تقهقر المخرج الأربعيني للخلف لتدنو الممثلة العشرينية منه بفمها فتلتقم زبه بقوة و تدفعه إلى حلقها فاصطدم بسقفه. امسك برأسها ودفع نصفه للأمام فغاص زبه في فمها أكثر. كانت السكرتيرة تلعب فى بيضتيه بأصابعها فشدتها من شعرها عن زبه وهي تبسم هامسة: ممكن أنا أشارك معاكي… وراحت تنحني فأولجت زب المخرج الأربعيني وراحت تلوكه بفمها و لسانها و تدور برأسه بين شفتيها والمخرج الأربعيني يتأوه ويرتعش فارتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجه الممثلة العشرينية وشعرها ووجه وشعر وصدر السكرتيرة في بداية قصة سكس عربي و أورجي ساخنة فتضاحكتا! ثم راحتا تمسحان اللبن من فوق وجهيهما و سارتا السكرتيرة بالممثلة العشرينية باتجاه حمام السباحة فقفزت وهى ممسكه بيدها فقفزت معها إلى الماء و سبحتا حتى منتصفه لتهمس الأولى في أذن الثانية قائلة: عارفة الخرج بتاعنا واخد كميه منشطات جنسيه جامدة أوي .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن ينيكنا لحد الصبح هههه..ساعديني بقا عشان اليوم ينتهي من غير خساير….
ابتسمت الممثلة العشرينية مومأة برأسها دون أن تدري كامل الإدراك فحوى قولها. لم تكد تمضي لحظات حتى قفز المخرج الأربعيني في الماء يطلبهما و زبه ممدد أمامه منتصب بقوة. تلاقت أعين الممثلة العشرينية بأعين السكرتيرة في دهش واضح . سبحت الأخيرة خارجة من المياه لتتركها و المخرج الأربعيني! اقترب منها وهو يحتضنها بين زراعيه القويتين فيعتصرها و شفتاه تبحثان عن شفتيها فاستسلمت له؛ كان عنيفا ولكن ممتعا! جذب أشرطة المايوه خاصتها فخلعه إياها لتظل الممثلة العشرينية عارية بكاملها! رفعها من إبطيها ودفعها نحو بطنه العضلي فأفرجت هي عن ساقيها فلامس كسها بطنه و تعلقت بيديها فى عنقه وتلاقيا في قبلة محمومة لسعتها شفتاه الحارقتين في بداية قصة سكس عربي و أورجي ساخنة بعد أن فض بكارتها ثمناً للتمثيل و الفن المزعوم بشهرته و نجوميته. ألهبتها أنفاسه المشتعلة رغبة وشهوة فأحست الممثلة العشرينية بماء شهوتها تندفق خارجة منها ويسيل على بطنه فترتعش هي بشدة . ثم تمالكت نفسها وحاولت الهرب منه للخروج من الماء دلالا و أمعاناً في إهاجته!أحبت أن يطاردها مهرولاً خلفها كما يسعى الذكر دوماً خلف أنثاه!
شبت الممثلة العشرينية بأعلى جسدها إلى حافة حمام السباحة و قدماها ما زالتا متدليتان في الماء! قبض المخرج الأربعيني بشدة فوق ساقيها يمنعها من الخروج . رفع ساقيها وألقى بهما فوق كتفيه و دس فمه و وجهه في دبرها! اقشعر بدنها لما أحست انفه المدبب يداخل فتحة طيزها كأنه زب صغير يمسحها. ثم راحت شفتاه و أسنانه تأكل كسها في عنف و شبق واضح حتى أّنت الممثلة العشرينية وهي تحسه يغرس أنيابه في لحم كسها و مشافره!! كانت عليا أسنانه و قواطعه الأمامية تمشط شفراتها الداخلية فراحت من ألمها المختلط بلذتها تضرب الأرض بكفيها وترجوه: لا لا لا أرجوووووك .. أنت بتاكل كسى مش بتمصه .. حراااااام .. مش قادره .. كفاية كفاية .. أرجوك مص بالرااااااااااااااحه مش كده .. وكسها يفيض من ماء شهوتها وساقاها تتصلبان فوق كتفيه وجسمها المحموم راح يخمد! لحظات قلائل وصعد المخرج الأربعيني وسحب باقي جسمها من الماء فأصبحت كلها مستلقيه على أرضيه الحمام لم تشعر الممثلة العشرينية إلا وهو يعلوها و يدفع بزبه بقوه في كسها من الخلف! تأوهت بقوة و حرارة : أوووووووووووه .. كده برضه .. تدخله كله مره واحده .. آآآآآآح .. .. أح أح أح .. هريتنى .. مش حسه بكسى …! كان ذلك يزيد من هياجه فيزيدها تضرب الأرض كفيها وهي تنتفض من النشوة. كان المخرج الأربعيني في سكس عربي و أورجي ساخن بعد أن اقتطف زهرة بكارتها ثمناًً للتمثيل يضرب زبه بداخل الممثلة العشرينية بشدة و عنف لدرجة أحست معه ان سيفتقها خارجاً من أمعائها!! لحظات و اقتربت السكرتيرة لتأخذ دورها في قصة سكس عربي و أورجي ساخنة كهذي فدفعت لمخرج الأربعيني من فوقها زاعقة مهتاجة: كفايه بقا ..أن مش قادرة..فألقى عليها نظرة شهوانية لاهثة! كانت عاريه تماما .. فقام عن الممثلة العشرينية و سار بها ألى الشيزلونج فنامت على ظهرها فاتحه ساقيها وهى تهمس: يلا ياحبى .. عاوزه أحس بزبك جوايا .. بأموت فى زبك .. فرشق زبه فى كسها بجنون فعوت وهيي تكرز بأسنانها على شفتها السفلى ورأسها مرفوع لآعلى: أووووووووووووووووه .. أوووووه ….ثم راحت تضمم بزازها النافرة تغري المخرج الأربعيني بدفن رأسه بينهما ففعل وزبه يدخل ويخرج في كسها المنفوخ بقوة وهى تتمايل وترفع بطنها لتقابل زبه وهو يندفع داخلها فتصرخ و تتأوه : أه أه أه أووف أح أح أح وهى تهتز تشد المخرج الأربعيني الى صدرها لتحضنه بقوه كلما أتتها شهوتها. وهو بعافيته لم يقذف شهوته فأدار جسمها لينيمها على بطنها وهى مستسلمة و ركب فوق طيزها وهو يمسح زبه بين فلقتيها و الممثلة العشرينية ترقبهما مبهورة الأنفاس! وغرس رأس زبه في دبرها ومال بجسمه عليها فأنزلق زبه كله في جوفها وهي تولول! راحت, من فرط شهوتها , الممثلة العشرينية لتشارك في قصة أورجي ساخن تحبو على أربعتها حتى وقفت خلف المخرج الأربعيني و احتضنته ماسحة بزازها بظهره فزاد بدفع زبه في طيز السكرتيرة فارتعش وهو يقذف لبنه فى جوفها لتسمعها تهمهم : نار نار حريقه فى طيزى .. عاوزه المطافى .. أوووووه أوووووه ثم سكنت بل حراك وهو معها مبهور الأنفاس !!