نياكة على سرير ميرنا الجزء السادس
و عندما رأى مؤيد ردود فعل ميرنا لكل شيء كان يقوله لها احس في بعض الجرأة لان يزيد الجرعة في كلامه من ناحية الجنس معها .. خصوصاً في مكالماتهم الليلة كل يوم …و بالفعل في تلك الليلة و هما يتحدثان مع بعضهما دخل مؤيد في موضوع الجنس و كان يتكلم بكل حرارة و شوق و لهفة…و هي بدأت تشعر بأن سرعات نبضها تزداد و أنفاسها تعلو و تزداد و كانت تشعر بمحنة لم تشعر بها من قبل و كأن زنبورها و قف و كانت تسريبات مهبلها قد بللت كسها الممحون …. و كان مؤيد يتكلم معها في الجنس و في الوضعيات التي يحبها و يتمنى أن يجربها هو و ميرنا مع بعضهما … و هو يفرك زبه حتى انتصب و بدأ ينزل من رأس زبه الكبير السائل المنوي لكنهما لم يتكلمان عن نفسهما ماذا يفعلان .. فقد كان مؤيد يفرك في زبه الكبير دون ان يقول لها ماذا يفعل هو.. و هي قد بدأت تفرك في زنبورها دون أن تخبره .. كانا فقط يتشاركان الحديث الجنسي الممتع …. و يغنجان و يتدلعان على بعضهما دون أي شيء آخر …. و بعد أن نزل ظهره بكل هدوء دون ان يشعرها بأنه نزل منه شيء و هي ايضا نزل ظهرها دون أن تصرخ و قد نام مؤيد على الهاتف و هو يكلم ميرنا …. و في اليوم التالي التقيا في الكافتيريا كالمعتاد و كان مؤيد يمسك يد ميرنا طوال الوقت و يشد عليها و كانت ميرنا تشعر بحرارة جسد مؤيد و هو يشد على يدها و كانت تشعر بـ رجفة في جسدها تجعلها تحس بـ المحنة اتجاهه …
بقي مؤيد و ميرنا يتحدثان في مواضيع الجنس ايام عديدة و لكن على الهاتف الى أن طلب منها مؤيد في ليلة من الليالي و هما يتكلمان في الهاتف أن تضع يديها على زنبورها و تفركه و تشد عليه بينما هو ايضاً يضع يده على زبه الكبير و يفرك به حتى ينزل سائله المنوي بأكمله …و بالفعل كانا يفعلان هذا الشيء و يمارسان الجنس عبر الهاتف لعدة ايام حتى تعودا على بعضهما كثيراً و اصبح موضوع الجنس بالنسبة لهما شيئاً عادياً …حتى اصبحا يتكلمان فيه عندما يلتقيان مع بعضهما …
و في يوم من الأيام كان هناك حفل في أحدى المطاعم لأحد المطربين المشهورين و قد اتفقت ميرنا مع مؤيد أن يذهبا مع بعض أصدقائهما المقريبن و يسهرون مع بعضهم سهرة نهاية الأسبوع …