نيك شرموطة ليلة رأس السنة كانت نيكة لا تيجي ع البال و لا ع الخاطر! السنة اللي فاتت في ليلة رأس السنة كنت قاعد لوحدي في شقتي في الدور الرابع شاب مصري أعزب عنده 35 سنة شغال محاسب في بنك و مقضيها. كنت قاعد بفكر أخرج ولا لأ مع أني أتعرض علي خروجة من زملائي فكنسلتها. كنت قاعد عمال أدخن سيجارة أتفرج علي توب موفيز و قدامي إزازة البيرة لما سمعت جرس الباب بيدق! استغربت أوي لاني مش مستني حد و خصوصاً أن الساعة كانت 11.30 بالليل! بصيت مالعين السحرية فلقيت البنت اللي في وشي جارتي اللي كانت بتتحرش بيا بنظراتها و ابتسامتها و ملابسها المثيرة في الطالعة و النازلة!
فتحت و ابتسمت فابتسمت لها و حيتها: عام سعيد…عاملة أيه…ردت عليا بدلع: و أنت اسعد…و بصت لجوا و همست: عندك حد..انا استغربت: لأ أبداً…. محتاجة حاجة…كانت لابسة عباية مفصلة جسمها و نص كم الفاجرة و دراعاتها البيضة القشطة تعبتني!! البت رغم أنها عندها 18 سنة إلا أنها فايرة أوي تحس انها مرة ببزاز و طياز كبيرة و هي حلوة تحس أنها شبه منة شلبي الممثلة في سحنتها! ادلعت و لامتني: طب هتسيبني واقفة عالباب..مفيش اتفضلي..أنا ضحكت و قلت في نفسي اللية دي مش هتعدي: لا طبعاً..اتفضلي..بس ماماتك ولا باباكي يشوفك…وهي داخلة قالت: أطمن…ماما و بابا مش موجودين…دبوا خناقة و سابوا االبيت بقالهم يومين…كانت واقفة فقلتلها: طيب اقعدي..شمساء مش كدا…ضحكت البت بشرمطة و مياصة: كويس أنك فاكر اسمي…فاكر يوم الأسانسير…ضحكت و افتكرت يوم الأسانسير ما عطل بينا و الكهربا قطعت!! افتكرت لما البت كانت لابسة بودي و بزازها راشقة فيه بحلماتها النافرة و لابسة فيزون رايحة الدرس ولما صؤخت وخافت واتعلقت برقبتي!! يومها البت كانت هتغتصبنب! ضحكت و قلت و أنا بطفي السيجارة: فاكر ..دا كان يوم…و غمزتلها وقلت: بس أنت كنت خايفة أوي…ضحكت شيماء وقالت برقة و دلع: مش عاوز تحتفل …خلاص ليلة رأس السنة فاضلها دقايق…هرشت في دماغي و أنا مش مصدق أن البنت بتعرض لحمها عليا!! بحلقت فيها وفي بزازها وقلت في نفسي دي جات لحد عندي ولوحدينا دا هيبقى أحلى نيك شرموطة ليلة رأس السنة فابتسمت وقلت بجدية: شيماء انت متأكدة أنك عاوزة…بدلع هزت دماغها و شعرها الأسود الحريري بيلمع و عيونها بتلمع: أيه مش عاوز!! أنا مندفع: لأ خالص…بس أنتي مش مصاحبة يعني…
سألتها ورحت صبيت من إزازة البيرة و أديتها فمدت أيدها و أخدت الكاس: شربت و ضحكت بشرمطة: لأ مكش مصاحبة..عاوز تعرف حاجة تاني…أنا في نفسي لا دي البنت باين عليها خبرة و صايعة أوي أوي! سألتها: طيب سؤال أخير…أشمعنا انا….شرموطة ليلة رأس السنة برقتلي باستغراب وراحت حاطة الكأس و مشيت ناحية الباب: ليلة سعيدة…أنا ماشية..البت زعلت فقمت جريت وراها و جوز طيازها بيدعيني أني اقفشهم! لحقتها عند الباب: أستني بس..انتي زعلتي يا شيمو…دا حتى أنا من يوم الأسانسير و أمنا بكرش عليكي…بس مش عارف اجيبها لك أزاي و خاصة أني ساكن جديد…شرموطة رأس السنة أتعلقت برقبتي: بجد… بجد عاوزني يا روقة…. البت دلعتني و خلتني روقة يعني فاروق!!! شبت على أطراف صوباع رجليها و ضمتني و قربت شفافها التخينة الحلوة من شفافي و لصقت لحمها فيا فبزازها الكبيرة اتفعصوا في صدري و زبري وقف! بوستها و أكلت شفايفي بنت المرة و انطلقت احتفالات رأس السنة برة في الشارع و شفنا مالبكونة الصواريخ و الألعاب النارية و هي بتحسس فوق ضهري و أنا بقفش في بزازها و ببوسهم وهي ببتشرمط معايا¦! شلتها فضحكت و اتعلقت في رقبتي: على فين يا روقة..ابتسمت: عالسرير يا روح روقة…ضحكت ضحكة علقة و رميتها وقلعت وشافت زبي واقف كبير فشهقت : هاااا!! كل ده…و رمت كفوفها فوق وشها فنطيت فوق منها وبقيت أبوسها و أدعك بزازها و من هنا بدأ نيك شرموطة ليلة رأس السنة فعلياً فقلعتها العباية و الستيانة فبزازها بقوا يلعبوا لعب زي كور الجيلي قدامي و تحت أيديا و كمان قلعتها الكيلوت لقيته مبلول و كسها سخن منفوخ مقبب المشافر!! رمت ايدها فوق كسها تخبيه مني فاتعفيت عليها: بتخبيه من روقة بردو…ضحكت ضحكة فاجرة وبقيت أكلها اكل وهي بدلع: لا لا لا روقة بالراحة طيب…خليتها مصتلي زبي فلقيت البت خبرة أوي أوي!!! البت مصت زبري و لا اجدع شرموطة بنت ليل!! سألتها: دا انتي مصمصة خطيرة…بدلع و شرمطة قالت نص الحقيقة: كل من أفلام السكس…البت أكلت راس زبي و خلتني كنت هجيب لولا شلته من بقها…هجمت عليها و قالتلي: يلا الحسلي..!! استغربت أوي فقالت ببجاحة و صياعة و دلع و شرمطة و لبونة: أيه!! دوري يا روقة…فشختها و كانت منتوفة الكس فاكلت كسها اكل!! جابتهم و كانت فضيحة في صويتها!! بقت تصرخ جامد أوي اوي…شوية هديت ورحت راكب فوق منها و جيت أفرشها بس لقيتها بتقول بشرمطة مشفتهاش في حياتي: لأ…دخله…متقلقش انا مطاطية…بس متنزلش يعني…بقيت أنيكها و كسها يشفط زبي و البت تخمش ضهري و تصوت لحد اما جابت و حلبت زبري!! لولا أني اتماسكت كنت هارمي لبني جوا منها بس سحبته بسرعة رغم اني مكنش هاين عليا! كسها كان دافي أوي اوي زي حضن الأم للبيبي الصغير…