كذلك كانت شيماء مدمنة نيك الطيز؛ فهي تريد أن يطيل نياكة طيزها العريضة فتستطعم زبه و تستلذ بوجوده الساخن بين أحشائها. كذلك أحست ببقايا شرجها أو برازها. زادتها تلك الفكرة روعونة و لبونة! لحظات و رجع فاروق إلى موقعه يمتطي مؤخرة شيماء العريضة كأنه يمتطي سرج حصان! راح يدلك زبه بقوه ماسحا شفرات كسها المنفوخة المحمرة من أسفل لأعلى فتهتاج شيماء و تصيح :أحووووه.. عاودها دلكاً فراحت شيماء تتفاعل بصدق و تتمايل وهي تغمغم: آآآآآخ حلو ي يا فاروووووق.. زبك حلو قوووووى .. زبك يجنن .. عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى …! سخن فاروق و دفع زبه داخل طيزها العريضة بقوة فانزلق بكامله داخلها فأحست به يخرج من فيها!! ارتعدت شيمو وهي تحترق بساخن زب فاروق و هو يكوي أحشائها! بسطت زراعها عن آخرها كي تعلو ببدنها الغض اللدن ليسوخ زبه اكثر فتهالكت!! لم تتمكن زراعاها من حملها فتهاوت لاهثة الأنفاس.
أدرك فاروق نية شيماء فراح يدفع بكلتا يديه أسفل بطنها ورفعها فنهضت شيمو على ركبتيها و يديها كوضع الكلبة و طيزها معلقة بالهواء و زبه يخترقها أشد! أحست شيماء بزبه وقد انغرس داخلها كالوتد المرشوق بين فلقتيها الكبيرتين فارتفع فاروق ببدنه وهو يدفع زبه ويسحبه وكلاهما تنتابهما رعشات من فعل اللذة فزبه ينبض داخل أحشائها و أحشائها تتقلص فوق لحم زبه! كان من اللذة و الهياج بحيث كانا يبران كا تبر القطط! راح يصفعها فاروق بشدة فخارت قوى شيماء فارتمت على بطنها . فسقط هو فوقها بثقله فانغرس زبه بقوه في طيزها العريضة وشعرت به يهتز ويدفق ليس منياً بل حمماً تلظي فى جوفها!! لسعت سخونته أحشائها فانتفضت بلذة طاغية وراحت تزحف على يديها ليخرج زبه من طيزها فكان فاروق يجاريها و لا يزال راشقاً زبه الذي راح يغلظ و تنتفخ أوداجه و اللبن يفور منه فينفجر منبجساً منه حليبه في جوفها وقد أثبتها من كلا حنبيها بيديه القويتين ومنعها من التملص او الفكاك من قبضته!! كانت تلك اللحظة السماوية التي ينسى فيها الرجل عقله! تلك اللحظات التي تستطيع الأنثى من أن تقود جبابرة الأرض و عباقرتها من خلالها غلى حيث تريد. في تلك اللحظة تنتاب الجهاز العصبي للرجل أقصى لذة ممكنة في عالم بني الإنسان فيغيب وعيه بكامله و يتركز مع جميع حواسه في زبه الذي يرمي بثمرته في أحشاء المرأة. قبض بكفيه على جنبيها بقوة حتى لا ينسحب زبه منه قيد أنملة وهو ينتفض و يرتعش و يدفع أشد بزبه و كأنما يريد ليدخل بيضتيه المتورمتين في دبرها!!!!
انتفض فاروق بقوة وهو ينيك طيزها العريضة و نفضها معه! كانت شيماء مشدوهة بما يأتيه فاروق من تقلصات و انفعالات ! راح كسها الذي كانت تفركه بقوة يفيض معه ويقذف من حممه هو أيضا وكلاهما يرتعش كأنما مستهما الكهرباء! ثم هوى فوق ظهرها وهوت على الفراش و قد خارت قواهما. أحست شيماء وهو راكبها فوق ظهرها و زبه في طيزها العريضة أن أنفاس فاروق الكثيفة اللاهثة تحرق عنقها و تلهب رقبتها الرقيقة الغضة. كان زبه يتقلص منسحباً من طيزها العريضة فتحس شيماء و
كأنه سيخ محمي يبرد ويخرج منها بطيئا رقيقاً على مهل! ثم انسل زبه منها و انزلق خارج فتحتها و لبنه يندفق من دبرها على الفراش. كانت تحبه داخلها و حاولت أن تقبض عليه بعضلات دبرها فلم تفلح! همد جسداهما المهترئان وقد خارت قواهما! دقائق وامسك فاروق بيد شيماء يسحبها إلى حيث الحمام. راحت شيماء تحدق بتهشي كبير بين فخذي فاروق تنظر زبه المرتخي المتكسر المنكمش وهو يتدلى مترجرجاً طويلاً كما الثعبان! راح ترمقه بتعجب وقد أضحى مستكيناً بعد أن كان هائجاً لا يمل المناورة و الصفع و الدخول و الخروج! مكثا تحت الماء برهة أمسكت فيها شيماء بزب فاروق تشده منه تداعبه و على شفتيها ابتسامة استحالت تقضيباً و ألماً حينما دس هو إصبعه في خرق طيزها العريضة يبعبصها!! كان بوسطاه يبعبصها و بباقي أنامله يداعب كسها و زنبورها فيمسح بشق كسها من أسفل لأعلى حتى أهاج كل منهما الآخر من جديد. لم تتحمل بعبصته لطيزها فجثت شيماء راكعة زامة على شفتيها من فرط أنفعالها فدفعت طيزها باتجاهه زبه الذي دب فيه النشاط مجدداً راحت تداعب بطيزها و تلاعبه فسدد فاروق زبه المنتصب فاخترقها بيسر!! غاب زبه كله حتى البيضتين اللتين اصطدمتا بشق كسها و مشافره!! شهقت شماء بقوة ورفعت برأسها وراح صوتها يتهدج: آآآآ..بالر….اا…حة ثم راح فاروق يسحبه و يدفعه بنعومة وهو يرفعها من بطنها حتى لا تتهالك بيديها اللتين خارتا وتناديه أن يرحمها أو يرفق بها فما كان منه إلا أن يزيدها دلكاً في خاتمها !منحته طيزها العريضة ينيكها لتستبقيه عريساً للمستقبل فأضحت هي مدمنة نيك الطيز بقوة. كانت ترتعد بقوه كسمكه تحاول التخلص من حبالة الصائد!!….يتبع….