأت أدلك كتفيها وفروة رأسها. وبمجرد أن لمست شعرها، رجعت رأسها للخلف وبدأت أمص رقبتها. حينها علمت أنني كسبتها. بعدها أصبحنا نلتقي في العمل في غرفة فارغة ونمضي ربع ساعة من النيك المتواصل. ونعود إلى العمل دون أن يدري أحد (على حسب ما أعرف). كنت أرى أبنها من حين لأخر في العمل ونتحدث معاً، وكل ما كنت أفكر فيها … أممم أنا نكت أمك هذه الصباح.

أضف تعليق