نياكة على سرير ميرنا الجزء الحادي عشر والأخير
لم يعد مؤيد قادر على التحمل اكثر من ذلك فطلب منها أن تصعد فوقه و تجلس على بطنه و تفرك زنبورها في بطنه حتى ينزل كل ظهرها لـ ثاني مرة فوق بطنه بينما هو يشد على طيزها و يضربها ضربات خفيفة … و بالفعل صعدت ميرنا فوقه و بدأت تحرك زنبورها و هي جالسة على بطنه … و كانت تهز بزازها الكبيرة امام مؤيد و هو يضع يده فوق بزها و يشد عليه و يده الاخرى على طيزها و يضربها عليها …. و هي تغنج و كانت تتحرك فوقه للأمام و الخلف حتى شعرت ان ظهرها الثاني سوف ينزل و بدأت تصرخ و تغنج حتى نزل ظهرها بسرعة …و امسكها مؤيد بسرعة و جعلها تنام على جابنها و طيزها مقابله له و هو خلفها و احتضنها بكل قوة و أمسك زبه الكبير و أخذ يداعب فلقات طيزها المثيرة في زبه و يحركه على فتحة طيزها بسرعة شديدة و هي تغنج بصوت عالي و تقول له : آآآآه آآآآآه … حبيبي نيكني مش قادرة اتحمل اممممم … آآآآي ما احلاه زبك …. نيكنننني حيااااتي يلااا ….
فقال لها مؤيد و هو في أوج محنته و متعته …و زبه ما يزال على فلقات طيزها : حبيبتي هاد الكس الممحون بدو ينتاك؟ بدو ينفتح هلأ؟؟
انا مش بس بدي انيكه … بدي افتحه فتح يلا حبيبتي … و جلس فوقها بسرعة و فتح لها رجليها حتى ظهر كسها المتفجر من المحنة و امسك زبه الكبير و وضعه على فتحة كسها الغارقة بتسريباته المهبلية و بدأ يحركه عليه للأعلى و الاسفل و يفرك به بشكل دائري و هي تصرخ و تتلوّى و تغنج و تكاد ان تبكي من شدة متعتها و تقول له : افتحني حبيبي بسرررعة آآآآه …. مش قادرة اتحمل نيكنيييي
فأدخل مؤيد زبه في كسها بكل هدوء و هي تصرخ من الألم الممزوج بالمتعة و المحنة و تقول له : آآآآآي آآآآآآي نيكني بقوة حبيبي دخله بسرعة يلاااا افتحني … حتى بدأ مؤيد يدخل زبه بسرعة حتى فتحها و أخذ يني كبها و يدخل زبه و يخرجه بسرعة شديدة و هما يصرخان مع بعضهما و يغنجان حتى نزل ظهرهما بسرعة من شدة المحنة و احتضنها بعدما ارتاحا و اطفئا نار محنتهما القوية …. و قد نام مؤيد في تلك الليلة على سرير ميرنا و هما ما يزالان عاريان …. و كانت ميرنا تستغل الفرصة كلما ذهب أهلها لزيارة اخوها في منزله و تحضر مؤيد عندها و يمارسا الجنس في كل مرة وضعية جديدة …