الطالبة المراهقة تتناك من مدرسها في المدرسة


تامر كان مدرس الكيمياء منذ سبع سنوات وهو الان في السابعة والثلاثين من الغمر ودائماً ما يمارس العادة السرية على مؤخرات الفتيات المراهقات لديه. نجح في أن يتحكم في شهواته وأن يمارس الجنس من فترة لفترة. لم يكن شكله سيء وهو لم يكن يبحث عن أي شيء جاد وكل سيدة ناكها وقعت في غرامه والحقيقة أن ذلك كان بسبب قضيبه. كان كبير وهو يعرف كيف يستخدمه. وكان تامر وسيم جداص ولديه ملامح حادة وطويل وعريض القوام وكان يمارس الرياضة ويسير على رجيم قاسي. وكانت الفتيات في مدرسته الثانوية يحاولون دائماص معاكسته إلا أنه حاول بكل طاقته أن يحافظ على مهنيته على الرغم من إنه داخلياص كان يريد ممارسة الجنس معهم جميعاً، على الأقل الجميلات منهم. لكن كل هذا تغير عندما جاءت مايسة الفتاة الجديدة في هذا العام. كانت صغيرة ولديها شعر أصفر مثل الرمل وبشرة قمحية خفيفة وعيون زرقاء. وبزازها كانت من الحجم المناسب ومؤخرتها ممتلئة وشديدة. إلا أنها تنحدر من أسرة تسكن في الحي الفقير من المدينة ودائماً ما تدخل في مشاكل مع زميلاتها. اكتشف مايسة رغباتها الجنسية في المدرسة الإعدادية. وسرعان ما وقعت في غرام صديق والدها. كان مصير ولمحت في مرة قضيبه المنتصب. وكان يبدو من تحت البنطلون إنه كبير جداً. وقعت في غرام هذ الزب الكبير ونجحت في إغوائه وأعطته مرة جنس فموي. إلا أن الفرصة لم تأتي مرة أخرى وأنتقلوا لحي أخر لذلك عندما رأت تامر وقعت على الفور في غرامه. عيونه البنية وشعره الأسود القاتمة وشفايفه الحمراء الممتلئة وقامه العريض الطويل جعل من الصعب عليه أن تنصت له في الحصص. كانت كل ما تفكر فيها أنها تتناك من مدرسها ونفس الشيء بالنسبة لتامر عندما رائها عرف على الفور إنه سيقع في مشككلة بسببها، وقضيبه الكبيرة أنتصب. كان يجلس على كرسيه ويتمنى ألا يضطر للوقوف حتى لا يظهر قضيبه المنتصب أمام مراهقاته البريئات.
استمر هذا الأمر لشهور وجاء اليوم الأخير في المدرسة قبل إجازة العيد وكان موجود في المعمل لوقت متأخر حتى ينظف المكان. كانت المدرسة كلها فارغة وكانت الساعة الخامسة عصراً. جلس مع البواب يدخن بعض سجائر الحشيش عفي المعمل ويتحدث معه عن الفتيات التي يود ممارسة الجنس معهم وتبادلا الضحكات. وحينها سمع خبطة على باب المعمل من الخارج. وكانت مايسة والتي تعيش على بعد أمتار من المدرسة وعندما رأها واقفة هناك أنصطدم. تجمد في مكانه محاولاً أن يتأكد أنها حقيقية وكان في عالم آهر من أثر الحشيش. بدأت قضيبي ينتفخ فالحشيش دائماً ما يسبب له الهيجان وبسرعة أصبح رأس قضيبه ظاهراً للعيان من تحت البنطال، ولمح عيني مايسة تتسع. سألها عما تفعله في المدرسة في هذه الساعة المتأخرة. كانت عينيه نصف مغلقة وحمراء وقضيبه الآن منتصب تماماً. قالت له أنها نسيت كتبها في مكتبه. أخذها على المكتب وكان هناك أريكة وبعض الأرفف. أغلق الباب بينما يحاول أن يداري قضيبه المنتصب. وهي جلست على الأريكة وحينها أدرك أنها لم تكن ترتدي الكيلوت. كانت هناك ليس من أجل كتبها لكن تريد أنها تتناك من مدرسها. كان هناك القليل من الشعر على بظرهاوباقي كسها كان أقرع. وتامر فعل ما سيفعله أي مدرس هيجان عندما تعرض فتاة مراهقة كسها عليه. نزل على ركبتيه وبدأ يأكل كسها. أرتعشت أوراكها عند ملامسة لسانه لكسها. لحسها ومص كسها الصغير وهي أحبت ذلك. لم يستغرق الوقت طويلاص حتى جاءت شهوتها في فمها.
وهو فتح بنطاله وأطلق العنان لقضيبه الضخم ووضعه على كسها الصغير. “أنتي هتتناكي النهاردة” وهذا البطبع ما كانت تريده أنها تتناك من مدرسها. بصق على قضيبه وببطء دفعه في كس الطالبة الثانوية. كانت كسها ضيق جداً ومبلول جداً ودافيء جداً حتى أن تامر صرخ فيها “آه يا شرموطة يا صغيرة.” وكان على وشك القذف. استجمع نفسه وحافظ على سرعته. إلى الداخل وإلى الخارج جعلها تصدر أصوات المحنة والتأوه من الهيجان. تبللت كثيراً من هذا الزب الثلاثيني الذي يضاجع كسها الغض. أخرجت أهاتها وهو يدفع ويدفع في كسها الصغير. أهمت كل دفعة منه وكل سنتي من قضيبه في كسها. كان قضيبه الثلاثيني يضاجعها كما يجب. نظر تامر إلى مايسة وسألها إذا كانت تحب هذا؟ حبيت زبي الكبير. قالت له نعم. كان النيك من هذا القضيب الكبير يعطيها أحلى شهوة جنسية حصلت عليها في حياتها. جاءت شهوتها وتأوهت بأعلى صوت بينما تقذف مائها على قضيبه وعلى الأريكة وعلى الأرض. ابستم تامر وتأوه : “أيوه كده أيوه يا شرموطة.” ظل يضاجعها بكل سرعته وقوته ومن ثم أطبق الصمت عليه. تحول وجه إلى اللون الأحمر وفتح فمه. ومن ثم أطلق آهاته العالية وأهتز فوقها وهو يفرغ شلالات من المني الحار في كسها الصغير. كان سعيد بأنه أخيراص حقق ما يريد. كان الأمر خاطيء وقد يسبب له المشاكل لكن كل ما كان يفكر فيه في هذه اللجظة هو طالبته وكسها. نزل من عليها وسقط على الأرض.

أضف تعليق