الشقراء الفاتنة تستعرض بزازها الكبيرة و طيازها و ابن الجيران يستعرض زبه الكبير الممحون أمامها الجزء الثاني


كان زبه الكبير الممحون الواقف المُشرع كأنه رمح خارجاً من بين فخذيه يكاد يذهب بعقلها! جثت جيلان الشقراء الفاتنة على ركبتيها فترجرجت بزازها الكبيرة و طيازها من خلفها و قد دست كفها بين وركيها تضغط على كسها كي توقف ذلك الشلال المنسرب منها! أشارت لجاسر أن يستدير و يستعرض جسمه الرشيق أمامها فراعتها روعة طيازه! كانت كمثل التي يمتلكها أصحاب كمال الأجسام عضلية صغيرة مشدودة. ودت لو أكلتها أكلاً . بدأ جاسر يهيج على منظرها فأمسك زبه الكبير الممحون يدلكه وهو يشير إليها هامساً محركاً شفتيه أن: يالا… أقلعي انت كمان!
كانت الشقراء الفاتنة تنتظر طلبه لتلقي بيدها على كيلوتها فتنزله دفعة وحدة لتسمع شهقته عاليةً! نظرت إليه فوجدته متسع حدقتي العينين و فاغراً فاه وقد ألقى بكفه على زبه الكبير الممحون يعصره. راح يعتصره بشدة حتى أن رأسه احمرت و كانت بلون الدم وبحجم الخوخة المتوسطة! كانت تلمع لمعاناً ساحراً سحر جيلان و أخذت تستدير حوالين نفسها تستعرض هي أيضاً جمالها فتريه طيازها الكبيرة المقنبرة و هي ترمقه بطرف عينيها لترى تأثيرها! راح ابن الجيران كالمسحور أو المأخوذ يتحرك كالأسد في قفصه و عيناه لا تطرفان! كانتا مثبتتين فوق ساخن طيازها البيضاء المقنبرة باستعراض لافت. فجأة ألقى بورقة مكورة في شرفتها لتنحنى جيلان فتمسك بها فإذا بها قطعة شيكولا بحجم رأس زبه الكبير الممحون! قرأت رسالته فإذا به يطلب منها رقم هاتفها. القت الشقراء الفاتنة بقطعة الشيكولا في فمها فقضمت نصفها و كتبت بالورقة ذاتها رقم هاتفها و لفتها بباقي الشيكولا و ردتها إليه في شرفته. سريعاً طلبها في الهاتف فردت: ألوه .. مين .. قالتها بدلع و مياصة بالغة! جاسر متلهفاً: انا المجنون جاسر.. جيلان برقة: طيب عاوز أيه يامجنون ! جاسر: عاوزك أنت! جيلان: .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. جاسر متلهفاً: أعمل ايه !.. دا أنا ها أعمل عمايل تجننك وتولعك وتطفي نارك القايدة! ثم اردف طالباً: ممكن تقلعى السوتيان كمان!
أسندت الشقراء الفاتنة سماعة الهاتف على الترابيزة ثم راحت تخلع ستيانتها بأن سحبتها و ألقتها أرضاً فترجرجت بزازها الكبيرة الثقيلة على صدرها اللطيف! أتتها شهقته من سماعة هاتفها رغم أنها كانت بعيدة عن أذنها! كانت شهقتها تذوب الحجر من فرط شهوتها! راح يعتصر زبه الكبير الممحون فرفعت سماعة التليفون على أذنها لتهمس تسأله: ايه رأيك؟! فيجيبها متولهاً مشوهاً بحلو أبيض كبير بزازها بحلماتها البنية المدورة و هالاتها المستديرة الرقيقة اللون البني: جنان جنان ! يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى ! و أخذ جسده ينتفض وصوته قد أحتبس من فرط اشتهائه لتظل الشقراء الفاتنة تستدير كطاووس مغرور حوالين نفسها ببطء مثير للشهوة تستعرض بزازها الكبيرة و طيازها المقنبرة فيطالع ابن الجيران حار مفاتنها من كل حدب وصوب. كان أبن الجيران جاسر يتمتم بكلمات غير مفهومة لجيلان فيما كانت يدها تدلك كسها ويده هو تعصر زبه كأنهما يتنايكان!! ألقى جاسر ابن الجيران بظهره على الفوتيه خلفه و جسده يتلوى يميناً و يساراً وزبه الكبير الممحون الذي تعرق و انتفخت أوداجه ظل يدفع دفعات من لبنه والتي ظنتها جيلان انها لطخت رؤوس البشر المشاة في الشارع أسفلهما!! كان قذفه شديداً كأنه خرطوم مطافي كبير يطفي حريقاً شب ففي جسده الفتي! ثم خمدت حركته وراح زبه الوسيم يتقلص و جيلان الشقراء الفاتنة قد هالها و أثار غريزتها و نار كسها أيما إثارة منظر قذفه فراح يدفق شهوتها ولبنها لتغرق يدها و تسيل مائها على باطن فخذيها الثقيلين الصقيلين و تتساقط قطراتها على أرضية الصالون تحتها و لتضم وركيها على يدها عاصرة كسها وهي تستلذ بنشوة عارمة! كانت الشقراء الفاتنة تلهث بانقطاع النفس و تلتقط نسمات الهواء بشدة. كانت أصوات تلجلج صدريهما تتناهي إلى مسامعهما من سماعتي الهاتف. لا حراك… لا كلام.. إنما وجيب القلب و أطراف مخدرة مرتخية! حتى بدأ جاسر يستعيد و عيه من قبضة النشوة لتسمعه الشقراء الفاتنة يهمس متعجباً: مش ممكن حلاوتك دي .. كل حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها ديوان شعر ! أطربها و شنف مسمعيها غزله فلم تجب. اردف جاسر لاهثاً متلهفاً: بقلك…عاوز أشوفك أقابلك بره .. عندي كلام كتير عاوز أقوله لك .. ضحكت جيلان وقالت تجاريه:لا لا .. كلام من النوعية دى .. أنت خطير أوي ! ضحك ابن الجيران وخف لهاثه فقال مواصلاً غزله الصادق: أنا برده اللي خطير .. ده أنت اللي مدمره ..أنت مفيش منك.. بكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربية .. مش هأخرك! همست جيلان بنعومة مثيره لأعصابه: لا..مينفعشي…تلهف جاسر و اشتعلت نار زبه الكبير الممحون فأخذ يتمطى و يتمدد فقال: لا ليه… يلا بقى بلاش تقل بنات كده. لم تكن الشقراء الفاتنة لترفض وحقيقة شهوتها هكذا! كانت تشتهيه من قلبها و تود لو تجلس إلى جواره في سيارته من زمن…. يتبع…

أضف تعليق