الشقراء الفاتنة و ابن الجيران يقفش بزبزها الكبيرة ويرضعهم و تمص زبه الكبير الممحون في السيارة الجزء الثالث


لم تكن جيلان الشقراء الفاتنة لترفض عرض ابن الجيران جاسر وهي تشتهيه منذ زمنِ! كانت تشتهي ان تمص زبه الكبير الممحون كما كان هو يشتهي ان يقفش بزازها الكبيرة و يرضعهم ويزوقهم! فهي قد نجحت و علقته لدرجة أذهلته. اتفقا أن يتقابلان فارتدت بنطالها الأزرق الجينز وقد التصق فوق وركيها الممتلئين و طيازها المقنبرة و بادي أسود كان يعصر بزازها الكبيرة أو بزازها الكبيرة تعصره من كبرهما و اكتنازهما! نزلت جيلان الشارع و كانت تحس بهياج شديد من سائر الذكور حتى أن جيرانها العواجيز كانوا يحملقون فيها في بزازها الكبيرة المنتفخة. كان جاسر في انتظارها على قمة الشارع بعيداً عن الأنظار فركبت إلى جواره سريعاً ففاه قائلاً: حرام عليكي… جننتيني و جننتي الناس .. فيه كده! و انغرست عيناه مغروسه فببزازها الكبيرة تأكلهما! كذلك تمطى زبه الكبير الممحون في السيارة لرؤيتها عنة قرب و قد تنسم رائحتها المثيرة.
سرح ابن الجيران في بزازها الكبيرة فصرخت فيه الشقراء الفاتنة : بص قدامـك .. بص قدامـك ! ليتنبه أن يقود السيارة ود سمعت سباب الناس له من طريقه قيادته؛ كان كالأعمى لا يرى الطريق .. شعرت بزهو و انتشاء. لما خلا الطريق من الناس عند نهاية منطقة سكنهما أوقف ابن الجيران سيارته على جانب الطريق وأمسك بيد الشقراء الفاتنة الناعمة الممتلئة الأصابع وهو يحدق بقلب عينيها النجلاوين بشدة. كانت أبتسامته تملأ شفتيه هامساً: أزيك .. أخيرا أنت معايا ! لتنزل جيلان بعينيها إلى ما بين وركيه حيث زبه الكبير الممحون وقد انتفخ انتفاخاً واضحاً للعيان!! كان زبه الكبير الممحون منتفخاً ومتصلباً مما كان يعوق حركته في أن يميل باتجاهها! اثارته الشقراء الفاتنة فسار الأدرينالين في دمه فتهدج صوته قائلاً: ممكن نروح في حته هاديه شويه! اتسعت عينا جيلان وأخذ قلبها ينتفض كالحمامة المحبوسة وأشارت برأسها أن موافقة و ألقت من محنها و بالغ دلعها كفها على فخده تتحرش به! تسللت يدها كالأفعى خلسة وفي حذر حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد يده هو أيضا ليقفش بزازاها الكبيرة و يعصرهما! ارتعشت وتأوهت الشقراء الفاتنة وتمايلت هياجا ودلالا.. فأدار ابن الجيران محرك السيارة وأنطلق بسرعة إلى حيث لا تترصدهما العيون. كان جاسر يقود السيارة بسرعة وكأنه في سباق تلسعه نار الشهوة و يد جيلان تسمح الانتفاخ ما بين فخذيه! كان الانتفاخ ينمو بمرور اللحظات وجاسر يتلوى من نار شهوته! كانت شديدة الوطأة عليه يود لو يفرغها لتوه.
في مكان بعيد عن الأنظار وفي منطقة أشبه بالخرابات توقف ابن الجيران بسيارته! احتضن الشقراء الساخنة و قبلها من خديها وفمها ثم راح بكل رقة ينزع عنها البادي ليتناول بعدها شفتها بفمه و يديه تقفش بزازها الكبيرة ويرضعهم تارة و يصعد إلى ساخن مكتنز شفتي الشقراء الفاتنة تارة أخرى و يدها تسحب سحاب بنطاله تخرج زبه الكبير الممحون في السيارة. راح يداعب بيده أحد بزازها الكبيرة وعصره بقوة فعضت جيلان شفته السفلى من فرط استثارتها فسحب هو لسانها بين شفتيه ليمصصه بقوة فأنزلت الشقراء الفاتنة يديها وانزلت سحاب بنطللها الجينز ومدت يدها تلعب بكسها وتتمحن فسحب شفته من شفتيها ووضعها على صدرها ولحس حلمة صدرها وضغط عليها بشفتيه فسحبت يدها من كسها ووضعتها على زند يده وأمالت رأسها الى الخلف وهي تتأوه بمحنة بالغة الدلع و الغنج الحقيقي غير المتصنع : آآآآآآآآآآآآآآآآآه اااااااااااااااام .. ليخلع بعدها ابن الجيران جاسر شفته من صدرها وليخرج بيده بزها الآخر و يقفش بزازها الكبيرة ويرضعم بأن هجم بفمه عليهما وهي قد أنزلت شورته وأخرجت زبه الكبير الممحون تلعب به وأنزلت قليلا من بنطالها بين فخذيها وضغطت عليه وهو يستدير بلسانه حول حلمات بزازها الكبيرة ثم يرضعهم في فمه ويمصصهما بقوة فشهقت وهمست: سيبني أقلع…مش قاردة….واستلقت على كرسي السيارة فأماله بها وفتحت قدميها فرأى ابن الجيران كسها المحلوق الصغير المنفوخ وبظرها الغليظ المنتصب يتدلى من أعلى كسها فنام فوقها وتناول شفتها يرضعها بقوة وهي تعصره بيديها من خلف ظهره ثم رفع رأسه قليلا وسحب شفتها السفلى بين شفتيه وتركها وسحبها عدة مرات ثم وضع لسانه على فمها ونزل به إلى فرق ما بين بزازها الكبيرة فصاحت بكل قوة: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه ااااااااااااااااام ثوهو يرضعهما و يلحسهما و الشقراء الفاتنة مغمضة العينين تتلوى تحته ويده تعصر بظرها! انتفضت و ألقت شهوتها لتنهض بعد لحظات و تلقيه مثلما استلقت و تمص زبه الكبير بمحنة شديدة! كانز زب ابن الجيران متصلباً عن آخره فالتقمته بصعوبة لشدة انتفاخه وهي تلوكه! أفرطت في مصه فافرط في تأوهه وراح يعنف بها إذ أمسك برأسها يدكها في زبه الكبير وهي تمرغه و ترضعه حتى انتفض جاسر وهو مازال يقفش بزازها الكبيرة بين كفيه ويشد حلماتها. نعر نعرة الجميل المهتاج فاكب شهوته في فيها فاستقبلتها مرحبة!! لم ترحمه فرحت تلوكه حتى أن: كفااااااية….مش قادر…فلم ينقذه منها سوى خوف أن يتم ضبطهما من قبل نور سيارة مقبلة فإذا بها عاشقين مثلهما يطلبان المتعة!

أضف تعليق