لم تكن زوجتي تعلم أن صديقتها ستتحول إلى عشيقتي التي تفتح لي ساقيها و امزق كسها من النيك في عيادتي الخاصة! أنا طبيب مصري أذهب كل صباح إلى مستشفى حكومي فأستقل زوجتي التي تعمل في الضرائب إلى حيث عملها. فترة ثم ألحت علي أن أصطحب معنا صديقتها التي تسكن بذات الشارع الذي نسكنه, شارع جمال عبد الناصر بالإسكندرية, فكانت منى تركب في المقعد الخلفي و زوجتي إلى جواري! عندما كنت أنزل زوجتي بالقرب من عملها كانت منى تصعد إلى جواري حتى أوصلها إلى منطقة عملها. منى صديقة زوجتي امرأة جميلة بيضاء البشرة متوسطة الطول ممتلئة قليلاً عريضة الوجه واسعة العينين و أنف صغير و يزينها تلك الغمازات بخديها أرهما عندما تبتسم فأحس بالبهجة في نفسي قد شاعت! كنت أنزلها من سيارتي فكانت ألاحظ ردفيها العريضين وهي ترتدي جيبات قصيرة و بلوزات رقيقة و أحياناً بناطيل استريشتات و بوديهات تبرز مفاتنها.
ذات يوم وبعد أن صارت بيننا ألفة همست منى إلى قائلة: دكتور ثروت عاوزة أخد رأيك بما انك مختص بالمسالك البولية و التناسلية في حاجة و عاوزة الكلام ده يفضل سر ما بينا. ابتسمت في وجهها وقلت لها : أتفضلي قولي… طبعاً…ثم طلبت ان تأتي لعيادتي من أجل الكشف فضربت لها موعداً. في المساء قصدت منى عيادتي فراقني حسنها و رائحة عطرها !قالت أنها لم تحبل رغم مضي عامين و نصف على زواجها . في ذلك اللقاء باتت منى عشيقتي و رحت امزق كيها من النيك العنيف. سألتها إن كان هناك مشكلة مع زوجها فقالت أنه متزوج من أخرى ولديه منها طفلين! كان العيب منها فطلبت إليها أن تنهض من المقعد و ستلقي فوق السرير و أشرت إليها أن تنزع عنها فتحرجت فعمدت انا بيدي أفكك أزرارها وهي مطبقة الجفنين محمرة الوجه و أنا اهمس: أنا دكتور…متتكسفيش مني…و بالفعل وسلمت لي جسمها الثقيل فرأيت ستيانة بيضاء ناعمة خفيفه لا تتسع لبزازها البيضاء الكبيرة العريض. ثم حللت جميع أزرار ثوبها فكانت منى عشيقة صديقة زوجتي زوجتي ترتدي كلسونا مثيراً و فخذاها عريضان ملفوفان وكيلوتها الرائع يضم كسها الحليق!لحظات و أنا أتأمل جسدها و أتشهاه ثم وضعت خدي ولم أتمالك نفسي. أحسست كأنني مراهقاً لم يدرس الطب!! نسيت الطب و رحت افرك بزازها بوجهي واصبعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها الستيانة ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة فكنت امسك حلمات بزازها البنية العريضة واشدها للأعلى قليلا وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني لألحسهما
ثم نزلت لساني على بطنها وسرتها وهي صامته مسترخية حتى وصل إلى كيلوتها الأبيض المثقوب و به فتحات صغيرة فصدمت أنفي رائحة مثيرة نفاذة!! هي رائحة كسها المتوهج! سحبت عنها كلوتها وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري فأدخلت لساني به للداخل . ثم رفعت ساقيها للأعلى و علقتهما بحلقتي السرير وشرعت أمص كسها واضع أصابعي ولساني به وبصقت فيه و رحت ادلكه وأصابع يدي الأخرى بخرق طيزها فكانت عشيقتي صديقة زوجتي مني تتأوه وتتوجع بنغمات مثيرة رقيقة: اهههه امممم اي ي ي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا.. نيكني نيكني يا دكتور….نعم محنتها و جعلتها تتعذب وتتوسل بي فألقمتها زبي تمصه فمصته بنهم فوقف هائجاً بعد أن راحت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي ثم أدخلت زبي في كسها و أنا امصص بزازها واعضضهم عضات قوية حتى تبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساها ابدا …كانت أصابعي , و أنا أمزق كسها من النيك, تبعبص خرق طيزها و انا أنيكها بشدة!كان زبي هائجاً يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى أن السرير كان يأط و يصدر صريراً من شده اللذة وشده حلاوة كسها الرائع. كانت منى عشيقتي صديقة زوجتي تأن أسفلي و أنا أمزق كسها من النيك فرحت أصفعها على دبرها عدة صفعات شديدة ثم أفلت ساقيها المعلقتين بالسرير و قلبتها على بطنها فأولجت زبي بقوة في دبرها فصرخت و يداها تكاد تمزق الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وأنا اضربها على ظهرها. ثم أني أخرجت زبي من طيزها الملساء الرائعة ورحت الحس فلقة طيزها وخرق طيزها بلساني ثم دسست زبي في كسها من الخلف لأنيكها بالوضع الفرنسي دوجي ستايل فكان كفاي تفركان وتشدان بزازها بعنف حتى راحت عشيقتي تصرخ و وقد لففت خصلات شعرها على كفي لأشدها بقوة و أنا أطلق أنات و آهات متعة شديدة و هي تعوي كالكلبة. اخذ صوتي يتهدج و انا على وشك القذف فصرخت: هجيبهم….فصاحت: اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نيكني… حبلني حبلني حبلني….ثم اندفق لبني في كسها كالفيضان فأحست منى ان كسها قد تمزق من النيك الشديد. قامت منى تلهث و أنا الهث مثلها. لحظات ثم راحت تنظف زبي من بقايا لبني ثم لبست ملابسها ليبقى بيننا الأمر سراً حتى اللحظة و لتفاجئني بعد فترة بانها حبلت!!