اسمى سهام، ويدللوننى فى بيتى بسهومة الجميلة، انا فى العشرين من عمرى، يصل طولى الى 172 سم و زنى 74 كجم، شعرى أسود داكن حرير كما يقولون وطويل يصل الى ردفيا، عيناى سوداوان واسعتان وكأنهما مكحولتين من غير كحلة وانا جميلة جدا كما يصفنى البعض. أحكى لكم فى هذه السطور عن تجربة أول ليلة من زفافى ، ليلة دخلتى ، فلم أكن أتوقع أنى سأمر بليلة الدخلة ، أول ليلة، مع زوجى وليد كما حدث لى. فى تلك الليلة، زفنى الحضور الى أوضة نومى الجميلة، التى كانت مفروشة بالحرير، ومزينة بمختلف الوروود والزهور، وكانت مضاءة بالأحمر الخافت الذى يعلن عن أن الليلة ستكون ليلة حمراء، ليلة العمر ليلة دخلتى . كنت أحلم بهذه الليلة، أول ليلة من زفافى، وكنت أستمع لأم كلثوم وهى تغنى : هذه ليلتى وحلم حياتى. فكم حلمت بهذه الليلة ليلة خذنى فى حنانك خدنى، وكنت أنظر الى وجوه صاحباتى وهن يبتسمن وقد تهامسن بما سيحث بينى وبين زوجى وليد. لم أهتم كثيرا بما يتهامسون به لأننى كنت مرهقة وأريد فقط أن القى برأسى على الملاءة البيضاء الوثيرة التى غطت سرير العرس. كان كل من حولى من الحضور يغنون فرحا وطربا بالحياة الجديدة والتى تحمل فى غيبها وأحشائها حياة أخرى من فعل هذه الليلة، ليلة دخلتى ، أو اول ليلة من زفافى.
سمعت بعد قليل صوت الزغاريد و الطبول يعلو ، فسألت من حولى ، فقالوا أن وليد عريسى قادم الى أوضتى ، فخفت وارتعشت وأصبحت مضطربة، فعلى الرغم من كونه ابن خالتى ونعشق بعضنا البعض واختار كل منا الآخر على حب ورغبة، فلم تمضى سوى دقائق معدودات حتى أحسست بالخوف والرهبة حينما رأيت ابن خالتى حبيبى وليد ينظر الى مبتسما ويريد منى أن أخلع فساتى الابيض عنى دفعة واحدة أمامه…. ولكن كيف لى أن أخلعه… وأن أخلعه أمامه وهو موجود بالغرفة معى؟…. طلبت منه أن يخرج من الأوضة حتى أتغلب على إحراجى… قابل وليد عريسى رجائى بالتحدى وذهب ناحية الريكوردر يديره بصوت عال، واستدار هامسا من خلفى فى أذنى : حبيبتى، لازم تستعدى عشان تبقى ست، يلا بقا اقلعى .نظرت إليه باستغراب مشوب بخجل ورهبة ومشاعر كثيرة مختلطة: هو يعنى هو لازم اقلع قدامك عشان ابقى ست؟! أجاب بصرامة: أيوه لازم ياحبيبتى، احنا المفروض نبقى جسد واحد… لم أكمل سؤالى عن معنى جسد واحد حتى وضع يده فوق سستة فستانى يخلعه عنى،، فلم أكن ألبس غير حمالة الصدر تحته وسروالى القصير المفتوح فوق المناطق الخاصة الحساسة… دفعته عنى بيدى وانسلت من بين يديه، وشعرت بالخجل يصبغ وجهى بالاحمرار، لأشعر بأنامله تداعب حلمات صدرى، ولأجد وليد عاريا كيوم ولدته أمه، غرقت فى خجلى، وقلت له: ايه دا يا وليد؟!!
مش قلتلك لازم نكون جسد واحد… هكذا كان رده، وراح يخلع فستانى عنى فقاومته وغضب بشدة منى وتركنى بمفردى واتجه الى السى دى وكان داخل اللاب توب خاصته وبدأ يعرض فيلما جنسيا مثيرا جدا فيه فتاة تمص وتستمتع بلحس قضيب حبيبها الضخم. بصراحة، علانى الكسوف أن أرى هذه المناظر، ولكن كنت أسترق النظر بزاوية عينى من لحظة لأخرى لأرى وليد وهو قد ابتدى يمسك بقضيبه ويفركه بانفعال وتأوهات مسموعة متقطعة. أحسست أن وليد اندمج فى المشهد، وكانت تعبيرات وجهه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة الجميلة… ولا أخفى عليكم أن الغيرة قد امتلكتنى ووليد يمسح على ردفيها التى تصورهما الشاشة..أحسست بغيرة أكالة وأعلنت فى نفسى أن … لا ..لن اسمح لها أن تأخذ منى حبيبى فى هذه الليلة، أول ليلة ، ليلة الدخلة… فأنا اجمل منها وأكثر أنوثة ودلالا… أخذت برهة أفكر وأتردد بين دافع الغيرة واحجام الرهبة والكسوف من خلع ملابسى، فقررت أن أخلع ملابسى وأن اصبح عارية تماما. تعريت من فستانى ونظرت الى وليد وكان قد انهمك فى المشهد الساخن، خلعت حمالة الصدر وسروالى القصير، اقتربت منه وناديته: وليد، انا مستعدة أكون ست، فلم يجبنى أو ينظر ناحيتى وهو منهمك يفرك قضيبه.. ناديته: وليد انت سامعنى… لم ينطق أيضا، فاقتربت منه ومددت يدى الى قضيبه الذى كان متصلبا كالعمود وناعم ومثير حقا،لألفته ناحيتى ولكن دون جدوى وكأن لا وجود لى. وليد انت مالك فيه ايه ياحبيبى… قررت أن أفعل كما تفعل الفتاة فى المشهد الساخن وانحنيت على ركبتى لألتقم قضيبه فى فمى وأقلد الفتاة وانا فى عينى دمعة مترقرقة من حبيبى الذى لم يلتفت الى …. نظر وليد الى وهو راض عن فعلى ومد يده يحسس فوق شعرى وأخذ بيدى ووضع تحت وسطى مخدة السرير وطلب من ان استلقى … حبيبتى افتحى رجليك متخافيش… فتحت فخذى قليلا وساعدنى هو وراح يمص اصبعه ويحسس فوق فرجى ومسح مشافرى وأنا جسمى تخدر ونسيت الخوف من اللذة وأحسست ببل ينزل من فرجى… فجاة احسست أن جسما ساخنا غليظا اخترقنى و أحسست بألم طفيف لم يقارن باللذة الذى شعرت بها… خلاص حبيبتى بقيت ست … راح وليد يدخل ويخرج قضيبه بسرعة … بالراحة حبيبى ، كفاية….حبيبتى لازم عشان الجرح ميلمش تانى .لازم أوسعه شوية… هكذا انقضت أول ليلة من زفافى، ليلة الدخلة وتوالت بعدها ليالى حمراء فيها من اللذة الكثير..