كان وقت عصيب بالنسبة لي لأستطيع فهم معظم الأشياء التي تحدث في حياتي. تزوجت من الضخص الذي أختاره لي والديّ وهذا الرجل أعتاد أن يعاملني مثل لعبة جنسية وفيما عدا ذلك لم يعتد على أن يقضي الوقت معي. لم يكن الأمر يسير على ما يرام بالنسبة لي. وفي إحدى الليالي عندما كنت أقوم بقلع ملابسي. أخبرته بأنني سأمارس الجنس معه فقط عندما يتصرف معي بلطف. نظر إلي طويلاً ومن ثم قلعني بعنف وناك كسي. في الواقع لم يعد لدي أي اهتمام بالاستمتاع بالجنس معه. وفي أحد الأيام لم يكن هناك أي شخص أخر في المنزل لمدة أسبوع حيث حصلت على أفضل فرصة لكي أتشاجر مع زوجي الفظ. دخل على وهو سكران في هذه الليلة وطلب مني أن أفتح ملابسي. وافقت وفتحت كل ملابسي. فيما مضى أعتاد فقط على أن يجعلني نصف عارية ليمارس الجنس معي ولم يراني عايرة تماماً أبداً. لكن في هذه المرة عندما رأني على هذه الحال بدأ يقدر جمالي للمرة الأولى. أقترب مني إلا أنني شكوت من الرائحة التي تفوح منه بسبب الشراب. فقال لي آسف لأول مرة وذهب إلى المطبخ لتناول شراب منعش للفم. ومن ثم حاول ثانية أن يلم جسمي العاري لكنني دفعت نفسي نحو الأريكة. وعندما استلقيت على الأريكة، رأى كسي النظيف وفعلاً هاج عليه. وأخبرني بأنه للمرة الأولى يجدني أكثر جاذبية وسألني أن أطلب منه أي شيء. طلبت منه فقط أن يتصرف بشكل مهذب لأننا نحتاج أن ننشيء أسرة لا أننا ندمرها.
وافق بسهولة على وعد أنه يلحس كسي النظيف والساخن. طلبت منه أن ينتظر حتى ينتصب قضيبه أكثر. طلبت منه أن يجلس بعيداً ويدعني أن استعرض له جسمي العاري كاملاً والذي سيجعل الأمور مختلفة. وفي هذا الوقت كنت أفكر بأن مشاهدتي للأفلام الإباحية يفيدني الآن وبمساعدتها حصلت آخيراُ على اهتمام زوجي والذي كان مستعداص أن يوافق على أي شيء أفكر فيه. استعرض جسمي العاري بطريقة أكثر إثارة. مشيت مثل عارضات الأزياء أمامي وعندما كان يحاول أن يلمسني كنت أذكره بوعده. وهو أيضاً تعرى وكان شخص من الصعب أن تنظر ليه لإنه لم يكن نظيفاً كما تخيلت في أحلامي. بدأت استعرض جسمي من فتحة كسي إلى فتحة مؤخرتي. وهو أيضاً استمتع بالمشهد بالكامل ونسى كل شيء آخر.كل شيء كان يسير بالطريقة التي أردتها حيث رأيت أخيراً أن أتحكم في زوجي الصعب. وبينما استعرض جسمي العاري له استخلصت بعض الوعود منه بأنه سيفعل كل ما في وسعه من أجل مصلحة العائلة. كان هذا وقت الذروة وقد وافق على طلباتي بسهولة. وأنا أيضاً أخبرته بأنه سنستحم غداً في الصباح معاً حيث سأنظف قضيبه الأسمر من شعره النامي. وأنا الآن كنت أريده أن ينيكني مثل العاهرة واستلقي على الأريكة لكي أعطيه كسي المفتوح دعوة على النيك.
المفاجأة الكبرى التي رأيتها في هذا الوقت هو أنه بدلاً من إدخال قضيبه في كسي قبلني لوقت أطول ومن ثم أخبرني بأنه أخيراً وقع في حبي بعد تصرفاتي هذه. شعرت بالخجل مما قال حيث عاملني فعلاً بطريقة مختلفة في هذه المرة ووضع يدي على وجهي وفتح طريق كسي لقضيبه. وفيما بعد وجدت أنه يستخدم لسانه عميقاً في داخل كسي العسلي. كان شعور رائع وأنا ساتمتعت بما كان يفعل. ومن ثم جعلني أشعر بالبلل وبدأ في دفع قضيبه المنتصب في داخل كسي. وكانت هذه بالفعل أفضل تجربة في حياتي لإن تصرفه وكل شيء تغير في طريقة ممارته للجنس معي. حتى أنني قدته إلى الأوضاع التالية وهو أيضاً كان سعيد بكل هذا. وعندما شعر بأنه على وشك القذف طبت منه أن يجعلني أتذوق منيه. فأعطاني بعضاً منه لتذوقه وأنا ابتلعت مني زوجي. وفي هذه الليلة نمنا معاً مثل عاشقين حيث ضاجعني مرة أخرى بقضيب أكثر إنتصاباً. وفي الصباح التالي كما قلت بدأ يتصرف بهذه الطريقة وأنا نظيف شعر عانته وبعدها ناكني بقوة أكثبر. ابتسمت مع كل دفعة منه وهو أيضاً تصرف مثل عاشق لي. هذه الأيام كانت مذهلة فعلاً حيث تغير زوجي حتى أنه ترك الشرب وبدأ يتصرف مثل شخص مهذب. وحتى أنني أخط لليلة التي أعطيه فيها كسي لإنه ودود جداً معي. وعندما عاد أفراد الأسرة الاخرين تفاجأوا عندما رأو التغيير الذي كان عليه. فقد بدأ الآن يحتم كل إنسان ونعم هو يحبني أكثر من أي وقت مضى. أنا إنسانة محظوظة لكونه زوجي. لكنه ما يزال فظ بعض الشيء ويحدث هذا عندما يدخل قضيبه المنتصب في كسي العسلي أثناء الليل. إلا أننا نستمتع بالجنس كل ليلة تقريباً ولذلك أن استمتع بالحياة معه. لو كان نيك كسي كل ليلة يجعله سعيداً فأنا كذلك سأكون في قمة السعادة وسأجعله يستمتع بكل مكان في جسمي العاري.