و استمر الجنس الحامي حين اجابت رولا بصوتها الناعم الرقيق الخجول ….فقال ماهر : انا حاس حالي بهاللحظة أسعد انسان بهالدنيا ….. بحببببك رولا …
قالت رولا : بتمنى انه قراري ما يكون غلط و كل الي بدي ياه منك انك تحترمني و تقدرني و تعطيني اهتمام و حب و حنان متل الي بحلم فيهم من زمان …
قال لها ماهر: بفديكي بـ روحي و عمري و كل شي فيي .. بحببببك حبيبتي ..
و قد بقيا على الهاتف عدة ساعات يتكلمان عن بعضهما و يتعرفان اكثر على بعضمها و قد كانا يلتقيان بالجامعة كثيرً … و مع الايام تطورت علاقتهما و كان بينهما علاقة حب قوية من الطرفين …
رولا صبحت مغرمة ب ماهر .. و ماهر كان متيّماً بــ رولا …
و تطورت علاقتهما لدرجة انهما كانا يتحدثان عن الجنس في مكالماتهما الهاتفية … فقد كان ماهر شاباً ممحوناً بالاضافة الى انه عاشق و رومنسي ..
و كانت رولا تستجيب له و تشعر بالمحنة لكل مايقوله لها من كلام مثير و مغري …
فقد كانا عاشقين ممحونين ….
كانا عندما يلتقيان مع بعضهما لا يتركان يدين بعضهما وهما يتحسسان بعضهما بكل حرارة و قوة و يشعران بـ نشوة الجنس القوي …
و في يوم من الايام كان ماهر يشعر بـ محنة شديدة و كان يشتاق لـ رولا كثيراً و كان يتمنى و يحلم ان يقضي معها وقتاً ممتعاً و يطفئ محنته فيها ..
فـ عزمها على مشوار في سيارته الى مكان بعيد … و لم تتردد رولا بالذهاب معه فهي ايضاً كانت تتمنى ان تقضي معه اجمل لحظات الجنس الحميمة…
و ذهبا في السيارة متوجهين الى المكان المطلوب .. و قد كان عبارة عن شارع على الطريق الخارجي للبلدة … و بعيد عن المناطق السكانية و لا تمر فيه الا بعض السيارات المسافرة عبر البر الى البلد المجاورة …
لقد كان مكاناً مناسباً ليقضيا حاجتهما من الشهورة و ليطفئا محنتهما مع بعضهما … كانا طول الطريق ينظران في عيني بعضهما و يمكسان يدي بعضهما و يشدان عليها …. و كانت رولا تقترب منه بين الحين و الاخر و تقبلّه على شفتيه بينما هو يقود السيارة ….
حتى وصل ماهر الى مكان و اوقف السيارة و هو ينظر في عيني رولا و يقول لها : بعشققققك يا روحي انتي … و قد كان يضع يده على فخذيها و يشد عليهما بحرارة شديدة من شدة محنته و قوتها …
و قد كانت رولا تأخذ نفساً قويا و تقول له : و انا بعشققك يا عمري …. و اقتربا من بعضهما ليأخذا قبلة فرنسية شهية طويلة … فقد كان ماهر متشوق لهذه اللحظة منذ فترة طويلة …. و كان يقبلها بشهوة عارمة … و هو يفرك فخذيها بيديه و هي تضع يدها على رقبته و تشد عليه ….و كانا يدخلان لسانهما في فم بعضهما .. و كان ماهر يلحس شفتيها و يمص لسانها و قد بدأت رولا تصدر اهات الجنس و غنجات زادت من محنة ماهر …
حتى قام ماهر بـإرجاع المقعد التي تجلس عليه رولا الى الخلف .. حتى صارت وضعيتها و كأنها نائمة ليست جالسة …. و لم يستطع هو مقاومة منظرها و هي ممددة امام عينيه ..فجلس فوقها و بدأ يقبلها من رقبتها و يلحس لها و يتنفس على اذنها و رقبتها بكل محنة …. حتى بدأت رولا تغنج بأعلى صوتها و كأنها لم تعد تحتمل الصبر على الجنس و حلاوته اكثر… فقد كانت تهتز بجسدها من تحته بقوة و تتلوّى بمحنة و تتأوه و تصدر آهات ممحونة …
يتبع