أم صاحبي تمنحني بزازها لأمص منها اللبن


كانت إجازة عادية بالنسبة لي. أنتهت الدراسة الجامعية من أجل الإجازة الصيفية ولم يكن لدي الكثير لأفعله في المنزل. كانت أمامي ثلاثة شهور من الملل. وكانت حرارة الشمس الصيفية الحارقة هي ما تقلق والدي، وكانا يصران على أن أمضي الوقت داخل المنزل حتى المساء. وكان على أن أطيعهما. في هذا اليوم، كنت أشعر بعدم الأرتياح في المنزل. وقد حاولت أن أسلي نفسي بمشاهدة التلفاز، وقراءة بعض الكتب والرويات لكن لم أكن أستطيع التركيز في أي شيء. الجو حار جداً والملل يقتلني ولا يوجد أي شيء مثير لكي أفعله. وكان يسكن في منزل صديقي سامي الذي كان يعيش في الطابق الذي يعلونا. أرتديت ملابسي وبعد عشر دقائق كنت عند باب شقة سامي أرن الجرس لتجيبني أمه وتفتح الباب. وكانت ترتدي روب الحمام. سألتها إذا كان سامي موجود في المنزل أم لا. فأجابتني: “لا يا محمود. ده بيزور ابن عمه النهاردة. وهي هيرجع على بكرة كده.”   كانت أم سامي في منتهى الإثارة. وبمقارنة سريعة بينها وبين أمي يمكنك أن ترى أنها تمتلك بزاز أكبر بكثير من بزاز أمي. وقد شعرت بالإحباط عند معرفتي بأن سامي غير موجود. كيف يمكنني أن أقضي هذا اليوم الطويل إذن؟ سلمت عليها واتجهت نحو السلم. وبينما أهبط الدرج إلى شقتنا، نادت علي أم سامي وقالت ليك “محمود، ممكن تيجي جوه دقيقة؟”

على الفور عدت أدراجي نحوها. ودخلت إلى الشقة وأغلقت الباب خلفي وهي قالت لي: “محمود، ممكن تساعدني في توضيب الكتب اللي هناك.” قلت لها أكيد. جذبت أم سامي كرسي طويل وطلبت مني أن أصعد عليه. صعدت عليه وهي طلبت مني أن أخذ الكتب من الرف العلوي وأعطيتها أباهم وهي بدورها كانت ستنظف الغبار من عليها. فعلت كما طلبت مني. وهي وقفت إلى جواري بجانب الكرسي. وبينما كنت أعطيها الكتب لاحظت بزازها الكبيرة من الزاوية العلوية، مكان مثالي للاستمتاع بهذه الإمكانيات الكبيرة. وأنا كنت أرتدي الشورت ولم أكن أرتدي تحته أي كيلوت. وبالطبع شعرت بالقليل من عدم الإرتياح لإن قضيبي كان يظهر في الشورت. الشورت كان قصير جداً وأي نمو في قضيبي كان يجعله واضحاً من أسفل الشورت. حاولت أن أخفيه من خلال تحويله إلى الجانب الآخر. ومن ثم لاحظت أن وجهها كان في مجال قضيبي بالضبط. حاولت أن أعطيها الكتب من دون أن ألتفت نحوها. إلا أنها سالتني: “إيه اللي حصل يا محمود، فيه مشكلة ولا حاجة؟” قلت لها: “ما فيش.” لكنني شعرت بأن قضيبي ينمو من دون أي توقف. كنت خايف جداً أن أنظر إلى قضيبي. نادت علي بصوت عالي: “محمووود. في ايه اللي بيحصل؟ إنت ليه مش بتديني الكتب كويس؟ إنت فيه حاجة في عينيك؟  لف لي كده وخليني أشوف اللي في عينيك؟” لم ألتفت لها. وهي أمسكت أردافي بكلتا يديها وحولتني نحوها. وبينما كنت أتحول نحوها كان قضيبي المنتصب واضح جداً من داخل الشورت. كان سميك جداً حتى أنه احتك بوجهها. تسمرت في مكاني وهي كانت مصدومة. وأنا كنت خائف من أنها ستوبخني.

لكن لدهشتي قالت لي: “أممممم … أنت خلاص كبرت يا موودي. ايه اللي أنت شوفته وخلا يكبر أوي كده؟” لم أنبث ببنت شفة ولم أدري ما يجب أن أقول. لكنها قالت لي: “هو أنا اللي خليت ده يحصلك؟ طب كويس. دي مجاملة لطيفة منك ليا. انزل بقى دلوقتي وأنا هأشكرك على المجاملة دي.” وتحركت إلى الخلف وأنتظرتني حتى أنزل من على الكرسي. نزلت من على الكرسي. وهي ذهبت إلى أريكة كبيرة وجلست مبتسمة. ولوحت لي لكي أقترب منها. سرت إليها. وهي أمسكت بيدي وجذبتني نحوها أقرب. “مش هتقولي ايه اللي خلاك هجت كده يا حبيبيز” نظرت إلى نصف بزازها العارية. لمحت عيني وأنا أنظر إلى الأسفل نحو بزازها. وسألتني:  “آهههه … صح؟ عاجبينك؟ عايز تشوفهم؟” أومأت برأسي. “أوكيه، طلعهم بنفسك وشوفهم.” ورفعت يدي وعادت إلى الخلف على الأريكة. انتظرت لبرهة. إلا أنها أصرت : “هااا، إنت مستني ايه تاني؟” حركت يدي نحو بزازها. وكانت يدي ترتجف. أدخلت يدي في قميص النوم ولمست بزازها. كاد قلبي يتوقف عند ملامستهما. كانت بزازها ناعمة جداً. وأنا ببطء أمسكتهما بقوة ورفعتهما لأعلى خارج ملابسها. ووووواووو.. كانوا مثل كرتين كبرتين. لم أستطع أن أصدق أنني بالفعل أمسك بزاز أم أعز أصدقائي.  كنت أحدق فيهم. وهي ضحكت وقالت لي: “ممكن تشوف إذا كانوا لسة بيجيوبه لبن.” ترددت لبعض الوقت، لكنها جذبت رأسي نحو بزازها. وفمي بطريقة عفوية التقم إحدى حلمتيها وبدأ في المص. ظللت أقوم بذلك بعض الوقت، وأنا أبدل ما بين بزازها. وبعد حوالي نصف الساعة دفعتني هي إلى الوراء وقالت لي. “خلاص كفاية يا موودي. دلوقتي أرجع على شقتكوا وأرتاح. وأياك تقول اي حاجة عن اللي حصل ما بينا لأي حد. لو ما قلتش لأي حد، هخليك تمص بزازي تاني بكرة. ماشي؟” وعدتها ألا أخبر أي شخص. وذهبت إليها في اليوم التالي لأحصل على بعض اللبن.

أضف تعليق