عمارة السعادة – الحلقة الثامنة والعشرون: ليلة الخميس ليلة إبليس و أسخن نياكة و مليطة صباحي


أول مرة الشاب وليد يحط زبره في كس نواعمي زي كس سهى بنت خالة أمه المنفصلة عن جوزها!! عمل أو زبر معاها فحس بسعادة غامرة في عمارة السعادة..كمان سهى استمتعت أوي ودي كانت أول من ساعة جوزها ما طلقها. الست لما تتناك صعب أنها تبطل نياكة و اللي تدوق اللبن يجري جوا كسها مش من الساهل أنها تسلاه! عشان كدا سهى جابت رجل الشاب وليد وهمستله: حبيبي أنت ريحتني أوي أوي…!! وليد بحماسة: يعني نعمل واحد تاني…بدلع باسته سهى: تاني وتالت ورابع…طب تعرف أنا كنت حساك و انت عمال تفرك زبرك فوق كسي العريان!! كنت مولعة نار بس يبتك تطفي نارك هههه!! وليد بضحكة: يا بنت الأيه!! يعني كشفتيني ههه…سهى: طبعاً يا ابني…يعني أنا كنت بلبس عريان قدام منك و أبين كسي وبزازي وطيزي عشان أيه! بدلعك يا ليدو يا روحي…وليد ببسمة: طيب النهاردة أيه! سهى: النهاردة الخميس…وليد: الخميس ليلة إبليس يعين ليلة حمرا يعني أسخن نياكة و مليطة للصبح يا روحي..قرب منه و حضنها جامد وهي بتضحك: ليلة إبليس ..طيب يلا وريني هتعمل أيه يا سي إبليس…
اخدت سهى شفافه بين شفايفها وبقت تمص و تبوس وهو يقفش منها البزاز و يفرك الحلمات بهياج وهي بتدخل لسانها تمص لسانها في بوسة فرنساوية خبيرة و تمص ريقه وهو يدوق ريقها اللي أشهى من العسل..وليد اتعافى عليها و اخد دور الراجل الفحل فراح قلبها على ضهرها و دخل ما بين فخادها لحد أما وصل رقبتها و بقى يمص ويلحس ويبوس و بعدين نزل على جوز بزازها بكل شهوة و جوع جنسي يعصرهم و شدهم و يلحسهم و يرضع حلماتها اليمين الأول فبقى يمص و يرضع فيها و كانه بيرضع لبن !! سه بقت سايحة دايبة تقهقه وتوحوح وتتأوّه فراح للبز التاني و أخد حلمته بين شفافه وبقى يرضع وهي : أحححح ,,أوووه مش كدة… حاسب بالراحة بطّل عض يا شقي!! لا لا يل ليدو ..إنت هتموِّتني كدا أي أي أي….و بعدين نزل لسرتها الغايرة لجوا و بق يدخل لسانه جواها يمص ويلحس ويعدين سابها و راح نام فوق ضهره وهمس بحماسة: قومي ..يلا أطلعيخلف خلاف…أعملي 69 فو قمني…فهمت الملقة الخبيرة و اخدت زبره الشادد في بقها الرطب السخن و بقت تدخله وتخرجه تسحبه و تدفعه بنهم للزبر و وليد في لية الخميس ليلة إبليس استلم زنبورها الطويل فيمصه و يشفطه و كمان شفراتها راح ياخدهم في أسخن لحس و مص وشفط وعض فبقت تصرخ منه و الرعشة الجنسية جاتلها و نطرت عسلها على وشه!!! بقت تنهج بقوة و اترمت من فوقه وهي بتهمس: أنت عملت فيا أيه يا وليد!!! أنت جننتني…دا أنا أول مرة أدخل دنيا!!! فعلاً وليد عملها اللي جوزها مكنش بيعمل ربعه! وليد همسلها وهو جنبها: د ولسة أسخن نياكة ومليطة يا روحي..أنتي جيتي عمارة السعادة….دي عمارة كلها لبن هههه…
سهى ضحكت و شها بقى محرم مزنهر من السعادة و سألته: ألا صحيح..ليه مسمينها عمارة السعادة…وليد وهو بياخد بوسة من شفافها: عشان…طب بوسة أممممواه…ريئس اتحاد الملاك المهندس ابراهيم فاتحة شقتين على بعض و قاعد مع ست ستات على بنات كلهم مزز…و عمال يعط معاهم…سهى بحلقت عينيها: و قادر عليهم… وليد: دا كمان مش عاتق ستات العمارة…بس أوعي يجيب رجلك هههه…سهى اتعلقت في رقبته و باسته: كفاية عليا وليد حبيبي..ولد باسها: تقريباً كل رجالة العمارة بيعططوا مع نسوانها..يعني مليطة…سهى: يعني أنت عطيت مع واحدة من العمارة دي!! وليد: في سرك…أيوة ..البت ريهام…بنت أخت مرات إبراهيم اللي بكلمك عنه… سهى شهقت: أووه… يعني انت خبرة بقا…وليد: يعني…سهى: لا مش يعني ..دا أنت خبرة أوي اوي..وراحت واخدة شفافه تبوسهم من جديد وراحت راكبة فوق منه وبقت تروح و تيجي بكسها فوق زبره اللي شد أوي وراحت ماسكاه ورشقاه في كسها و بقت تتمرجح فوق زبر وليد و تروح و تيجي و صويتها علي وهي عمالة تشخر و تنخر و الواد تحتها عمال يشعوطها و ينيكها أسخن نياكة و مليطة مشفتهاش ويا طليقها. اتنفضت من جديد و وليد بقا يدفق لبنه جوا منها انهار و قعت من فوقه مرمية فوق السرير وهي بتنهج بشدة!! كمان وليد اترمى جنبها و بعد شوية بصلها فضحكت: أيه هههههه…!! ضحك وقلها: مجوعتيش…!! قالت: جعت…قالها: يلا عالمطبخ…فعلاً لبست قمصها و لبس وليد البوكسر و وراحوا المطبخ و حضرت اكل عالسريع و و شوية شاي باللبن مع حبيتين تفاح وأكلوا بالصالون و بعدين شدها على أوضته!! كانت الساعة اتنين و نص الصبح وراح يحضنها عشان ينيكها تاني فضحكت بعجب و أعجاب: أنت لسة عاوز تاني؟!! حضنها وباسها وقلها: قلتلك ايه..دي ليلة الخميس ليلة إبليس ليلة عمارة السعادة كلها …ضحكت سهى و أيدها نزلت تحسس فوق زبره لقيته شادد فضحكت: حبيبي لسة واقف…

أضف تعليق