اشتدّ زب وجيه الشهواني الخول و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون من هيفاء …. و لم يعد يحتمل أكثر فشرع يفقد نصف عقله و يخلع ملابسه و يرميها على الأرض و أخذت هيفاء تخلع في ثيابها أيضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز متوسطة ناهدة مثيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت وجيه يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الأسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح طارق كل شيء كان على المكتب و رماه على الأرض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ هيفاء و رماها على ترابيزة المكتب و أمسك بوركيها و شد عليهما و فتح لها رجليها و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ المدير الشهواني الخول الملتوي الرغبات يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير غير المختون المشدود بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى ارتعشت بشدة!! ثم نزلت هيفا عن سطح المكتب بسرعة و قد طلبت من وجيه أن يركع على ركبتيه ثم أمسكت زبه المتصلب بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل الموحي بتعالي شهوته ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان وجيه المدير الشهواني يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها حتى مع زوجته الباردة جنسياً …و بقيت هيفا تمص في زب وجيه بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له خصيتيه مستديرة بلسانها باستدارتهما حتى كاد وجيه يذوب من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها :آآآآآآح….آآآآآآم ارضعي زبي يا شرموطة….مصي جامد يا … كلكم بنات شراميط…آآآآآآآخ منكم….وارتعش قاذفاً في فيها لتبتلع القحبة منيه بشرمطة بالغة!! سريعاً لبسا و محت هيفا قطرات منيها ومني وجيه من أرضية الغرفة إلى ان دق هاتف مكتب وجيه فأفاق وإذا به عميل يطلبه!
صرف وجيه المدير لشهواني الخول هيفاء بسرعة بقبلة سريعة ومشت هيفا إلى جهازها بجانب آية! جلست إلى جوارها فرمقتها آية فرأت وجهها المتعرق المحمر وشعهرا المشعث فشهقت ضاحكة: ايه بت يا شرموطة! كنت بتعملي أيه جوا…. ثم قرصتها في وركها الطري الناعم فصاحت هيفا ومالت على آية فالتقطت الأخيرة شفتيها في قبلة سحاق بنات شراميط بل و تركت يد آية الماوس الخاص بجهازها وراحت تتحسس بزاز هيفا المكورة من فوق القميص! سحاق لحظات لم يفت وجيه مدير الشركة الشهواني أن يراه! فقد كانت هناك مشكلة مع عميل أراد أن يسويها مع آية و معه فذهب بنفسه إلى غرفة عمل الفتاتين حتى لا يثير شكوك هيفا من جديد! فتح الباب بخفة فلمح الفتاتين تتساحقان! راح يرقبهما بتشهي كبير وقد جف ريقه من منظرهما و اشتد زبه الذي كان قذف من لحظات شهوته! افترقت الشفاة على إثر دق الهتف الأرضي على مكتب إحداهما وهما يلهثان فكف مدير الشركة عن مراقبتهما!
أسرع وجيه إلى مكتبه وعرف سر إزالة الحاجز الزجاجي ما بين مكتبي الفتاتين و جهازيهما! و أدرك كذلك سر تماهيهما الحميم مع بعضهما حتى أنهما كانتا تدخلان حمام النساء سوياً!! دق قلب وجيه بشدة ورغباته الملتوية أوحت إليه أن يأتي بشركة متخصصة في تركيب كاميرات مراقبة إلكترونية صغيرة في كل غرفات مقر الشركة. حتى في الحمام النسائي ذاته!! كان له ما أراد في غفلة الجميع وجهلهما بالكاميرات و تم برمجة الكاميرات بحيث تبث لا سلكياً إلى لاب توبه الخاص فيراقب الشركة وحمام النساء في سيارته أو في بيته!! كان اليوم يوم جمعة و كان من المفترض إجازة غير انه أعقب ما يسمى بلعة الشهر حيث ذروة الطلبيات التي تطلبها المكاتب و الصيدليات! لم يحضر في مقر الشركة ذلك اليوم سوى هيفاء و آية و فتاتين أخريين في الغرفة المجاروة لغرفتهما. لم يكن سوى فرد أمن الشركة في المقر معهما وهو بالأسفل عند مخازن الشركة. وجدت الفتاتان فرصتهما في غيبة الرقابة من المشرفين أو المديرو اليوم يوم فراغ. دخلتا حمام النساء ليبدئا سحاق بنات شراميط وهما على غير علم بان الكاميرا تبث مباشرة و تسجل أيضاً!!… يتبع…