عائلتي السخونة – حلقة 3 : أنا و سلمى كنسمعو والدينا كيمارسو الجنس


عائلتي السخونة – حلقة 3 : أنا و سلمى كنسمعو والدينا كيمارسو الجنس

داز دابا شهر على زواج الواليد بمامات سلمى و بدينا نولفو العيشة مع بعضياتنا و لكن أنا كنتعدب كل النهار فالسر و حتا واحد من العائلة معارف بالخصوص فاش كتنوض سلمى الصباح باش تاخد دوش و كنبدا أنا نتخيل جمسها البيض عريان و الما الدافي كيهبط على جسمها لي كلو هضبات و زبي كيبدا يقوم لدرجة أنا دابا قلاويا بداو يزراقو من كثرة الحرمان و شحال من المرة غمضت يعيني و بديت نمارس العادة السرية و أنا كنتخيلها حتا كنقذف عاد باش شوية كنققدر نرتاح.

اليوم دخلت مع 6 ديال العشية لدار  و أنا نلقا سملى جالسة فالصالة كتفرج فالتلفازة و هي تقول ليا نجلس نتفجر معاها و مع كان الظلام كنت كنحس بإحساس غريب و لكن قبل ما أفكاري تمشي بعيد دخل الواليد و سلم علينا مزروب و من بعد مشا لبيتو و سد الباب و أنا و سلمة كملنا كنتفرجو فالفيلم حتا فجأو تسمع صوت تغنيجات قوي بزاف اااه اااه ايااي حسن اااه اااه اااه اهممم اااه كان صوت مرات بابا مرتافع بزاف لدرجة أن زبي قوم و منين شفت فسلمى لقيتها حتا هي بان عليها الهيجان الجنسي و مهضرنات بقينا غير كنشوفو فبعضياتنا و كنسمعو فأسخن أصوات بين الواليد و مامات سلمى لى و هي تقول ليا نبيل بغيتك تخرج زبك دابا .. أنا تصدمت و لكن خفت الا سولتها شي حاجة ترجع فقرارها و حيت عارف بلي حجم زبي كان كبير و تايق فنفسي حليت سلسلة سروالي و خرجتو ليها و هي تقول ليا بغيتك تواعدني بلي متحطش يديك عليا و أنا مبقيت فاهم والو و لكن قلت ليه كنواعدك و هي تخرج صدرها من قميصها و بدات كداعبهم قدامي و أنا نشد فزبي من كثرة المحنة و بديت كنحلبو و كنشف فحركات يديها على صدرها الناعم و هي كتحلبهم و كتداعب حلماتهم و كتقرصهم و منين شافت حركة يدي على قلاويا و هي تهبط يديها و خشاتهم من تحت تنورتها و تحت كيلوتها و كنت كنتمنا نشوف طبونها دابا و لكن هي معراتش عليه قدامي و بقات كتدعك فطبونها حتى جسمها و لا كيتحرك بحال الا كتركب شي موجة و مع صوت ماماها لي باقا كتغمج و تغوت بإسم الأب ديالي كان جو سخون لواحد الدرجة و واخا عرفت بلي مخاسنيش نتمتع بصوت مرات الواليد و منظر بنتها كتعمل العادة السرية قدامي مقدرتش نسيطر على راسي و بديت كنحلب زبي بكل سرعة حتا صوت تخبيط يدي على قلاويا كان مسموع و ريحة السكس ولات فالدار كاملا و منين كملت حليت عيني و لقيت بلي سلمى حتا هي كملات عادتها السرية و كانت كتلهث و كتشوف فيا و هي تقول ليا هادشي لي وقع دابا يبقى سر بيناتنا و أنا نشد ليها يديها لي كانت ستمنات بيها و بستها ليها باش نذوق مذاق طبونها و قلت ليها أي حاجة طرا بيناتنا غادي ديما تبقى سر عندي و حيت جاتني الفرصة قلت ليها بلي أنا صراحة معجب بيها و واخا الناس كيقول علينا خوت و لكن أنا عمري شفتها بهاديك الطريقة و قلت ليها بلي كتعجبني و بغيت علاقتنا تولي ما كتر هي بقات كتشوف فيها و من بعد ناضت و خلاتني جالس بزبي مدلي بين رجلي و حاير معرفتش الرد ديالها …

يتبع..

أضف تعليق