أهلاُ يا أصدقائي. أنا اسمي عادل. وهذه هي قصتي التي حدثت عندما كنت في الصف الثالث الثانوي. وأنا شاب وسيم أحب المعاكسة وأعاني من الهيجان الدائم ولدي قضيب 6 بوصة كافي كي يرضي أي فتاة. والقصة عن أربع قنابل جنسية في فصلي وكلما أكون في الفصل دائماً أحلم بممارسة الجنس مع الأرب معاً. ولحسن حظي فإن والدي لديه الكثير من المال وأنا الأبن الوحيد لوالدي وهو يتركني بمفردي بسبب العمل. وفي أحد الأيام خططت لإقامة حفلة بجانب حمام السباحة في فيلتي ودعوت الفتيات الأربع. في يوم الحفل بعد أن بدأوا يسألونني عن مكان تواجد كل الزملاء فأخبرتهم بأنهم حضروا مبكراً قليلاً. كنت أرتدي البوكسر وأخبرتهم بأن يغيروا ملابسهم. وبعد أن ذهبوا بدأت أشاهد البورنو على هاتفي المحمول حتى أصبحت ممحون جداً حتى أنني بدأت في مداعبة قضيبي . لكنهم دخلوا فجأة وبدأوا في الضحك. صدمت من رؤيتهم في هذا الوقت والآن دعوني أوصف لكم بطلات هذا القصة. كانت مرفت من بين الجميع ترتدي لباس سباحة من قطعة واحدة مع فتحة واسعة حول العنق وبلون أصفر فاقع وتبدو منه بزازها بشكل جزئي. وعلا كانت ترتدي بيكيني كلاسيكي تبرز منه بزازها بمقاس D. وأريج كانت ترتدي بيكيني قصير مع شورت فتياني بسبب قصر قامتها لكن منظر الجميل كان يبدو مثالي. وأخيراً ساندي كانت تتمتع بقوام رياضي وترتدي بيكيني بدون حمالات.
أشتغلت الموسيقى، لذلك أخبرت الفتيات بأن نبدأ الرقص حتى يأتي كل الزملاء… ومرة أخرى بدأ قضيبي في الأرتفاع وأن أيضاً بدأت الرقص معهم ومع القليل من الشجاعة جذبت أريج من الخلف ولمست مؤخرتها الجميلة بدأت في إعتصارها. وهي بدأت تتأوه ببطء فأدخلت يدي في داخل حمالة صدرها وبدأت في إعتصار بزازها وأنا أرى الثلاثة فتيات الأخريات يصبحوا ممحونات. بدأت أقبل مرفت وكانت ساندي تمص قضيبي بينما كانت أريج تعض حلماتي. شعرت بالإثارة جداً وسعيد بمضاجعتهم معاً. قلعت حمالة صدر أريح وبدأت أمصها مثل طفل صغير. نزلت مرفت وعلا في وضع الكلبة وقلعوا شورتتهم وكيلوتتهم . أخذتهم على حمام السباحة والبرد جعلني أكثر محنة. بدأت مرفت في مص قضيبي وكانت تدور بلسانها حول مقدمة قضيبي. كان هذا أجمل مص قضيب أحصل عليه. حتى هذه اللحظة كنت قد قذفت مرة واحدة. بدأت أضاجع أريج وكانت أجمل نيكة أحصل عليها حتى هذا الوقت. كانت علا وساندي يقبلان بعضيهما بمنتهى الشغف فذهبت إليهما وأخذت قضيبي ووضعته بين نهدي أريج. بدأت أدخل قضيبي بينهما حتى قذفت مني وبعد ذلك أتي زملائي الأخرين فتوقفنا عن جلستنا الجنسية وأختبأنا. ظلنا نرقص حتى منتصف الليل وغادر الجميع. أخذت ساندي معي وذهبنا إلى حمام السباحة وبدأت في تقبيلها. وأنا سباح ماهر فنزلنا إلى حمام السباحة وأنزلت كيلوتها قليلاً وفتحت شفرات كسها وبدأت أبعبصها بسرعة. وهي بدأت تتأوه وبعد خمس دقائق بلغت رعشتها وأختلط حليبها مع الماء. أنتصب قضيبي بشكل لم أعهده من قبل فقلعت البوكسر وأدخلت قضيبي في داخلها وكانت هي تتأوه مثل العاهرة ونبضات قلبها تتسارع. بدأت أزيد من سرعتي حتى قذف كلانا وكنا نتعرق. خرجنا من حمام السباحة وكانت مرفت تضحك.
كان الوقت متأخراً جداً فأخذت الفتيات في سيارتي وأخذت معي اللابتوب وبدأت القيادة على الطريق السريع. كان التكييف يعمل والفتيات عاريات. فتحت اللابتوب وشغلت فيديو بورنو لجنس جماعي مع فتاة في السيارة. في الكرسي الأمامي كانت تجلس مرفت فبدأت أبعبصها بأصبع واحد أولاً ومن ثم أصبعين وكانت هي تتأوه بصوت عالي وبزازها تتأرجح. أخذت السيارة إلى مكان مهجور وطلبت من أريج أن تجلس على حجري وأدخلت قضيبي في داخل كسها وقدت السيارة. وفي هذه الأثناء كنت أبعبص مرفت وبسبب وعورة السطح كانت السيارة تقفز في الهواء وبينما كانت أريج تجلس على حجري كان قضيبي يدخل عميقاً في كسها وهي كانت تتأوه بسبب المتعة وأنا أشعر كما لو كنت أصطدم كسها. قذف كلانا وأختلط حليبنا. كان كلانا نشعر بالتعب فتركت علا تقود بينما كنت أجلس على حجر ساندي وألعب في بزازها وأقرص حلماتها. نزلت برأسي حتى أصبح كسها بالقرب من فمي. بدأت استكشف كسها بلساني وكنت أشرب من حليبها. كانت طعمه رائع جداً جعل قضيبي ينتصب على الفور. ناديت على مريفت وقلت لها أن ترتدي ملابسها. كان حلم حياتي أن أمارس الجنس معها من المرة الولى التي رأيتها فيها لكنها رفضت أن تصبح صديقتي. يبدو أنه نسيت ذلك لكنني لم أنسى. أخبرتها أن تستعد للجنس العنيف وهي كانت في قمة الإثارة. في هذا الوقت كانت ترتدي تي شيرت ضيق وجيبة قصيرة. جذبتها من شعرها وبدأت أقبلها وبعد أن أخرجت قضيبي وبدأت أضاجعها بقوة لم تكن تستطيع التنفس فمزقت جيبتها وكيلوتها وكانت كل الفتيات متفاجئات مما كنت أفعل. نكتها بقوة جداً حتى بدأت تبكي لا أعلم من المتعة أم من الألم. بعد أن أنتهيت من نيك الفتيات الأربع أوصلت كل منهن إلى منزلها.