عمارة السعادة – الحلقة العشرون: مدام ناريمان عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي


نسيب إبراهيم و نسوانه المزز اللي طبق عليهم نظريته في السعادة الجنس و المال و نروح لساكنة جديدة وهي مدام ناريمان اللي انتقلت حديثاً إلى عمارة السعادة و نشوفها وهي عارية ملط بين زراعي رجل امن عمارة السعادة النياك محمود و نشوفها وهي تسعد نفسها و كمان تشترك في إسعاد من حواليها أقتناعاً بنظرية إبراهيم. انتقلت مدام ناريمان عندها 27 سنة شابة ملفوفة مليحة مزة فرنساوي بقوام يخبل مثير وي و ملامح فاتنة سكسي للغاية تشبه ملامح الممثلة نرمين الفقي! سكنت عمارة السعادة الفخيمة ذات ال12 طابق و 2 اسانسير وهي ربة منزل لا تعمل وإن كانت خريجة علوم قسم جيولوجيا! جوزها اللي عنده حوالي 40 سنة يعمل مدير عام في شركة تم ترقيته حديثاً وله منها من الأولاد طفلان في الابتدائية.

حياة مدام ناريمان ليس فيها شيئ ينغصها غير أن جوزها مشغول دايماً بعمله وفي سفرياته و اجتماعاته فكانت تقعد لوحدها في الشقة الطويلة العريضة في ملل و رتابة مكنش يكسرها غير زياراتها لشقق الساكنات زيها فكانت تتزاور معاهم و هما يزورها. كانت تقوم الصبح السعة 6 الصبح تجهز عيالها للمدرسة القريبة من عمارة السعادة و بعد خروجهم تبدأ تفكر تطبخ أيه فتنادي على محمود رجل أمن عمارة السعادة و تناديه عن طريق التيكتفون فيطلعلها و تقعد تمليله طلباتها من المول اللي في نفس الشارع و من السوق. تقوم بطهي الطعام و تستنى أولادها أو جوزها عشان الغدا و بعدين تذاكر دروس الولاد و بعد كده تزور جارتها أو هم يزورها لأن جوزها كان بيخرج فترة مسائية للعمل و ذلك حتى الثانية عشرة ليلاً. مدام ناريمان زي أي شابة نفسها تستمتع بعلاقة جنسية قوية و منتظمة ترضي ولعها للنيك بس لأن جوزها متقدم شوية في العمر و كمان بسبب مسئولياته الجسام اللي كان بيأديها في عمله كمدير عام لشركة الحديد و الصلب فمكنش بيقربلها غير في في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة! من هنا بدأت مدام ناريمان تبص برا و لأول مرة تفكر أنها تكون عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي محمود و ده ليه مبرراته وهي أن محمود كان شاب مفتول العضلات طول بعرض بحدة في نظراته شاب عفيجي ليه كرش شويتين بس جبار في إمتاع النسوان! محمود كان يقضي فترة صباحية 8 ساعات في العمل و يجي بعده بالليل رجل متقدم في السن حبتين.

في يوم من أيام الصيف وبعد أما أولاد مدام ناريمان خرجوا للباص بتاعهم و بعد خروج جوزها للعمل استلم محمود رجل أمن عمارة السعادة قفصين أحدهما رومان و اﻵخر برتقال من النوع الشهي الطازج مش مهرمن كانت حماتها بعتته مع سواق كهدية لإبنها لأن عند الوالد مزرعة فيها من الخيرات الكثير. المهم الشواق سلمهم لبتاع الأمن و بتاع الامن دق التيكتفون فمردتش مدام ناريمان مرة و التانية و التالتة! الفار لعب في عبه فطلع يشوف ايه اللي حصل و دق الجرس مرة و مرة و مرة لحد أما فتحت له مدام ناريمان كانت بسبب الحر و عطل جهاز التكيف شبه عارية تلبس بيبي دول مثير!! محمود كان عالباب يفترسها بنظراته!! رعشة خفيفة سرت في عمود مدام ناريمان الفقري بسبب حدة اشتهاء أمن عمارة السعادة ليها!! همست ليه: أيه ده يا محمود…محمود: قفص رومان و قفص برتقال يا مدام…بعتته الست والدة الباش مهندس…ناريمان: طيب دخلهم..عالمطبخ..ورايا…ناريمان شافت محمود بيرفع قفصين محملين كأنه بيرفع فرخة فأجبتها قوته! لحاجة في نفسها هو خارج قالتله: أصبر ساعدني في نقل شوية حاجات…محمود بصمت هز راسه موافقاً. راحت ترفع معاه بعض قطع الأثاث و جسمها يحك في جسمه الفي وهو بياكلها بنظراته و خاصة أن جوز بزازها الكبيرة المودرة كانت مدلدلة من القميص و جوز فخادها عريانة من قميص نومها القصير الشفاف اللي بيظهر كيلوتها الفتلة! ارتجفت مدام ناريمان من نظرات رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي و عجبها أوي الوضع ده و عيونه بتاكل جسمها الأبيض الملفوف و كانت بتنزل من وشها لصدرها لبزازها لوسطها لفخادها باستثارة! عيون مدام ناريمان حملقت في منطقة زبره اللي شد و طبع عمود صلب تخين بين فخاده!! محمود خلص من رفع قطع العفش وياها و في الأخير سألها: أسي خدمة تانية يا مدام؟!! كانت ناريمان تمر بلحظات صراع عنيف؛ هي عاوزاه ينيكها و في نفس الوقت مش عاوزة تخون جوزها!! بسرعة البرق حسمت مدام ناريمان أمرها وهي بتمشي ناحيته: كنت..قصدي…عاوزة…اعرف …و هنا بدأت تحسس مدام ناريمان فوق زبر محمود و قلبها بيدق بقوة! مسكت زبره و محمود بقى زي البابور النفاخ من الشهوة و معدتش لحظات إلا و مدان ناريمان كانت عارية ملط بين زراعي رجل أمن عمارة السعادة النياك العفيجي وهو رافعها لصدره العفي الكبير!! مدام ناريمان محستش بنفسها إلا وهي عريانة بين أيديه و في حضنه!! بسرعة خاطفة قلعها البيبي دول و كيلوتها الشفاف الصغير و بدأ يعصرها بشدة!!

أضف تعليق