اسخن فتاة نكتها في حياتي و احلى اهات و كس حامي نار


لازلت اعتبرها اسخن فتاة نكتها في حياتي فهي مثيرة و لذيذة الى درجة لا توصف و تملك احلى جسم و هي ليست سمينة و لا نحيفة بل كانت مثل عارضة الازياء طويلة و فيها انحناءات في الطيز و الصدر خفيفة جدا . و رغم ان طيزها لم يكن بارز او كبير الا ان ملمسه كان دافئ و يهيج الشهوة بقوة و يومها كانت اول نيكة لي معها و لم اتوقع ان اجد كسها مفتوح فهي لم تكن قد بلغت العشرين بعد من سنها  و لكن لما اختليت بها و بدات اقبلها عانقتني بحرارة و قالت حبيبي اريد هذا الزب في كسي للخصيتين و امسكت زبي من فوق البنلطون . في تلك اللحظة زاد هيجاني الجنسي اكثر و هي تمسكني من زبي و انا اقبلها بجنون جنسي كبير و عرفت اني مع اسخن فتاة نكتها و انيكها في حياتي

و اخرجت زبي و الشهوة تغمره و الانتصاب عالي جدا و راحت تفرك عليه ثم حاولت رضعه  ولكن ما ان ادخلته في فمها حتى عرفت اني ساقذف و احترت هل انيك فمها او ادخل زبي في الكس فانا احب ايضا حرارة الكس انزلاقه . و فعلا سحبتها الى الاسفل و وضعت زبي في الكس و كان الكس جد لزج و راس زبي تسلل مباشرة و انطلق يسبح في ذلك النهر الساخن جدا و المليئ باللذة الجنسية و بقيت ادخل زبي حتى انتهى كله في الكس للخصيتين و كانت لذة جميلة مع اسخن فتاة نكتها في حياتي  و حتى اهاتها كانت حارة و عالية جدا اه اه اه اه ادخل اه اه ادخل الزب كله ادخل اكثر اه اه اه اه و انا ادخل و اخرج زبي و احركه كالمنشار في كسها الساخن اللزج جدا  و اريد ان افجر الشهوة و اخرج الحليب من زبي كالرشاش الالي

ثم قبلتها قبلة طويلة جدا م نالفم و كانت ترد و كانها تنافسني و كل ذلك من الشهوة و معرفتها لاصول النيك و كانت اسخن فتاة نكتها في حياتي باتم معنى الكلمة و جعلتني انيك بلا توقف و زبي كالمحرك . ثم اوقفت زبي داخل كسها و هو مدفوع للخصيتين و ان اقبلها من فمها و فمها لذيذ جدا و كان فيه العسل  و لسانها كانه حبة فراولة ناضجة  و حين اتوه اه اه اح كانت ترد علي باهة حارة و ساخنة مممم حححححح و هي تقبلني من الفم و انا امسكتها م نالطيز و حركت يدي اتحسس على فلقتيها و العب بهما في سكس جميل ساخن جدا و ملتهب من الكس

ثم رفعت يدي الى ظهرها و كان ناعم و دافئ جدا  و اكملت التحس و جاءتني لذة جميلة و انا كل ذلك و لا اتحرك حتى لا اقذف ولكن تحركت شهوتي بقوة كبير و اندفاع ساخن يجري في قناة زبي و رعشة ساخنة جدا . في تلك اللحظة عرفت اني وصلت الى قمة الارجازم و زبي سيقذف و من المستحيل ان يكبحه و اخرجته و انا اقبلها بعنف و زبي يحتك على بطنها  و انا اقذف و هي ترد علي القبلات فقد كانت اسن فتاة نكتها في حياتي و لم تبرد الشهوة فيها الا حين ارتخى زبي بعدما اجبرتني ان انيكها نيكة ثانية ساخنة جدا دون توقف مباشرة بعد نهاية النيكة الاولى

تجسس ساخن جدا في حمام عام خاص برجال كبار في السن ازبارهم جميلة يلعبون بازبارهم من دون علمهم بالكاميرا

ادخل هنا

أضف تعليق