و عندما دخلت اقترب منه و ارتكزت على المكتب و هي تنظر في عينيه و تتكلم معه بكل نعومة و رقة و نظرات النيك تشع من عينيها و قالت : بدي توقيع صغير من حبيب قلبي مشان اقدر اكمل شغلي … ممكن؟
فقال لها كمال و هو يشعر بالمحنة من دلعها و غنجها : طبعا حبيبتي ..أحلى توقيع لأاحلى عيون
و قام كمال عن كرسيه و توجه الى باب المكتب و أغلقه بالمفتاح و اقترب من سارة و هي تقول له : حبيبي ليش سكرت الباب شو في .. فأمسك الورق منها و رماه على الطاوله و اقترب من سارة و أمسك خصلات شعرها و وضع يده الثانية خلف رقبتها و اقترب من شفتيها و قبلّها بقوة و شهوة و هي انمدجت معه لأنها كانت ممحونة عليه و تتمنى قدوم لحظة النيك الساخنة منذ زمن طويل …فـ اندمجا بالقبل الفرنسية الممحونة و بدأ كمال يمصمص شفتيها و يلحس لسانها و هي تغنج و تضع يديها على خصره و تشد عليه … و هو نزل بـ شفتيه على رقبتها و وضع يديه على طيزها الممتلئة المثيرة و بدأ يشد عليها و يلحس رقبتها ويمصمصها بكل رقة و نعومة حتى بدأت سارة تغنج و قد ازدادت سرعة انفاسها و بدات تشعر بالمحنة الشديدة لدرجة أنها احست بأن مهبلها قد بدأ يسرّب و أن زنبورها قد وقف … و أحس كمال أن زبه الكبير قد بدأ ينتصب و بدأ يخلع بنطاله حتى وقف زبه الكبير و كانت سارة تراه لأول مرة … و قد شعرت بالمحنة الشديدة لما رأته …فأمسكها كمال و وضعها على المكتب … و هو فوقها . .. وبدأ يفك لها أزرار قميصها و خلع ستيانتها و ظهرت له بزازها الكبيرة و حلمتها الزهرية البارزة و لم يستطع مقاومتها و هي بهذا المنظر و بدأ يلحس بـ حلماتها الكبيرة و هو يشد على خصرها و هي ترفع رجليها على كتفه و تتأوه و تغنج من شدة لذة النيك المثيرة و هي تقول له : حبيبي ارضعلي بزازي أكتر … مصمصهم مص … آآآآه ما أحلاهم بين شفايفك ….
و كان كمال يمصمص حلماتها و يرضع بزازها بكل شهوة و محنة و هو يضع يديه على خصر سارة و بدأ ينزل بنطالها و يرميه بعيداً … فـ بقيت امامه عارية بجسدها المغري المثير …. و قد كان كسها يكاد ان ينفجر من المحنة و رغبتها في النيك الشديدة و سائلها المتسرب من مهبهها قد ملأ كسها و زنبورها … و بدون أي تردد
يتبع