عمارة السعادة – الحلقة الثامنة عشر: إبراهيم يستغل شرمطة محارمه مع سكان العمارة و ينيك نسوانها وبناتها


رانيا قلعت و نامت جنب إبراهيم و جسمها السخن بيلمس جسمه و هي بتدلعه فقالها: رانيا متكذبيش عليا…! رانيا قلبها دق و أتعجبت: أزاي يعني يا هيما؟!! إبراهيم مسك بزها و فرك حلمتها فأنت رانيا فقال: شفتك خارجة مع الأستاذة وجدي مدرس الفرنساوي في العمارة…!! قلب رانيا دق و لونها اتغير و قالت: أصلي أنا….إبراهيم: أششششش…لا أصلك و لا فصلك….أنتي بتحبيه …مش كده؟! رانيا : متزعلش يا هيما…أنا ..أنا…إبراهيم ببسمة: روحي اللي تحبيه …عادي القلب و ما يريد…مش انت هتبقى سعيدة معاه…رانيا: لأ..دا مجوز…بس…إبراهيم هنا يستغل بذكاء شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يوصل و ينيك نسوانها و بناتها: مفيش بس…ممكن يجوزك عرفي و في شفة تانية…عادي طالما عاوزك و عاوزاه بس ليا طلب…رانيا: من عيني يا هميا لو أقدر…إبراهيم تنهد و قال: أنا كمان بحب فريدة مراته و عاوزها…رانيا: عاوزها!! بس هي عاوزاك..إبراهيم بغرور: مفيش ست متعوزش هيما…!! عموماً هي بتعشقني…رانيا شهقت: أوووه..و دليلك أيه يا هيما…إبراهيم بهمس مبتسما: دليلي أني نمت معاها فوق سريرها ز ما أنا نا نايم عاكي دلوقتي….!!رانيا بشهقة: أووووه… يعني نكتها؟!! إبراهيم بدلع و ثقة: ايوة نكتها نيك حامية اوي لدرجة أني مش قادر أنساها خالص…
رانيا تعلقت برقبة إبراهيم و باسته: ميكنش عندك هم يا هيما…أنا عاوزة اللي يبسطك…أيه مشكلتلك دلوقتي…طالما بتحبك خلاص! إبراهيم خطف بوسة من شفاف رانيا: لأ يا روني…ما هو جوزها شك فيها لما جات سيرتي وهو بينيكها و من ساعتها مش بيطيقني خالص..باين عليه عرف…رانيا: مش عاجبه يعزل…يغور في داهية…ابراهيم: مش كدا يا روني… دا حتى محرج على مراته متخرجش برة الشقة…مبقتش أشوف وشها…دا كمان غير خط المحمول بتاعها…!!! رانيا: فعلاً أنا باروح أزورها من وقت للتاني..أنت عارف دي صاحبتي…و جوزها دا جل غيور أوي…طب أيه دوري يا هيما يعني…إبراهيم بمكر و بسمة: دورك أنك تجيبي رجله و تثبتيه …يعني تخليه يسيبها تطلع عندك الشقة…!! إبراهيم كان بيرمي أن يستغل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة عشان يجيب رجل أي واحدة بيحبا و كمان ينيك نسوانها و بناتها واحدة ورا التانية!! رانيا: يعني انت نفسك تنيك فريدة يا إبراهيم…أبراهيم: بصراحة أيوة….نكتها مرة و عجبتني و نفسي أجربها مرة تانية… رانيا: خلاص سيب المشوار ده عليا و انا هخليك تنيكها لما تشبع…إبراهيم زغطط اوي و باسها فرانيا قلقتله: يلا نام بقا والصباح رباح…ابراهيم: ماشي..بس بصراحةا مش جايلى نوم …. مش عارف … رانيا تهديه: معلش يا حبيبى … حط ايدك بين طيازي.. و إنت أعصابك تهدا..انا عارفة انك بتحب طياز فريدة…إبراهيم هاج على سيرة طياز فريدة وشافهم في صورﻻة طياز رانيا و حس انه عاوز يستمتع بلحمها الكتير و طيازها الكبيرة البيضة! فريدة بصراحة جسمها زى الملبن و بيضة أوي تشبه رانيا و يمكن أسخن منها و أصغر شوية في العمر!! و كمان عليها فردتين طياز مكن يا لهووووووي! داقها مرة و حس أن لحم طيازها قفل على راسه بشكل فظيع..
افتكر إبراهيم شرمطة فريدة معاه في اليوم ده لما كان واخدها في شقة مفروشة! دي عملت حركات بطيزها المكتنزة شيبته و عشان كدة هو بيحن ليها!! همس وقال لرانيا:رحي يا روني فيه حاجة أنا نفسى فيها … تعرفي تعمليها ليا…ولا مرة في البنات و لا فيكو عملهالي قبل كدة…رانيا : إمممممم .. آه ه ه ..عرفت .. ههههه..جاتك أيه يا هيما…دي أكيد حاجة طيازي…. مش كده ؟! إبراهيم: لا شاطرة ولماحة…. بس مش النيك ع فكرة… رانيا : عارفة إنه مش نيك الطيز… مانت لسه نايك طيزى و جايب على طيز البت ريهام …. إنت عايز حاجة تانية هههه…ضحكت رانيا ضحكة بشرمطة مجلجلة فثار ابراهيم و ضحط: طيب قولي أيه هي ..قولي لأ…رانيا بدلع: لأ أنا مش هقول…أبراهيم بدهشة: أمال ايه؟!! مش بتقولي عارفاها..!! رانيا: ايوة…مش هقول أنا اهعملها طوالي…ابراهيم زبره وقف من فرط الأستثارة وقال: طيب يلا وريني…رانيا بترقص جوز طيازها الكبيرة: طيب تدفع كام…!!ابراهيم مستعجل: أنا كلي ملكك..يلا ياروحي…يلا اشجيني…رانيا بقت توعه أكتر: يعني انت عاوزني أزرط…!!! إبراهيم بشبق: أيوة..ظرطي من خرمك ظرطة حلوة.. في عمري ما شفت طيز واحده فيكو و هى بتجيص….!! رانيا فرقعت بالضحكة: ههههههه..تجيص؟!!! أه يعني تظرط…طيب من عينيا يا هيما تحب أجيص و انا مفنسة .. و لآ و انا نايمة و لا و انا مكفية فوق وشي؟! أبراهيم: و إنتى نايمة على وشك …. ياريت يا روحي…رانيا : ههههههه… آه … عايز طيزى تبقى مقفولة عشان لحم طيزى يتهز أوي و صوت الظرطة يرن يا لئيم إنت هههههه…طيب بص تبقى حط إيدك على لحم طيزي فوق الخرم عشان تحس أكتر بهزة اللحم و أنا بظرط… أبراهيم فضل يضحك جامد هو ورانيا! كمان اللي هيجه أنه بقى يتخيل شرمطة محارمه مع سكان عمارة السعادة اللي هما فيها عشان يحققوا ليها رغباته و ينيك نسوانها وبناتها ومنها نيك فريدة مرات مدرس الفرنساوي…

أضف تعليق