قلنا في الجزء اللي فات من حكايتنا عمارة السعادة اللي كل شيئ فيها مباح أن إبراهيم فتح فاقتين طياز رانيا العريضة فشاف أن خرمها واسع و عما ينفتح لوحده و عرف أنها كانت بتاخده من ورا أما من جوزها أو من برة أو بتدخل فيه خيار أو حاجات زي كدة! اللي ركب ابراهيم ساعتها هو لحس الكس و نيك الطيز الرهيبة اللي قدامه دي لحد ما يشبع! كان هاين عليه أن يقلب رانيا على الأرض و يخليها تفلقس بالعافية و تفتح رجليها و وهو يحر زبره الدسم الشاددلآخره فى خرم طيزها الموهوج! بس فكر و قال في عقل باله: يا واد يا هيما أتقل…و بالراحة عشان ما تبقاش مجنون و مدلوق أوي كده!! و كمان المزة رانيا عشان تتناك فى طيزها لازم تكون هايجة أوى و على آخرها فلازم يعني أسخنها الأول أوى أوى و أسيحها و بعدين أنيكها و أتكيف منها.
إبراهيم راح يفعص في لحم طيازها بأيديه الأتنين ويلعب فيه ويدعك وراح حاطط شفافه فوق كل فلقة من طيازها يبوسها وبعدين بقى يضعض فيها وراح بايس الوادي اللي مابين فلقتيها اللي بهيج الستات أوي وراح قام و حاضن رانيا الأرملة أخت مراته و ضمها من ورا و مسك جوز بزازها كرتين الجيلي وباسها من خدودها و في رقبتها و دعك زبه في طيازها لحد أما رانيا هاجت و حطت ايديها الأتنين على وراكه كأنها بتشد زبره أكتر ناحية طيزها ! كمان أبراهيم هاج عﻵخر و زبره بقى واقف مشدود شدة سواد و هو راشق فى طيزها و بيضانه بتحك فى الطيز اللى زى لهطة ألقشطه دى قدام الجميع!! هو و رانيا كانوا سخنين أوى و منظرهم مع بعض هيج ميرنا و البنات و حتى ولاء مراته!! ميرنا كانت قاعدة على كرسي و داسة ايدها في كسها و عينها على كف ابراهيم و هى بتعصر بزاز رانيا! كمان البت ريهام كانت واقفة هايجة أوى و بتلعب فى جوز بزازها و رحمة كانت حاطة صوابعها فى بقها و و عمالة من هياجها تمصه و راشقة كفها التانية في كسها بتدعكه! بردو و ولاء كانت قاعدة و حاطة رجل على رجل و مبتسمة بكل فخر و اعتزاز في عمارة السعادة كأنها بتقول للحريم كلهم: باركو ليا على حظي السعيد مع جملي و فحلي إبراهيم صاحب المبادئ السكسية….يلا احسدوني عالفحل اللي بينيكني كل يوم و يخلي سريري بيأن تحتينا…!!” إبراهيم لف وراح حاضن رانيا من قدام و باسها فى شفايفها بحنان ونعومة و هي كمان باسته كتير و أخدت لسانه تمصه جوا بقها!! إبراهيم كان هايج يشتهي لحس الكس و نيك الطيز قدام الجميع فمد أيده على كس رانيا و بعبصها بالراحة أوي!! كمان كفه التانية في نفس الوقت سرحت على طيزها و بين فقلتيها و ما فيش سنتى واحد فى طيازها إلا لما لعب فيه و دلعه!!
ولاء مراته بأعجاب وضحكة مجلجلة قالت: شايفين…شاهدين… إبراهيم ممكن يهيج إي واحدة أزاي و يسخنها ههههه… كمان ميرنا قالت بإعجاب و تعجب شديد : أحيه يا لولا !! دا انتي تلقاكي قبلنا كنتى مفشوخة نياكة… هاجت رانيا وبقت توحوح رغماً عنها: آآآه … أح ح ح … يا ولاء جوزك ده مفيش منه!! ولاء ضاحكة : هههههه..مش قلتلك…بس إبراهيم ابراهيمنا كلنا…دا مبدأ يا بنتي…أشتراكية اللذة…شيوع الحريم..و أنا وأخده بمبدأه و مبسوطة إن أخواتي و أعز حبايبي بيتكيفوا و يتناكو منه…. و فرحانه إنكو بتشاركونى فى الراجل ده الفريد ده!! البت رحمة هايجة اوي: انتي سكرة أوى يا ولاء … بصراحة … أى ست تتمنى تنام تحت عمو إبراهيم…ريهام أختها : أيوة … و أى واحدة تتمنى إنها تمص زبر عمو إبراهيم … أنا جربت و عارفة ههههههه…إبراهيم ممسكش نفسه فقهقه و اعترف : هههههههههههه… بجد إنتو ستات مزز و بناويت عسل … و أنا كمان عايزكم و عايز أنام معاكم كلكم … دا أنا أستاذ في لحس الكس و نيك الطيز يا قلبي..وهابدأ بالمزة لرهيبة دي…اللي هي رانيا… ولاء بضحكة تأكد كلام جوزها: آه صحيح .. نسيت أقول لكم .. إبراهيم أستاذ في اللحس … بموت منه و هو بيلحسني …. يلا يا هيما….الحس كس رانيا شوية و بعدين نيكها… فعلاً أبراهيم نزل على ركبه قدام رانيا و كسها بقى قدام وشه! كسها مثير كبير أوى و أبيض جدا !نضيف لامع مافيش فيه شعر خالص! نزل عليه بوس بشفايفه و لحس بلسانه كل حته منه …رانيا محملتش وهاجت و مش قادرة تقف و كسها نزل لبن كتير أوى من الهيجان فابراهيم انتهزها فرصة عشان يبدأ نيك الطيز معهاها قدام الجميع فهمسلها برقة: رانيا… هاتى طيزك عشان أنيكها شوية … نيك الطيز وحشنى أوي … فلقسي يلا…