أجمل قصة لأجمل نهدين كبيرين وملبنين لأمراة تبلغ من العمر أربعين عاماً. كنت أنيكها وامتع كسها من قضيبي وانيكها بين نهديها وهي سعيدة ومرتاحة جداً في جنس ساخن وحامي معها. كانت السيدة تدعى امينة وكان لديها من الأولاد ثلاثة وزوجها متوفي لكنها كانت تمتلك جسد ناري وكانت تسكن في الطابق الأرضي في بيتنا، وفي كل يوم كنت أمر عليها وأظل أتطلع إلى مكوتها ونهديها وقضيبي ينتصب عليها وكثيراً ما كنت ادخل إلى الحمام لكي استمني عليها واتخيل نفسي وأنا امارس معها الجنس وارضع من أجمل نهدين كبيرين وملبنين لأمينة. وفي أحد الأيام كنت ذاهب لكي أشتري بعض الأشياء من السوق وعندما وجدتها على السلم ذهبت لكي ألقي التحية عليها فوجدتها ترتدي روب شبه شفاف ونهديها ظاهرين وأنا قضيبي انتصب وشعرت أنني أريد أن أنيكها وأخذت أنظر على صدرها ومكوتها ثم طلبت مني أن اشتري لها بعض الأشياء من السوق فذهبت مسرعاً إلى السوق واشتريت لها كل ما طلبته مني وعندما عدت إلى شقتها دخلت عليها وكانت هذه أول مرة ادخل إلى بيتها ووضع الأشياء على الطاولة وكانت أمينة تطبخ. ذهبت لتلصص عليها من خلف الباب وكانت مكوتها بدون الكيلوت والروب داخل ما بين فلقتيها حتى أصبحت مكوتها ظارهة أكثر وأنا لم أتحمل ذلك وأخرجت قضيبي لكي استمني عليها من دون أن تراني لكنها استدارت ورأتني ممسك بقضيبي لكي استمني وكان نهديها واضحين وتمتلك نهدين كبيرين وملبنين وحتى حلماتها كانت ظارهة من تحت الروب. أنا هجت جداً عليها وأمينة أقتربت نحوي وسألتني: ماذا تفعل؟ وأنا مازالت مخرج قضيبي أمامها. ابتسمت أمينة عليه وقالت لي: ماذا بك يا بني هل أنا ممحون؟ قلت لها: أنا أكثر من ممحون وأعشق النهود الملبنة مثل نهديك وأريد أن أطفئ شهوتي. وهنا لمست أمينة قضيبي وكانت يديها ناعمتين ودافئتين جداً، وأنا قبلتها وأخبرتها بأني سأذهب لأشتري لها من السوق كل يوم ومن أي مكان تريده إذا تركتني أنيكها وشعرت أنها ستصبح زوجتي وهي أيضاً كانت ممحونة وصار لها زمان لم تتناك من سنوات طويلة.
قبلتها على شفتيها ومصصتها جيداً وأخذت المس صدرها وكانت تمتلك نهدين كبيرين وملبنين جداً وبمجرد أن رأيت حلماتها شعرت أنني ساشتعل أكثر وكانت حلماتها بلون وردي وكبيرة وحولها قصر كبير وردي. أخذت أمص حلماتها وأرضعهما في فمي وأشعر أن قضيبي سينفجر وعندما طلبت منها أن تجعلني أضع قضيبي ما بين نهديها ابتسمت ونظرت في عيني بطريقة مثيرة جداً ثم أقتربت بنهديها من قضيبي وفي الوقت الذي كنت أريد فيه إن أضع قضيبي بين نهديها اسمكت بقضيبي لكي ترضعه وهنا لم اتحمل شفتيها على قضيبي وشعرت أني سأقذف مني وبالفعل قذفت على نهديها وأنا أتاوه آآآآآه آآآآم آآآآآآح. كان الحليب يخرج من قضيبي كثيف جداً وأنا أنظر إلى نهدين ملبنين مثل نهدي أمينة وقضيبي يقذف عليها وشعرت بمتعة كبيرة وجعلتها تغسل نهديها وذهبت إلى منزل وعندما وصلت إلى منزلي غسلت قضيبي وكنت أريد أن أتناول الغداء لكني لم استطع وظلت صورة نهدي أمينة ماثلة أمام عيني ومكوتها وندمت على أنني لم أنيكها في كسها. في حينها قررت إن أذهب إلى شقتها مرة ثانية وأطلب منها أن تدخلني إلى شقتها لكي أنيكها وأمتع قضيبي بكسها ومكوتها. عندما وصلت إلى شقتها وضربت الجرس سألتني قبل أن تفتح من بالخارج. فأخبرتها بأنني جارك حسام. سألتني: ماذا تريد. قلت لها أنني أريد أن أعرف إذا كانت تريد إن أشتري لها اي شيء. فتحت الباب في لحظتها وابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت لي: أنت تريد أن تنيكني لا تتلائم علي. تأكدت أنها هي أيضاً كانت تريد أن تتناك لإنني لم أنيكها في كسها.
دخلنا وعريتها مثل ما ولدتها أمها وتعريت أنا أيضاً وكان قضيبي مشتعل وكبير ومرتفع إلى مستوى صدري تقريباً. هذه المرة لحسته أمينة وأنا أنظر إليها وأرى نهديها الملبنين أمامي وأجمل حلمات تهتز وقلبي يهتز معها ثم وضعت قضيبي بين نهديها ونكتها بين نهديها وكانا دافئين جداً. لكن أكثر ما تمنيته هو كسها المشعر وعندما أدخلت قضيبي في كسها كانت أول مرة أتذوق الكسر وأنا في عمري ما نكت سيدة أو فتاة. كان كسها مشتعل جداً ومبلل بماء شهوتها من شدة افتقاده للقضيب والنيك كل هذه السنوات. بدأت أنيكها وأدل قضيبي وأخرجه، وكانت هي أيضاً ممحونة وتعشق القضيب. وفي الوقت نفسه كنت امص حلماتها ونهديها المبلنين واحسس على صدرها ومكوتها واصفعها على مكوتها وأدخل أصبعي في فتحة شرجها، وهي تتأوه وتتمحن وكأنها أول مرة تذوق القضيب في حياتها. كان قضيبي مستمتع بكسها وظللت أنيكها لمدة ربع ساعة حنى قذفت مني في كسها المشعر وشعرت بالتعب مرة أخرى. أخرجت قضيبي من كسها وضعته ما بين نهديها لكي أمسحه بعد ما أنتهيت من القذف على أجمل وأشهى نهدين ملبنين.