هتستغربوا أكيد من حكايتي في أحلى سكس حار نار ومثير مع الدكتورة الجامعية اللي اتعرفت عليها عن طريق الاتصال خطأ برقم هاتف لإني كنت عايز أتصل بصاحبي وبدلت أخر رقمين وبقيت أنتظر صاحبي يرد عليا بس سمعت صوت أنثوي وكان يبدو إنه لسيدة في الأربعين من العمر بس كان شكلها مثيرة وحلوة. في الأول أعتذرت لها وقولت لها إني غلط في القم وقطعت المكالمة بس هي رجعت تتصل بيا وأصريت على إنها تعرف إزاي جيبت رقم تليفونها فقولت لها إن رقم صاحبي شبه رقمها والاختلاف ما بينهم كان في آخر رقمين بس. وقولت لها لو عايزة تتأكد ممكن تتصل لي بيه وأديتها اسمه علشان تصدق كلامي. ومر الموضوع ونسيته تماماً بس هي بقيت في كل مرة ترن عليا يعني تتصل على رقمي وتقطع الاتصال قبل ما أفتح الخط لغاية ما أتصلت بيها وقولت لها تبطل ترزعجني فقالت لي إنها أرملة حلوة وبدأت تحكي معايا عن الجنس وجسمها المثير وبقت دايماً تتكلم معايا في التليفون لغاية ما زبي يبنتصب وأحيانا ما كنتش بأنام إلا لما أفضي المني من زبري وبعدين طلبت منها ميعاد. وجاء اليوم اللي أتقابلنا فيه واتفاجأت لما أتقابلنا في أحد المطاعم إنها كانت أكبر سناً مني وعمرها حوالي خمس وأربعين سنة بس لسة جسمها مثير ومليان شوية وكنت متأكد إني مش هأقدر أخرج معاها لإنها مش مناسبة ليا في السنة بس هي تنفع للنيك وأنا من عشاق النسوان الناضجة اللي في سنها وقالت لي غنها مش متجوزة وشغالة دكتورة جامعية وعدعتني إلى مكتبها وأديتني كل المعلومات المتعلقة بيها. ما استنيتش كتير لغاية ما زرت الدكتورة الجامعية في مكتبها وكان مكتب كبير وأنيق أوي وعندها سكرتيرة شابة وجميلة جداً بس أنا كنت مصر على أني أنيك الدكتورة الجامعية ونمارس أحلى جنس وفي مكتبها خصوصاً علشان أدوقها زبري الكبير. دخلت على مكتبها وجابت لي الشاي والكيك وكانت لابسة ملابس كلاسيكية أنيقة فكانت لابسة جيبة سوداء واصلة لغاية ركبتها وحذاء بكعب عالي ومن فوق لابسة جاكيت أسود برضه ومن تحته قميص أبيض اللون مفتوح منه زرارين وبزازها بارزة من فوق والخط الفاصل ما بينهم واضح ومثير أوي وبقيت أبص على بزازها وأنا بأشرب الشاي.
بدأت أحكي مع الدكتورة الجامعية عن النيك بعد كده هي قامت وقفلت الباب كويس وقلعت الجاكيت وفتحت بقية الزراير وظهرت السونتيانة البيضاء وكانت مصنوعة من الدونتيل. قربت منها ولمست صدرها الساخن وهيجت أنا أكتر لما شوفت حلماتها الوردية قدامي وكانت كبيرة وجميلة في نفس الوقت وكان قلبي بيدق بسرعة رهيبة جداً وقربت بوقي من بوقها وسرحنا في قبلات ساخنة على الشفايف وكأننا عارفين بعض من زمن بعدي والجنس حلو أوي وساخن ومثير وإيدي ما توقفتش عن التحسيس على جسمها وهي عملت لي نفس الشيء. كنت وأنا بأبوسها بأحس في أنفاسها الرغبة في النيك والمحنة خصوصاً وإنها ما كنتش متجوزة وهي بتحب الشباب اللي زي زي ما قالت لي وبتكره الرجالة اللي من سنها وكبار السن لإنهم ما بينيكوش كتير وزي ما قالت لي بتعشق الزي اللي بينتصب ويبقى زي الحديد وهنا طلعت لها زبري ومسكته بإيديها الناعمة وعجبها أوي من ناحية السكل والحجم والإنتصاب وبدأت تمصه جامد وتمرر لسانها على بيوضي مروراً بعمود الزب لغاية الفتحة وتكرر العملية بشكل متواصل وحسيت إن المحنة بتحرقني أكتر فقلعت لها الجيبة ولمست إيدي فلقتين طيزها من تحت الكيلوت وبعدين لفتها علشان أشوف طيزها وبوستها منها وبعدين لحستها كويس في سكس ساخن ومثير وأنفاسنا كانت حارة جداً وعالية. بعد كده مسكت أنا زبري بإيدي وحطيته على شفرات كسها اللي كان فيه شعر ناعم وخفيف وبعدين مررت زبري ما بينهم صعوداً وهبوطاً لغاية ما ملأ ماء كسها زبي وكل ما أبعد زبي أشوف ماء كسها لازق على زبي زي الخيط وكررت العملية كذا مرة لغاية ما دخلت زبري في كسها أخيراً. وعلى الرغم من إنها كانت في الخامسة والأربعين بس كسها كان ضيق أوي وحسيت إن زبري بيمر بصعوبة لإنها ما كنتش بتتناك كتير.
بعد كده لقيت نفسي معاها في جنس قوي لإني كنت بأنيكها براحتي في مكتبها وهي مستجيبة معايا وأنا كنت متن وراها بأنيكها في وضعية الكلبة وكل ما أدخل زبري في كسها كله اسمع صوتها الجميل وهي تتأوها من كل قلبها وتطلب مني ما أتوقفش وأنيكها بطريقة أعنف. كل ده كان بيخليني أستمر جامد وأزود من سرعةالنيك في كسها وفي كل مرة أطبع قبلة ساخنة على رقبتها وأشدها من شعرها وما سيبتش بزازها خالص أثناء النيك فكنت بألف أيدي حوالين صدرها وأمسك بزازها وأقرص على حلماتها وحسيت بيها بتنتصب لغاية ما بقوا زي حبات الفستق وكان نفسي أكلهم. فضلت أنيكها لغاية ما حسيت إن زبري قرب يقذف فطلعته من كسها وحطيته على الكتب وبدأ مني يخرك عليه. وبعدين مسحت زبري على المكتب ونضفنا المكان ورمينا المناديل في التزاليت. وأرتدينا ملابسنا وودعتني على باب مكتبها وشوفت عابتسامة خبيثة على وجه السكرتيرة.