كانت اول مرة أعيش فيها النيك الساخن مع الجارة المتزوجة التي تسكن تحتنا في الطابق السابع و كان زوجها طبيب و كانت كثيرة التردد على بيتنا و هي جميلة و مليحة جد حيث يعجبني طيزها الكبير و صدرها البارز كثيرا خصوصا لما ترتدي فساتين ضيقة . و كنت كثيرا ما التقيها في العمارة حين أكون نازلا او صاعدا علما اني لست متزوج و عمري خمسة و ثلاثون سنة و هي تقريبا في سني و ليس لها أولاد و كنا حين نلتقي نتبادل التحية مع الابتسامة بطريقة عادية و حدث ان جاءت الى البيت و وجدتني لوحدي و يومها تحدثنا قليلا لكن امام الباب لانها لم تدخلو كانت اول فرصة كي انيكها لكني ضيعتها . و من يومها و انا المح لها في كل مرة برغبتي في النيك معها بالاشارات و بحركات ساخنة و أحيانا اتعمد المرور امامها و زبي منتصب و واضح تحت سروالي و حتى هي كانت حين تمشي تحرك طيزها بطريقة عنيفة و جميلة جدا و كانها تبحث عن النيك الساخن أيضا . و ذات يوم تخاصمت جارتي مع زوجها و كنت وحدي في البيت اسمع الصراخ و قد خرج كل الجيران لاشبع فضولهم ثم خرج زوجها من البيت غاضبا و تركها لوحدها و ما هي الا لحظات حتى سمعت دقات على الباب و لما فتحته وجدت الجارة زوجة الطبيب امامي و حتى قبل ان اذن لها بالدخول دخلت بسرعة و هي تبكي
و حين وجدتني لوحدي خجلت في البداية و لكنها بدات تبكي و تحكي لي عن عذابها مع زوجها و كيف انه لا يؤدي واجباته نحوها و كانت تقصد الجنس و النيك الساخن و انا اقتربت منها و اخبرتها اني هنا لمساعدتها في أي شيئ تحتاجه لكنها قالت ان ما تحتاجه تريده من زوجها و فهمت انها تقصد زبه و رديت عليها بطريقة مشفرة و قلت لها انا ساساعدك في أي شيئ حتى و لو كان ذلك الشيئ الذي تطلبينه عند زوجك و فهمت لحظتها اني اقد انني مستعد للنيك معها . في تلك اللحظة مسحت دموعها و ابتسمت و قالت لا اعتقد و لحظتها اقتربت منها بسرعة و قلت لها بل اقدر و لأول مرة وجدت نفسي اضع يدي على كتفها و نحن تقريبا بالاحضان و هنا اغتنمت الفرصة و وضعت اول قبلة على فمها و كانت اول قبلة في حياتي و لذتها جميلة و كبيرة جدا حتى ان الشهوة احسست بها تتحرك في زبي بطريقة ساخنة جدا و بدا لحظتها النيك الساخن مع زوجة الطبيب . و سلمت الجارة جسمها امامي و ارخت نفسها و انا اقبلها بطريقة ساخنة جدا من الفم و يدي على صدرها الكبير و كانت تخرج كل شهوتها المكبوتة بداخلها
و حين أخرجت لها صدرها انبهرت و لأول مرة أرى صدر كبير بذلك الشكل و البياض و رحت ارضع و الحس بكل قوة و استمتع في النيك الساخن مع زوجة الطبيب الممحونة و امص حلمتها التي كانت صغيرة نوعا ما رغم ان صدرها كبير . ثم وضعت زبي امام فمها و بدات ترضعه دون ان تستشيرني و كانت تمص بقوة حتى قذفت حليبي على وجهها و انا في نشوة ساخنة جدا و احسست بتعب شديد من شدة ما أخرجت من زبي من مني و لكن زبي بقي منتصب و أصرت الزوجة الممحونة على ان تبقى ترضع و فعلا ظلت ترضع لمدة ارتخى فيها زبي قليلا ثم انتصب مرة أخرى بطريقة قوية جدا . و لحظتها ارتمت على الأرض و فتحت رجليها و قالت لن اتركك حتى تشبع كسي من زبك فانا مشتاقة الى النيك الساخن و الى الزب و اخبرتني ان زوجها زبه لا ينتصب جيدا و لم يكن كبير مثل زبي و رميت جسدي على جسدها و انا فوقها و بدات ادخل زبي بطريةق لذيذة جدا في كسها الساخن جدا و اشعر بالمتعة حين انيكها و اقبلها بنعف شديد
ثم أوصلت زبي الى رحمها حين ادخلته و انا فوقها انيك و اسمع غنجاتها الساخنة جدا اه اه اه اح اح و صوت نفسها الذي كان يتقطع بالشهوة و انا انيك و قلبي ينبض بشدة أيضا من الشهوة الساخنة التي كانت بداخلي . ثم ادرتها حتى صارت فوقي و سقطت حلمات بزازها على وجهي و هي تركب على زبي و بدات امص صدرها و زبي كله في كسها حتى قذفت حليبي بعد النيك الساخن الممتع الذي عشته معها و من شدة النشوة احتضنتني و ظلت تقبل فمي و رقبتي و رغم اني كنت انيك للمرة الأولى الا اني شعرت بها و كانها تتمتع بالزب لأول مرة في حياتها أيضا
تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا
فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري
ادخل هنا