أهلاً بيكم في الحلقة رقم 15 من عمارة السعادة و كنا وقفنا عند القحبة ريهام بنت أخت مرات إبراهيم وهي شايفة جوز خالتها شرقان نيك و زبره شادد منه فقالتله بهزار و دلع و شهوة: و الزبر ده يا عمو مفيش حد ينساه…خلي بالك تنزل في الشارع يروح عامل عملة.. .قالت كدا و راحت علطول مفنسة طيزها العريضة الناعمة البيضة المالسة في وشه بعد أما خلعت بنطلونها و كيلوتها فى ثانية!! طبعاً كل الحريم ضحكوا أوى و ولاء مسكت راس إبراهيم و شدتها ناحية طيز ريهام , و ميرنا قامت بسرعة و فتحت طيز ريهام أوى لحد ما خرم طيزها بان و أتفتح شوية !!!
رانيا الأرملة أم البت ريهام ضحكت و أتعجبت من لبونة البت القحبة فشهقت: أههه.. يخرب عقلك يا بت … ده انتي أفتريتي ويا عمك إبراهيم .هههه.. ولاء مراته : هههههه.. كده .. ماحدش واخد منها حاجة … يلا ا روحي الحس طيزها العريضة دي و كمان بوس خرم الطيز ده لحد ما تشبع …. و أنت كمان يا بت يلا قومى يا بت يا مايسة إمسكى زبر عمك كده و اعملي أي منظر…إبراهيم في الليلة دي من ليالي عمارة السعادة قضاها نيك و مليطة و دلع و شخلعة مش تساويها إلا ليالي المليطة مع باقي ساكنات العمارة زي ما هنشوف بعد كدة… إبراهيم فضل يرزع في ولاء مراته من لحد أما خلته نطر جواها بقوة! إبراهيم الفحل بردو كان لساته زبره و اقف فناك رانيا فى كسها , و كل العيلة عارفة إن رانيا بتتكيف أوى لما ينيكها في كسها … عشان كسها واسع و مش أي زبر يملاه , إنما زبر إبراهيم الفحل كان بيملا كسها و يكيفها أوى . كمان شوية و راح يغير الجسم و ينيك القحبة ميرنا فى كسها مع أن إبراهيم كان دايماً يدس صباعه فيها و يبعبصها قوي خرم طيزها العريضة كتير عشان يوسعه !! إبراهيم عمل ست أزبار في الليلة المفترجة دي تلاتة نياكة و تلاتة مص الزبر بواسطة ريهام اللي مصتله جميل أوى و هادى و كمان ضرب عشرة ما بين بزاز رحمة اللي كانت هايجة ع آخرها!! حسن الختام بالنسبة لإبراهيم كان زبر واحد و كان مقره طيز رانيا بعد ما أتكيفت من زبره في كسها! قررت أنها تمتعه و يا طيزها العريضة السخنة…
في صباح يوم الليلة السخنة دي إبراهيم انتقل لأسيوط مقر العمل في موقعه الجديد و طبعاً مكنش ناسي حريمه اللي مخليين أيامه كل سعادة و بالذات أمبارح اللي كان فيه شرقان نيك و البت القحبة ريهام دلعته و فنست طيزها العريضة عشان يستمتع بيها! كان بيكلمهم في التليفون و في يوم كده عرف ان ميرنا عيانة و راحوا بيها للدكتور! ابراهيم عرف كده و قلق على ميرنا أخت مراته! تابعهم في التليفونات احد أما خرجوا بيها من عند الدكتور و اتصل بيهم فولاء مراته قالتله أنه دور برد بسيط م و. إبراهيم الفار لعب في عبه زي ما بيقولوا و فضل قلقان و متوتر لأنه حس القلق في صوت مراته وراحت مصدرة التليفون لرانيا أختها عشان تطمنه فزاد قلقله و خوفه لأنه حس بالتوتر بدور في صوت رانيا! قالهم أنه هيركب دلوقتي طوالي و قفل السكة و فعلاً بعربية واحد صاحبه ملاكي سافرلهم و وصل البيت في وقت متأخر و كل نسوانه كانوا سهرانيين مستنيين و صوله! شاف ميرنا فلقى أن وشها مصفر شويتين و مرهقة و زعلانة و كمان ولاء مراته أختها كانت زعلانة بردو و مخضوضة! إبراهيم حضن ولاء مراته أول ما عتب باب البيت و باسها في خدودها و كمن راح حاضن ميرنا وباسها وقال: قولوا الحقيقة..في أيه…أنا متوغوش وحاسس إن فيه حاجة كبيرة مش عايزين تقولولي عليها…و لاء مراته فرت دمعة من عينهاو قالت : أيوة يا هيما..أحنا في ورطة..مش عارفين نخلص منها…إبراهيم بقلق: في أيه!! أيه اللى حصل … قولي بسرعة… في أيه ميرنا..أيه اللي عندك…!!! ميرنا بدأت تعيط اوي و بصمت فراحت رانيا قالت الحقيقة اللي مكنتش عالبال: بصراحة يا ابراهيم …ميرنا مش تعبانة بحاجة خطيرة..هي بس….بس…إبراهيم متعصب و صبره نفذ: خلصيني يا رانيا أنتي كمان من غير بسبسة…!! شغلتيني…رانيا: ميرنا النهاردة داخت و وقعت عالأرض و رحنا بيها للدكتور و طلعت..طلعت حامل…!!!! أبراهيم: أوباااا…حامل…ميرنا حامل .. و مني ؟! طب دي هي منفصلة عن جوزها و بقالها سنيني وياه محملتش…رسوني الدكتور قال أيه بالتفصيل…ولاء بتردد: يا روحي الدكتور كان قال أنها فعلاً مينفعش تخلف بس لان جوزها و طبعا قصده أنت, فحل و متمكن..قدر يحبلها…!! إبراهيم عقله لف منه وهو مش متخيل أن ميرنا اللي جوزها سابها عشان مش بتخلف و العيب منها حبلت منه هو!!