أنا في أوئل العشرينات وأدرس في الجامعة. كنت أعتقد أنني الشاب الوحيد الذي يكون هيجان على الدوام لكنني تأكدت من أصدقائي وأعترفوا أيضاً بنقطة ضعفهم. وهو ما جعلني مرتاح قليلاً. كان الأمر فقط بالنظر إلى الفتيات وإمكانياتهم والتسبب في إنتصاب قضيبي الهائج. ومن حين لأخر أمارس العادة السرية وأنا أتخيل فتاة مثيرة. لم أحذى بفرصة أن تكون لدي واحدة حقيقية. حسناً حتى مررت بهذه التجربة التي أنا على وشك روايتها. أعتدت الذهاب إلى الكلية بالأتوبيس. وكل يوم أعتدت الإنتظار في محطة الأتوبيس في الصباح. وفي أحد الأيام، سمعت صوت نداء من شقة في الطابق الأول مواجهة لمحطة الأتوبي. ولم يكن هناك أحد غيري في محطة الأتوبيس في هذا اليوم. بحثت عن الشخص الذي كان ينادي. ورأيت سيدة خلف الشباك تناديني وتلوح لي لكي أتي. ظننت أنه لابد أمر طارىء. فهرعت إلى العمارة ومن الغريب أنه لم يكن هناك أي أحد هناك. وبما أنها كانت في الطابق الأول لم أنتظر المصعد حتي ووصلت إلي الشقة في ثانية. كان الباب مفتوح فدخلت على افور. لم أجد أحد فناديت: “يا مدام.” ودخلت إلى الغرفة التي كانت مفتوحة. وحينما دخلت الغرفة وجدت سيدة تجلس على السرير. وحينما دخلت إلى الغرفة، قالت لي: “أهلاً، أنا اسمي بسمة. وأنا كنت بشوفك من ساعة من نقلنا هنا. يمكن من شهرين تقريباً. وأنا عايزة أتكلم معاك. أنا أسفة أني ناديتك بالطريقة دي، بس النهاردي بس جوزي خرج وأنت كنت الوحيد اللي هناك.” شعرت بالحيرة. وقلت في نفسي لقد أعتقدت أنها في خطر ما أو شيء من هذا القبيل وهرعت إلى هنا. والآن هي تقول لي أنها تريد التحدث إلي.
كانت تشبه نجمات السينما. بيضاء ونحيفة وجميلة. وكانت ترتدي قميص نوم تبدو منه أكثر من نصف بزازها ونصف عضلات فخادها. شعر قضيبيي الهائج بالإثارة وعلى الفور أنتصب. حاولت أن اسألها: “آيه …. عايزة تتكلمي في ايه؟” نزلت على قدميها وسارت نحوي. وقالت لي: “أمممم … مفيش حاجة محددة. أنا حسيت أني عايزة أقابلك وأشوفك عن قرب.” وأخذت يدي في يديها وسارت بي نحو السرير. “أممممم … أنت مش محبط.” وهي تحدق في من الأعلى إلى الأسفل. شعرت ببعض الإحراج والخوف من أن ترى غنتصابي. وبسرعة غطيته بكتبي. ابتسمت كما لو أنها علمت وسألتني: “أنت عايزة تشوف حاجة مميزة؟” لم أكن أعلم ما يجب علي قوله ونظرت إليه وعلى وجهي علامات الحيرة. وقفت وهي تبتسم لي وجعلت الروب ينزلق من على كتفيها إلى الأرض. ومن ثم نظرت إلي. قفزت عيني تقريباً وهما تنظران إلى بزازها العارية وكسها المشعر. وهي جلست على الطاولة وببطء فردت ساقيها أوسع لكى أرى. شعرت بأن قضيبي الهائج ينتصب إلى درجة أنه كان يؤلمني. وهي سألتني: “عاجبك اللي أنت شايفه؟” أوماءت لها. لتسألني أيضاً: “أنت بتضرب عشرة؟” كانت عينيها تنظران إلى الإنتفاخ في بنطالي وهي تسألني. شعرت بالرعب. كيف عرفت ذلك؟ وهي أصرت: “أنت بتلعب في زبك لما يقف؟” أوماءت لها برأسي للأئئفل. وسمعتها تضحك. “في حاجة بتطلع منه لما تعمل كده؟” قلت لها: “أيوه .. آه .. أيوووه.” “مارست الجنس مع بنت قبل كده؟” قلت لها لا. كانت متفاجأة. “لا؟ وحش أوي على واد وسيم زيك. نزل بنطلونك.” بدا وكأنه أمر. ترددت ونظرت إليها لبعض الوق.” “يلا أقلع بنطلونك”. كان صوتها حازم.
فتحت أزرار بنطالي وأنزلته وقلعت حذائي. شعرت بالإحراج من الخيمة الضخمة في الكيلوت. وهي نادت علي: “تعالى هنا.” وأنا أقتربت منها. أمسكت برباط كيلوتي وجذبته نحو الأسفل. أنتصب قضيبي الهائج خارجاً. وهي نزلت من على الطاولة واستلقت على السرير. “أنا هاوريك حاجة أحسن من ضرب العشرة.” وفردت ساقيها واسعة. وكنت أستطيع رؤية الشق الوردي بين فخذيها. وقالت لي: “أطلع عليا.” صعدت على السرير. وهي وصلت بين فخذي ويديها أمسكت بقضيبي المنتصب. أرتعشت بينما يديها فركت قضيبي لبعض مرات وقادته إلى شقها المبلل. وعلمتني: “دلوقتي بالراحة دخله جوه.” فعلت ذلك وشعرت بقضيبي ينزلق في كسها بسلالسة. لم أشعر من قبل بمثل هذه افحساس. وبمجرد أن دخل قضيبي كله في كسها، رجعت إلى الخلف بطريقة عفوية. فهي أمسكتني من مرخرتي بيديها وساعدتني في نيك كسا. لم أستغرق دفعات كثيرة قبل أن يقذف قضيبي كميات كبيرة من المني. تقريباً صرخت بينماكان قضيبي يطلق دفعة وراء الأرخى من المني الساخن في كسها. وبينما كنت أشعر بقضيبي يفرغ في كسها، أمسكت هي بفلقتي مؤخرتي وضغطتني بقوة في داخلها. أصبح قضيبي الآن بكامله في داخلها. وكان عضلات كسها تعتصر قضيبي. وياللمفاجأة لم يصبح قضيبي مرتخ مثلما تعودت بعد أن أقذف مني. هزت مؤخرتها من تحتي بينما كسها يعتصر قضيبي. وفجأة بدأت تتنفس بعمق وبسرعة. وقد خدشت مؤخلاتي تقريباً. وبدأت في التأوه بصوت عالي وهي ترفع وسطها لأعلى: “أيوه … كمان، أيوه.” كانت تصرخ وأنا أشعر بقضيبي يتم إعتصاره. ومن ثم أطلقت عضلات كسها قضيبي وشعرت بشلال من الحليب ينزل على قضيبي الهائج . نظرت إلى وهي تبستم بينما أشعر بإختراء قضيبي في داخل كسها. أخبرتني أن أتي غداً لإن زوجها لن يعود قبل يومين.